15 ألف ليرة يدفعها طالب الهندسة ثمن ورق في الشهر
بعد أن ارتفعت أسعار الورق وأجور تصوير ونسخ الأوراق إلى مستويات كبيرة كان أكثر من تأثر في ذلك وبشكل مباشر هم الطلاب وخاصة طلبة الجامعات الذين يحتاجون إلى عمليات نسخ مستمرة للمحاضرات والملخصات ومما يزيد الطين بلة بالموضوع هو مزاجية أصحاب محال تصوير الأوراق وتناقض الأجور والأسعار فيما بينهم تبعاً لانفراده في الشارع أو المنطقة حيث يصل الفارق بين نسخ الصفحة الواحدة لأكثر من 25 ليرة بين منطقة وأخرى.<