الجمل: إن ذا النون المصري / م 245 – 859 / سبق أن أخفى تجاربه الصوفية ( يا إلهي علنا أدعوك (( سيدي )). ولكن عندما أكون لوحدي أدعوك ( يا حبي )! وحسب التقاليد فإن ذا النون كان أول من صاغ التعارض
العصر الذهبي للأدب السرياني: يعتبر القرن السادس للميلاد القلب النابض لعصر السريان الذهبي (1)، لوفرة الإنتاج الأدبي فيه، وجودة العطاء العلمي وتنوعه، وكثرة العلماء الأعلام، والأدباء اللامعين، والشعراء المفلقين، وانتشار المدارس في طول بلاد الشرق وعرضها، وتأسيس المكتبات الزاخرة بآلاف المخطوطات في شتى فنون العلم والمعرفة.
الجمل : من مزايا القرآن الكثيرة مزية واضحة يقل فيها الخلاف بين المسلمين وغير المسلمين لأنها تثبت من تلاوة الآيات ثبوتاً تؤيده أرقام الحساب ودلالات اللفظ اليسير، قبل الرجوع في تأييدها إلى المناقشات والمذاهب التي قد تختلف فيها الآراء.
الجمل: فهمت من كتابي ( لا تكن كابني آدم )، و ( العنف عند ابني آدم )، أن الكاتبة سحر أبو حرب تنطلق فيهما من سؤال: هل كان قاتل يتحمل المسؤولية كاملة عن جريمته؟.
إذا أردنا أن نجيب إجابة مغايرة للإجابة التي أبدعها الأخ نبيل صالح وفق أسلوبه الساخر المعهود فلا بد من أن نتناول الموضوع تناولاً أكثر جدية حتى نلقي مزيداً من الضوء على الموضوع من وجهة نظرنا التي قد يشاطرنا بها بعضهم وقد يخالفنا بها كثيرون... ولنبدأ أولاً بإضاءة مساحة ما... حول الجمل... تمهيداً للإجابة على التساؤلين السابقين.
الجمل: تمثل الصوفية في الإسلام البعد الأكثر بروزاً، وهي واحدة من أكثر التقاليد أهمية للباطنية الإسلامية. إن الاشتقاق اللغوي للاسم العربي ( الصوفي ) يبدو مشتقاً من الصوف، إشارة لرداء الصوف الذي يرتديه المتصوفون. وقد انتشر هذا المصطلح بدءاً من القرن ( 3/9 ). وحسب التقليد، فإن الأسلاف الروحانيين للصوفية
تبدو دراسة تحمل عنوان «مستقبل جماعة الإخوان المسلمين» مغرية للقراءة في ظل ما يعتبره مراقبون مصريون «عقدة» لدى النظام من الجماعة، التي باتت بحسب ما وصفها الكاتب سلامة أحمد سلامة «الهاجس الوحيد المسيطر
الجمل: يقول الله تعالى: ((والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنو وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر))[سورة العصر]. نبذة عن حياة بلال الحبشي (ر):
الجمل : إن تصنيف البشر يؤدي إلى التفريق بينهم ، وبالتالي إلى لا مساواتهم. لقد نشأت طبقة من الناس أو بالأحرى مجموعة منهم تعتقد أنها تتميز عن غيرها بصفات اجتماعية. وهم يفتخرون بتلك الصفات التي تحلَّوا بها