العرض الأول لفيلم الحدث السوري في صالة السان جيرمان الباريسية للمخرج برنار ليفي

04-07-2011

العرض الأول لفيلم الحدث السوري في صالة السان جيرمان الباريسية للمخرج برنار ليفي

الجمل: تحدثت التقارير عن فعاليات انعقاد ما أطلقت عليه المصادر الفرنسية والإسرائيلية تسمية الاجتماع الشعبي لأطراف المعارضة السورية، وأضافت التقارير والتسريبات بأن هذا الاجتماع من المتوقع انعقاده اليوم الاثنين 4 تموز (يوليو) 2011م، في العاصمة الفرنسية باريس، وتحديداً في صالة سينما سان جيرمان الباريسية الفاخرة: فما هي حقيقة هذا الاجتماع وما مدى مصداقية خلفياته والنوايا التي حفزت لانعقاده. وما هو وزنه لجهة التأثير على فعاليات المعارضة السورية بشقيها الداخلي والخارجي؟


* فعاليات الاجتماع الشعبي الباريسي: توصيف المعلومات الجارية
لاحظ قراء الصحف الفرنسية الناطقة بمختلف اللغات، وجود إعلان كبير يدعو السوريين وأصدقاء السوريين إلى حضورفعاليات انعقاد الاجتماع الشعبي، المحدد له اليوم الاثنين 4 تموز (يوليو) 2011م في صالة سينما سان جيرمان الباريسية الفاخرة، وفي هذا الصدد أشارت المعلومات إلى النقاط الآتية:برنار هنري ليفي
• صاحب الدعوة هو المفكر الفرنسي برنار هنري ليفي، اليهودي الوثيق الصلة بإسرائيل والحركات الصهيونية وجماعات اللوبي الإسرائيلي، والمشهور في الأوساط الدولية والإقليمية بدعمه اللامحدود لإسرائيل.
• قيام بعض الشخصيات الفرنسية الكبيرة بالتوقيع على الدعوة، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر: وزير الخارجية الفرنسي السابق برنار كوشنير ـ رئيس بلدية باريس بيرتراند دولانويه ـ رئيس الوزراء الفرنسي السابق لوران فابوس ـ الفيلسوف أندريه كلوكسمات ـ ميشيل روكار ـ فرانسوا هولاند.
هذا، وأضافت المعلومات بعض الأسماء السورية ضمن من أطلقت عليهم تسمية ديمقراطيين، ومن أبرز هذه الأسماء: ملحم الدروبي ممثل جماعة الإخوان المسلمين ـ عمار القربي ـ لمى الأتاسي ـ جورجيت علم ـ محمد كركوتي ـ عهد الهندي ـ عمرو العظم ـ رضوان بديني ـ عبد الإله ثامر الملحم ـ سندس سليمان ـ خولة يوسف ـ سليم منعم ـ أديب الشيشكلي.
تقول المعلومات والمصادر ، بأن مصدر تمويل فعاليات انعقاد الاجتماع الشعبي ما زال غامضاً وغير معروف، ولكن، لاحظت المصادر وجود شخصية بارزة أطلقت عليها تسمية "ضيف الشرف" في الاجتماع الشعبي، وتبين أن هذا الشخص هو: الكسندر غولدفارب ـ الإسرائيلي الجنسية ـ عضو الكنيست الإسرائيلي السابق ـ الوزير الإسرائيلي السابق ـ مساعد وزير الدفاع الإسرائيلي الجنرال إيهود باراك ـ ـ مستشار وزير الدفاع الإسرائيلي لشؤون الصناعات العسكرية والأمنية ـ العضو القيادي في حركة تسومين الإسرائيلية المشهودة بتوجهاتها العنصرية ضد الفلسطينيين والعرب.


