قضت ميراي هندويان، بطلة سوريا في السباحة للمسافات القصيرة، نحبها بقذيفة طائشة في حلب أنهت مسيرتها الرياضية الحافلة وفتكت بأحلامها وطموحاتها.
ميراي البالغة من العمر 20 عاما، اعتادت الذهاب يوميا إلى النادي للتمرينات، لكنها فضلت يوم الجمعة 30 سبتمبر/أيلول مساعدة والدتها في مؤسسة للعائلة في غرب مدينة حلب لتقع المأساة.
واجه فنانون شباب امتحان النحت على الرمل، بعدما أمضوا سنوات في الجامعة يتعلمون النحت على الخشب والحجر وغيرهما من الكتل القاسية.
أعلن مدير إدارة الأمن الجنائي في سورية اللواء نظام الحوش عن انخفاض كبير في عدد جرائم الخطف في المناطق الآمنة، ولا سيما في دمشق التي لم يتجاوز فيها حالات الخطف أصابع اليد معلناً أن عدد الحالات المضبوطة في العام الحالي بلغت 318 جريمة خطف في البلاد.
أعلن رئيس غرفة الجنايات بمحكمة النقض أحمد البكري عن ارتفاع في عدد مروجي المخدرات أخيراً مؤكداً أن المواد المخدرة يتم إدخالها من مناطق ساخنة وذلك لغياب القانون عنها وبالتالي فإن التهريب متاح.
وضبطت إدارة مكافحة المخدرات ثلاثة من مروجي المخدرات بدمشق وبحوزتهم كميات كبيرة من الحشيش المخدر.
وأكدت مصادر مختصة أن الكميات المضبوطة مع المروجين كبيرة ضاربة مثلاً أنه تم القبض في نهاية الشهر الماضي على أحد المروجين وبحوزته 10 كيلو غرامات من مادة الحشيش و15 ألف حبة كبتاغون مؤكدة أن هناك نشاطاً لمروجي المخدرات في عدد من المحافظات.
وصلت إلى الهيئة العامة لمشفى القامشلي الوطني كمية 8 أطنان من الدواء والمستلزمات والتجهيزات الطبية المختلفة يوم أمس الإثنين، وأكد مدير عام الهيئة الدكتور عمر العاكوب أن كميات الدواء التي وصلت تتضمن سيرومات ومحاليل طبية وأدوية إسعافية وأخرى مختلفة وخاصة بالأقسام الطبية التابعة للهيئة، إضافة إلى المستلزمات الطبية الخاصة بعمل الأقسام والعمليات الجراحية والعناية المشددة وقسم الكلية الصناعية، مشيراً
تم أمس توزيع دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية الروسية على الأسر المحتاجة والمتضررة من التنظيمات الإرهابية والميليشيات في محافظة القنيطرة.
تجول أحد مقاتلي «مجلس منبج العسكري» ويدعى أحمد عثمان داخل فندق منبج، الذي حول تنظيم داعش قبوه إلى معتقل، ليتوقف مطولاً أمام غرفة ذاق فيها التعذيب لمدة 32 يوماً. ويقول أحمد حسب وكالة «أ ف ب» للأنباء، وهو يقف في وسط الغرفة: «علقت لمدة 32 يوماً على زرد مربوط بالسقف كان أحياناً يتم تحريكه للأعلى والأسفل من دون أن تطأ قدمي الأرض من أجل مضاعفة الألم، وهي طريقة تعذيب تعرف بالبالانغو».
حينما نسمع أن ولداً أساء لوالده بتوجيه كلمات غير لائقة نقول إنه ولد عاق لم يحترم معنى كلمة الأبوة، ولكن حينما نسمع أن ولداً ينصب على والده ويخرجه من المنزل بعدما زور أوراق البيع بالتواطؤ مع بعض المحامين فإن هذه من علامات الساعة.
لم يكن أمام أحد الآباء الشيوخ إلا أن ينزل إلى المحكمة لعله يجد من ينقذه من أفعال ولده الذي طرده منذ سنوات من منزله وبما أن هذا الشيخ لم يدخل إلى محكمة قط بدأ يتسكع على كل من يشاهده أمامه لعله يجد لديه الجواب الشافي لمصيبته التي دخلت بيته من دون إنذار.
بينت دراسة جديدة أن معظم سكان الأرض يفتقدون الراحة، ففي استطلاع شارك فيه قرابة الـ 18 ألف شخص، اعترف أكثر من 68% من المشاركين بحاجتهم الماسة للراحة، كما قال ثلثا المشاركين إنهم بحاجة لفترات أطول من الراحة أكثر من الفترة المخصصة للإنسان العادي، بينما قال 10% من المشاركين إنهم يحتاجون لفترة من الراحة أقل مما يحتاجه الشخص العادي.