"سامسونغ" تكشف عن نسختها المعدلة من "غالاكسي تاب" باسم "آس بلس"

15-01-2012

"سامسونغ" تكشف عن نسختها المعدلة من "غالاكسي تاب" باسم "آس بلس"

أزاحت شركة "سامسونغ" النقاب عن نسخة جديدة معدلة من هاتفها اللوحي "جالاكسي آس" المعتمد على منصة "أندرويد" وتحمل اسم "آس بلس".  
 
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ.ش.أ)  أن "  النسخة الجديدة والمعدلة من الهاتف بشاشة عرض أكبر حجماً ومعالج أسرع من نسخته الأصلية. 
 
وكانت " سامسونغ" أطلقت النسخة الأصلية من الهاتف الذكي "جالاكسي آس" في آواخر شهر كانون الثاني 2011، ضمن المجموعة التي تضمنت هواتف "جالاكسي فيت" و"جالاكسي جايو" و"سامسونج جالاكسي ميني".
 
و يحتوى الهاتف الجديد على ذاكرة تخزين داخلية بسعة 3 جيجا بايت، ويدعم بطاقات التخزين الخارجية المؤمنة "مايكرو إس دي" بسعات تصل إلى 32 جيجا بايت، وكاميرا رقمي تصل درجة وضوحها إلى 5 ميجا بكسل.
 
ويعتمد الهاتف على نسخة منصة "أنرويد 3.2" ذات الاسم الرمزي "جينجربريد" بجانب واجهة "تاتش ويز"، وتأتي النسخة المعدلة "جالاكسي آس بلس" مزودة بشاشة عرض "إتش في جي أيه -تي إف تي" تعمل بتكنولوجيا اللمس بمقاس 65.3 بوصة (320ط480 بكسل)، ومعالج أحادي النواة بسرعة جيجا هيرتز واحدة، وذاكرة عشوائية بسعة 512 ميجا بايت.
 
 تأتي نسخة الهاتف الأصلية بشاشة عرض "إتش في جي أيه" تعمل باللمس بمقاس 3.5 بوصة، ومعالج بسرعة 800 ميجا هيرتز، وكاميرا بدرجة وضوح 5 ميجا بكسل، ودعم بطاقات التخزين الخارجية حتى سعة 2 جيجا بايت من البيانات، في حين أنه كان يعتمد على نسخة منصة "أندرويد 2.2" ذات الاسم الرمزي "فرويو" بجانب واجهة المستخدم "تاتش ويز".
 
  يشار إلى أن شركة سامسونغ للإلكترونيات المحدودة تعتبر شركة رائدة على الصعيد العالمي في أشباه الموصلات، والاتصالات السلكية واللاسلكية، والوسائط الرقمية وتكنولوجيات التقارب الرقمي، وتتألف الشركة من ثماني وحدات للأعمال تعمل بشكل مستقل مثل العرض المرئي، الاتصالات المتنقلة، ونظم الاتصالات السلكية واللاسلكية، والأجهزة الرقمية، وحلول تكنولوجيا المعلومات، والتصوير الرقمي، وأشباه الموصلات وشاشات LCD.

المصدر: وكالات 

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...