* أبرز ردود الأفعال السورية المعارضة الخارجية على فعاليات الاجتماع الشعبي
تقول المعلومات بأن فعاليات الاجتماع الشعبي المتوقع انعقاده اليوم في العاصمة الفرنسية باريس قد أثارت جدلاً واسعاً في أوساط المعارضة السورية الداخلية والخارجية، وفي هذا الخصوص فقد تضمنت ردود الأفعال الآتي:
• قيام المفكر السوري برهان غليون و صبحي حديدي وفاروق مردم بيك بإصدار بيان شديد اللهجة لجهة التنديد بتحركات اليهودي برنار هنري ليفي ، وتحذير السوريين المعارضين من مغبة التورط بالمشاركة في فعاليات الاجتماع الشعبي الذي دعا له برنار هنري ليفي.
• قيام بعض المعارضين السوريين الذين أعلنت أسماءهم كمشاركين بالإعلان عن تراجعهم ورفضهم للمشاركة، ومن أبرز المتراجعين: عمار القربي (معارض سوري مقيم في مصر) ـ عمرو العظم وأديب الشيشكلي (معارضان سوريان مقيمان في أمريكا) ـ جورجيت علم (معارضة سورية مقيمة في فرنسا).
• قيام عدد كبير من السوريين الموجودين في الخارج بالتنديد بفعاليات هذا الاجتماع، إضافة إلى مطالبة الأطراف السورية المعارضة بعدم المشاركة في الاجتماع.
تشير التوقعات إلى أسماء المعارضين السوريين الأكثر احتمالاً لجهة المشاركة في فعاليات الاجتماع الشعبي الذي دعا له اليهودي الفرنسي برنار هنري ليفي، بحضور ضيف الشرف الإسرائيلي الكسندر غولدفارب هم: من النساء: عهد الهندي ـ سندس سليمان ـ لمى الأتاسي ـ خولة يوسف، ومن الرجال: عبد الإله الملحم ـ سليم منعم ـ رضوان بديني ـ محمد كركوتي، وأضافت المعلومات بأن الأغلبية العظمى من المشاركين السوريين، هم من الذين شاركوا في مؤتمر أنطاليا التركي، الذي سبق وأن عقدته بعض الأطراف المعارضة السورية برعاية رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.

