جديد سوري

03-01-2008

بردى وأسماؤه المقدسة

عروس بردى وبنت قاسيون وحاضرتها القديمة الشام ومختلف الاسماء القديمة الطبيعية كالجبل والرابية والوادى والعقبة والرحبة والدرب والمرج والعين والبيت والدار كلها ارامية تقريبا تعود بنا الى ذلك العهد القديم منذ الاف السنين.
03-01-2008

الجو غائم بارد وتوقع أمطار

تتأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوي سطحي من الجنوب يترافق بتيارات غربية باردة ورطبة في طبقات الجو العليا، حيث تبقى درجات الحرارة أدنى من معدلاتها ويكون الجو غائماً جزئياً بشكل عام مع بقاء الفرصة مهيأة لهطل زخات محلية
02-01-2008

قانون الضمان الصحي في آذار القادم

> رغم ماتخصصه الدولة من اموال في موازنتها السنوية لصالح القطاع الصحي من أجل تقديم ا لخدمات الطبية الوقائية والعلاجية لأبنائها على امتداد ساحة الوطن ....

02-01-2008

الجو بارد وتوقع أمطار

تتأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوي سطحي يترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا حيث يكون الجو باردا وبين الغائم جزئيا والغائم بشكل عام ودرجات الحرارة ادنى من معدلاتها بنحو 3 ـ 5 درجات مئوية وتتكاثر الغيوم المنخفضة
01-01-2008

تنامي التلوث والأمراض الصدرية في دمشق

تسعى جهات عديدة للحد من تلوث الهواء الخارجي الذي تسببه الغازات والعوالق الصادرة عن عوادم السيارات للتخفيف من الاضرار الصحية الخطيرة الناجمة عنها .
01-01-2008

الطوائف المسيحية تحتفل بعيد رأس السنة الميلادية

احتفلت الطوائف المسيحية فى سورية بعيد رأس السنة الميلادية باقامة الصلوات والقداديس فى الكنائس واماكن العبادة التابعة لها.
وبهذه المناسبة أقيم احتفال دينى كبير صباح اليوم فى الكاتدرائية المريمية بدمشق ترأسه غبطة البطريرك اغناطيوس
01-01-2008

الحكم بسجن فائق المير ثلاث سنوات

حكمت محكمة الجنايات الأولى في دمشق امس، على القيادي في حزب «الشعب الديموقراطي» الشيوعي، فائق المير بالسجن ثلاث سنوات وتخفيضها إلى سنة ونصف السنة، بتهمة «نشر أخبار كاذبة والاتصال بجهات معادية للقطر».
31-12-2007

سوبرمان سوري

تمكن رجل "خارق" في سوريا من حمل صهريج محروقات يزيد وزنه على ألفي كيلوجرام (طنان) على كتفه والسير به لمسافة تصل إلى 500 متر، وذكرت صحيفة "تشرين" الأحد 30-12-2007 أن وائل قطريب الذي ذاع صيته بسبب
31-12-2007

إعادة تأهيل سوق مدحت باشا وتدمير سكانه

فوجئ سكان حيّ باب شرقي منذ أكثر من ثلاثة أشهر بتهافت الآليات على حيّهم دون سابق إنذار، والعنوان العريض لهذا التهافت كان: «مشروع إعادة تأهيل سوق مدحت باشا»، وطبعاً، لم يتبرع أحد من القائمين على المشروع بإخبار الأهالي عن المدّة الزمنية