وافق النواب السويسريون بغالبية بسيطة، أمس، على منع النقاب في بلد تتجول فيه سائحات من الشرق الاوسط منقبات تماماً، ما يمهد الطريق لاستفتاء في هذا الشأن نجحت تجربته على الأقل سابقاً في كانتون سويسري.
وبعد التصويت المؤيد في المجلس الوطني، على الاقتراح الذي تقدم به حزب الأكثرية «اتحاد الوسط الديموقراطي» (يمين شعبوي) أن ينال تأييد مجلس الولايات.
نشرت «منظمة الصحة العالمية» بالتعاون مع «جامعة باث» في بريطانيا، أمس، تقريرًا أكدت فيه أن 92 في المئة من سكان العالم يعيشون في أماكن ملوثة بحسب تصنيف المنظمة. يستند هذا التقرير إلى بيانات جمعت في ثلاثة آلاف موقع عبر العالم لا سيما في المدن. تعتمد «منظمة الصحة العالمية» معيارًا يرتكز على الجزئيات الصغيرة الملوثة التي يقل قطرها عن 2,5 ميكرون.
بالحب بدأوا وبكل صدق استمروا ...
حذّرت لجنة مستقلة من خبراء التغذية والزراعة من أن سوء النظام الغذائي يلحق أضرارا صحية بواحد من بين ثلاثة أشخاص من سكان العالم. ويقول التقرير إن نقص التغذية يعيق نمو نحو 25 في المئة من الأطفال تحت سن الخامسة. بحلول العام 2030، قد يعاني ثلث سكان العالم من الوزن المفرط أو البدانة، بحسب التقرير الذي أعدّته «اللجنة الدولية للزراعة والأنظمة الغذائية للتغذية» (فاو).
لم يكن الحديث متاحاً عن إمكانية تشريع الزواج المدني في سوريا قبل الحرب، وظلّ هذا الموضوع من «التابوهات» الاجتماعية. ومع ذلك، شهدت دمشق بعض التحركات الجماعية المحدودة التي طالبت أمام مقر البرلمان السوري بإقرار الزواج المدني.
شارك الآلاف من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، أمس، في حملةٍ أطلقت بعنوان «تجميد النشر»، رفضًا لخطواتٍ اتخذها موقع «فايسبوك» مؤخرًا، ترجمت من خلال إغلاقه لمجموعة من الصفحات الفلسطينيّة وتجميد حسابات محرّرين ومديري صفحاتٍ أخرى.
أحرز لاعب منتخب سورية للسباحة صالح محمد اليوم المركز الثاني والميدالية الفضية لسباق 5 كم في دورة الألعاب الآسيوية الشاطئية الخامسة المقامة في فيتنام.
وقطع محمد السباق بزمن قدره 10ر58 دقيقة فيما ذهب المركز الأول للاعب الكازاخستاني بزمن قدره 03ر58 دقيقة.
مع التقدم في العمر يتعرض المسنون لسلسلة من التغيرات الفيزيولوجية الخاصة بالشيخوخة، ما يترك أثره في امتصاص الدواء وتوزيعه واستقلابه وإفراغه وبالتالي في فاعليته.
هناك خمسة عوامل تؤثر في فاعلية الدواء عند المسنين هي: انخفاض الوظيفة المعدية - المعوية، ونقص الماء الكلي في الجسم، وزيادة نسبة الدهون على حساب الكتلة العضلية، وتناقص قدرة البروتينات الجائلة في الدم على ربط الأدوية، وتقهقر الوظيفة الكلوية والكبدية.
عندما نعطس أو يزرب الأنف في حضرة آخرين، يبادر أحدهم إلى القول: أنت مصاب بالرشح. لكن آخر يعارض قائلاً: أنت لديك إنفلونزا. ويتدخل ثالث معلقاً: لا، لا هذا ولا ذاك، فما لديك هو حساسية في الأنف.
لا شك في أن الرشح والإنفلونزا الموسمية والحساسية الأنفية أمراض تتشابه في كونها تضرب المجاري التنفسية العلوية، وتعطي عوارض متشابهة تقريباً، أشهرها الصداع، والسيلان، وانسداد الأنف، والعطاس، والسعال، والانحطاط العام في الجسم، وفقدان الشهية على الأكل، إلا أنها أمراض تختلف في العامل المسبب وفي الخطورة وفي العلاج.