أنقرة

الموقع
15-10-2019

تلاقي رتل أمريكي منسحب مع رتل عسكري سوري متقدم.

Image
 رتل أمريكي منسحب مع رتل عسكري سوري متقدم.. شاهد!

التقى رتل للجيش السوري مع قافلة أمريكية منسحبة على الطريق السريع الرابط بين مدينتي منبج وعين العرب في شمال شرقي سوريا.


وأظهرت مشاهد في مقطع فيديو نشرته وكالة أنباء “رابتلي”، مجموعة من العربات المدرعة تحمل أعلاما أمريكية، وسيارات دفع رباعي تحمل جنودا سوريين تسير في اتجاهين متعاكسين، مع تجاهل تام من قبل عسكريي البلدين لبعضهما.

15-10-2019

اشتباكات على أطراف منبج: الأميركيون «يؤخّرون» عبور الجيش نحو شرق الفرات

Image
 على أطراف منبج- الأميركيون يؤخّرون عبور الجيش نحو شرق الفرات

دفعت توافقات اللحظة الأخيرة بين الحكومة السورية و«قسد» إلى تغيير وجهة جزء كبير من الجهد العسكري التركي، مع الفصائل المقاتلة إلى جانب أنقرة، من محور رأس العين وتل أبيض في شرقي الفرات، إلى منبج في ريف حلب الشمالي، غربي الفرات.

14-10-2019

الجيش يتحرك باتجاه حقول النفط بالرقة

Image
 يتحرك باتجاه حقول النفط بالرقة

قال مصدر ميداني سوري إن "وحدات من الجيش العربي السوري انطلقت باتجاه مدينة الرقة وحقول النفط في ريفها للانتشار فيها، وذلك ضمن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين الجيش وقوات سوريا الديمقراطية (قسد).


وذكر المصدر أن "حقل العمر ومعمل غاز كونيكو الاستراتيجيين في ريف دير الزور هما من ضمن الاتفاق وسيقوم الجيش بالانتشار فيهما أيضا".

14-10-2019

العمليّة العسكريّة من الداخل التركي: فرص وتحدّيات

Image
 العسكريّة من الداخل التركي فرص وتحدّيات

لا شكّ في أن البعد الوطني من العملية العسكرية التركية في شرقي الفرات أتاح إجماعاً حولها. الجميع ضد وجود كوريدور «إرهابي» على حدود تركيا الجنوبية. وكلّ ما يستطيعه زعيم المعارضة، كمال كيليتشدار أوغلو، هو أن يدعو الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، إلى استكمال العملية بفتح باب اللقاء مع الرئيس السوري، بشار الأسد. في ما يخصّ العملية نفسها، تتباين آراء المحلّلين. 

14-10-2019

سباق سوري - تركي على شرق الفرات

Image
 سوري - تركي على شرق الفرات

في خامس أيام العدوان التركي على شمال شرق سوريا، بدأ دونالد ترامب تنفيذ ما وعد به قبل انتخابه، وأعلنه قبل عام (مع وقف التنفيذ): سحب القوات الأميركية من شمال سوريا. الإجراء الأميركي الذي سينهي حين إتمامه (جزئياً) احتلالاً مدمّراً بحجّة القضاء على «داعش»، نسف عمود «قوات سوريا الديموقراطية» الرئيس، ودفعها إلى دفن حلم «الإدارة الذاتية» بكفنٍ نُسجت خيوطه بين واشنطن وثلاثي «أستانا».