* المعارضة السياسية السورية بين الخيار الوطني وخيار اليهودي برنار ليفي
تقول معطيات علم الصراع السياسي، بأن الصراع، أي صراع يدور عادة بين طرفين هما القوى الحاكمة والقوى المعارضة، وذلك حول موضوعين هما: قسمة السلطة، وقسمة الثروة، إضافة إلى أن الوسائل المعتمدة، هي إما الوسائل السياسية أو الوسائل العسكرية، وفي حالات عديدة يتم الجمع بين الاثنتين.
هذا، وبرغم وضوح معطيات علم الصراع السياسي، فإن المقاربات التطبيقية أظهرت دائماً ما أطلقت عليه بحوث ودراسات خبراء النزاعات تسمية: الطرف الثالث، والذي يقوم عادة  بأداء واحد من ثلاثة أدوار، هي:
• دور صانع السلام الذي يسعى لتحقيق التهدئة وحل الصراع بالوسائل السلمية.
• دور الداعم لأحد الأطراف، بحيث يقدم المساندة لحليفه في الصراع على السواء في حالتي التصعيد أو التهدئة.
• دور المفسد الذي يسعى لعرقلة تحقيق التهدئة وتخريب جهود حل الصراع وإحلال السلام، وذلك عن طريق استخدام مختلف الأساليب والوسائل المعلنة وغير المعلنة التي من شأنها أن تدفع زخم الصراع والمواجهة باتجاه المزيد من التصعيد المدمر المؤدي لإضعاف طرفي الصراع.
لو أردنا تصنيف مكانة اليهودي برنار ليفي وضيف الشرف الإسرائيلي الكسندر غولدفارب يمكن الإشارة إلى المقاربات المعيارية الثلاث الآتية:
• من غير المقبول وصف الثنائي اليهودي ليفي ـ غولدفارب بأنهما يهدفان إلى تحقيق التهدئة وحل الصراعات السورية ـ السورية بالوسائل السلمية، ليس لأنهما مرتبطان بإسرائيل ولا لأنهما يهوديان، ولكن لسبب منطقي بسيط، هو شعار الاجتماع الشعبي الذي حملته بطاقة الدعوة لحضوره، وهو شعار يطالب بإسقاط النظام في سورية، أي بالقضاء على أحد طرفي الصراع.
• من غير المقبول وصف الثنائي اليهودي ليفي ـ غولدفارب بأنهما يهدفان إلى دعم أحد أطراف الصراع السوري ضد الطرف الآخر، وذلك لأن ليفي ـ غولدفارب هما أكثر تشدداً في تأييد قيام إسرائيل بضم مرتفعات الجولان السورية المحتلة، والاعتداءات الإسرائيلية السافرة ضد الفلسطينيين واللبنانيين، وإضافة لذلك تأتي إفادات العديد من كبار رموز الصف الأول في المعارضة السورية، باستثناء جماعة الإخوان المسلمين السورية، وبعض عناصر الصف الثالث الهامشي في المعارضة السورية، والذين سوف يشارك عدد منهم في الاجتماع وذلك لأسباب، كما هو واضح قد لا تتعلق من قريب أو بعيد بالأوضاع السياسية السورية. وإنما بأوضاع أخرى أكثر ارتباطاً  بالمصالح الشخصية، خاصة وأن الاجتماع الشعبي متعوب عليه وأنفقت عليه أموال طائلة. بما في ذلك تكاليف السفر والإقامة وتسهيلات منح التأشيرة الفرنسية من طراز الـ(شينغين).
• من المقبول تماماً، أن يوصف دور الثنائي اليهودي ليفي ـ غولدفارب باعتباره دور المفسد الساعي لجهة القيام بدفع الصراع السوري ـ السوري نحو المزيد من التصعيد، ليس حباً في المعارضة، ولكن رغبة في إنفاذ سيناريو إضعاف سوريا وإنهاك قدراتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وتحويلها إلى كيان سياسي هش قابل لاندلاع الحروب الأهلية الطائفية ـ العرقية وصولاً إلى التقسيم والتفتيت. والذي هو حلم إسرائيل الذي جسدته خريطة تقسيم سوريا والبلدان العربية والتي وضعها الزعيم الصهيوني جابوتيسكي بمساعدة خبراء وزارة المستعمرات البريطانية في عام 1916م.
تقول المعلومات والتسريبات الموثقة بالصور، بأن اليهودي الفرنسي برنار هنري ليفي ـ الذي يحمل أيضاً الجنسية الإسرائيلية وسبق أن رشح نفسه في الانتخابات الإسرائيلية ـ قد استطاع القيام بالمزيد من عمليات الاختراق الشديدة الخطورة، تحت غطاء هويته الفرنسية، وفي هذا الخصوص نشير إلى جهوده الآتية:
• العمل على تأمين الدعم لمتمردي جنوب السودان خلال حقب الثمانينات وتسعينيات القرن الماضي، إضافة إلى القيام على مدى السبع سنوات الماضية بتقديم الدعم لمتمردي إقليم دارفور السوداني والسعي لربطهم بإسرائيل.
• القيام بتقديم الدعم للحركات الأمازيغية الانفصالية التي تسعى لتقسيم بلدان المغرب العربي الرئيسية الأربعة وإقامة الدولة الأمازيغية المرتبطة بإسرائيل وأمريكا والغرب الأوروبي.
• القيام بتقديم الدعم لـ(جماعة الإخوان المسلمين المصرية) خلال فترة المظاهرات والاحتجاجات ضد نظام الرئيس المصري السابق حسني مبارك. بما أدى إلى قيامه بدور أكبر لجهة الضغط بواسطة تقديم الحوافز لزعماء الحركة ـ لجهة القبول بالإبقاء على اتفاقيات كامب ديفيد، والقبول بالإبقاء على فعاليات العلاقات المصرية ـ الإسرائيلية والعلاقات المصرية ـ الأمريكية.
هذا، وما هو مثير للاهتمام تمثل في الدور الكبير الذي لعبه اليهودي برنار هنري ليفي في رعاية ودعم قوى المعارضة الليبية، عن طريق بناء الروابط الشخصية لفترة طويلة مع هذه الرموز، ثم دوره في دعم فعاليات قيام المجلس الانتقالي الليبي المعارض الحالي. إضافة إلى دوره في تحريك فعاليات الضغوط على العواصم الغربية الأوروبية لجهة الاعتراف الرسمي بهذا المجلس.
وحالياً تقول المعلومات والتقارير بأن اليهودي برنار هنري ليفي هو باني المجلس الانتقالي الليبي المعارض.
وتأسيساً على ذلك، تبرز الأسئلة الحرجة الآتية:
• لماذا سعى اليهودي برنار هنري ليفي إلى دعوة رموز المعارضة السورية من أجل عقد فعاليات الاجتماع الشعبي السوري.
• كيف استطاع اليهودي برنار هنري ليفي الحصول على الدعم المالي والرسمي المؤسساتي لجهة إقامة فعاليات الاجتماع الشعبي السوري.
• ما هي الأجندة المعلنة وغير المعلنة التي يسعى برنار هنري ليفي إلى إسقاطها على أرض الواقع السوري من خلال هذا الاجتماع.
• لماذا حضور الإسرائيلي ألكسندر غولدفارب بصفة ضيف الشرف في الاجتماع الشعبي.
• هل تسعى فعاليات الاجتماع الشعبي إلى تعزيز الروابط وبناء حملة علاقات عامة بين رموز المعارضة السورية والإسرائيليين.
وبكلمات أخرى، هل المطلوب حقيقة هو إنشاء كيان مؤسساتي شعبي خاص بالمعارضة الخارجية السورية يعمل بدعم أمريكي فرنسي بريطاني أوروبي غربي من أجل تحقيق جملة من الأهداف، والتي من أبرزها:
• على المدى القصير قطع الطرق أمام جهود نشوء معارضة وطنية سورية داخلية.
• على المدى المتوسط: بناء الروابط الوثيقة العلنية مع الإسرائيليين.
• على المدى البعيد: اكتساب الاعترافات الدولية بما يجعل من هذا الكيان يعمل على غرار المجلس الانتقالي الليبي الحالي المعارض.
على ما يبدو، من الواضح، أن الأبعاد الغير معلنة في الاجتماع الشعبي السوري الذي سوف يتم اليوم في قاعة سينما سان جيرمان الباريسية الفاخرة، سوف تنطوي على المزيد من التداعيات الفائقة الخطورة ليس على النظام السوري وإنما أيضا على المعارضة الوطنية السورية الداخلية، والتي يتوجب عليها أن تستعد لاحتمالات ظهور فصيل سوري خارجي معارض يعمل بالتنسيق مع من ليسو أعداء النظام وحسب، وإنما مع من هم أعداء الدولة الوطنية السورية الواحدة، شعباً وحكومة ومعارضة.

