درب الحديقة – إبيقور
نايجل واربرتون J ترجمة أحمد زياد:
نايجل واربرتون J ترجمة أحمد زياد:
هارتموت روزا - ترجمة: كمال بومنير
بيتر سلوتردايك - ترجمة: جميلة حنيفي
عبد الرحمان إكيدر:
توفي الكاتب والصحفي والروائي والشاعر السوري عادل محمود عن عمر ناهز الـ 76 بعد معاناة مع المرض.
ونعى الوسط الفني والثقافي الراحل عبر صفحاتهم على فيسبوك.
و كتب المخرج عبد اللطيف عبد الحميد "”لترقد روحك بسلام ياصديقي الجميل ..يا إلهي كم سأفتقدك”.
المخرج مأمون الخطيب كتب: "عتق ذكريات الطفولة والشباب لروحك السلام ".
كما نعاه الممثل تيسير إدريس، وكتب "وداعا الكاتب والنبيل المحب المختلف ترحموا عليه".
عابد اسماعيل:
" أنا أغنّي , أنا أغنّي ! ليس في سري بل بصوت مرتفع . قابلتُ هنري ميلر . رأيت رجلاً أعجبني , رجلاً يثير الإعجاب , ليس مستبداً ولكنه قوي . يعي كل شيء بحساسية . إنه رجل سكران بالحياة . إنه يشبهني".
وليد نعمان:
وسام سعادة:
"التفت الملك وكل أكابر الدولة نحوي، وسألني واحد منهم عن اسم هذه الوحوش، فقلت له أنه في بلادهم يسمى جربوع، فأمر الملك بأن يقدموا لي قلم وقرطاز (قرطاس، الصحيفة التي يكتب فيها) حتى أكتب اسمهم بلساني". أما الملك الذي من شدة هيبته "ما بيقدر انسان يحقق النظر فيه"، فهو لويس الرابع عشر (ت 1717). "سلطان فرنسا" كما يسمّيه كاتب النص، حنا الماروني الحلبي، عندما قرّر أن يدوّن كتابةً ذكريات رحلته من حلب إلى باريس، وصولاً إلى بلاط مليكها وحاشيته، في مطلع القرن الثامن عشر.
مسكون دائماً بالحلم السوري. في اللون والخط والأفكار التي تشغل مخيلته، يولد الحلم نفسه دائماً. كيف نستعيد خصوصيتنا الفنية ونخترع وجهاً للمجد؟ كيف يمكن أن تعود مخيلات ربات الخصب بعدما أتعبها المكوث في قبور التاريخ؟
في كل معرض، يخطو الفنان نبيل السمان باتجاه الحضارة السورية القديمة، يحاول استرجاعها للحاضر وتقديمها بشكل معاصر. ولأن التاريخ يكتبه الأقوياء، يختار الألوان الحارة الفاتحة والزاهية، كي تترك أثرها الفكري والبصري في العين، فلا تغشى أو تنسى ما كانت عليه في يوم من الأيام!