الجمل ـ قسم الدراسات والترجمة

التعليقات

هناك أمور متعددة أذهلتني في هذا المقال... 1-أين هم الشخصيات الفرنسية المناهضة للصهيونية العالمية من هذا المؤتمر والتي تكن لـــ ليفى الكره والعداء 2-هل أضحى ليفي لورانس العرب الجديد....واآسفاه 3-كيف تقبل كراسي قاعة سينما سان جيرمان الباريسية بهؤولاء الأشخاص 4-من المؤكد بأن من حضر هذا الإجتماع لن يرى سورية في حياته طالما الصراع العربي الإسرائيلي موجود

أنا أؤكد لكافة الشرفاء الوطنيين السوريين بأنه لا لا لا الاخوان المسلمين ولا ولا ولا الاخوان الشياطين ولا أشقائهم الاخوان الأمريكيين المتصهينين ولا ليفي ولا رامسفيلد ولا بولتون ولا فيلتمان ولا أذنابهم اللبنانيين تبع جماعة 14 الشهر بمن فيهم سعد بن فهد الملقب بسعد حريري ولا كل من شد شدهم ولف لفهم لا لا لا يستطيعون اسقاط نظا أسود الله السوريين بقيادة أسد الله جنيور البشار الحافظ الأسد العظيم وسوف ندوس على رقابهم ورقاب زعرانهم وان غدا" لناظره قريب..؟ وألف تحية للوطني الشريف نبيل صالح على كل مواقفه الآخيرة التي تعبر على الوطنية والعروبة والاباء...

هي وجوه مصفرة متآمرة هذا أقل ما يقال فيها . من يرضى أن يقوده صهيوني لم يعد له مكان في سورية ونطالب بمحاسبته من قبل اتباعه وليس من قبل السوريين فنحن لانراهم وهم لايمثلون سوى أنفسهم وأنا لست إلغائية ولكن مهزلة أن تقود إسرائيل المعارضة بهذا السفور دليل على مكنا نؤمن به من ارتخانهم للصهيونية , وأولهم الأخوان المسلمون وحاشى للإسلام أن يضم أمثالهم وإنما هي تسمية تغتصب اسم الإسلام واما أن القربي أعلن عدم المشاركة فهذا كذب لقد حضر وعندما أراد التحدث قالوا له أن هناك قنبلة ولم يسمحوا له بالتحدث رغم أن من تحدثوا كانوا مثار سخرية من الحاضرين ومثار التعليقات المضحكة أنا أرى أن هذه المقارضة كشفت عن وجوهها الصفراء ومن كانت هذه ميزته كان اللؤم طبعه

للذي يسأل عن سبب التفاف المعارضة على الاسرائيليين أقول له (الاقربون أولى بالمعروف)

في البداية أتقدم بالشكر لأول موقع عربي سوري أخباري يقترب من الحقيقة... و أقول هذا لأن باعتقادي أن الوسائل الإعلامية العالمية وليست فقط المحلية قد أصبحت بما لا يدعو للشك أبعد ما تكون عن الحقيقة... وإني أتمنى من موقعكم الكريم أن تنؤوا بأنفسكم عن كل هذا و أتمنى منكم ذكر مصادر الأخبار المذكورة و زمانها حتى يتسنى لكل قارئ و مقارب للحقيقة أن يتأكد من مصداقيتكم...على أمل استمرار التوفيق على طريق الحقيقة...

ياعيني أصبحت شغلة المعارضة في الخارج أربح شي ؟حيث يتكفل الطرف الآخر (الممول والمنظم)بتأمين الاقامة والحجوزات والمطاعم والتصوير لهؤلاء المعترضين ؟!ومن ثم الاكرامية والبقشيش للذي يكثر من السباب والشتم وهكذا أصبحنا نرى معارضين (سعرهم غالي) ومعارضين لاقوي تشد ايدك (فقيرين) أحدهم قال لي :دعنا من الشغل في الطب والهندسة وخلينا نشتغل معارضين والله عم بيطالعوا منيح هل الأيام ؟ الوظيفة :معارض ؟ السعر :بعد الكشف على مواقفه ووطنيته ووو سوريته؟

- برنار ليفي (يهودي صهيوني فرنسي). - برنار كوشنير(يهودي صهيوني فرنسي ووزير خارجية وصحة سابق). - رئيس الوزراء الفرنسي السابق لوران فابوس (يهودي صهيوني فرنسي). - الكسندر غولدفارب ـ الإسرائيلي الجنسية ـ عضو الكنيست الإسرائيلي السابق ـ الوزير الإسرائيلي السابق ـ مساعد وزير الدفاع الإسرائيلي الجنرال إيهود باراك ـ ـ مستشار وزير الدفاع الإسرائيلي لشؤون الصناعات العسكرية والأمنية ـ العضو القيادي في حركة تسومين الإسرائيلية. - الصهاينة الفرنسيين وهم:(رئيس بلدية باريس بيرتراند دولانويه- الفيلسوف أندريه كلوكسمات ـ ميشيل روكار ـ فرانسوا هولاند). - الصهاينة السوريين: (ملحم الدروبي ممثل جماعة الإخوان المسلمين ـ عمار القربي ـ لمى الأتاسي ـ جورجيت علم ـ محمد كركوتي ـ عهد الهندي ـ عمرو العظم ـ رضوان بديني ـ عبد الإله ثامر الملحم ـ سندس سليمان ـ خولة يوسف ـ سليم منعم ـ أديب الشيشكلي).

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...