أفرع «القاعدة» تتخبط.. والظواهري في عزلة
يعيش زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري شبه عزلة بعد أن فقد القدرة على التأثير في الأحداث، وتراخت قبضته حتى على بيته الداخلي.
يعيش زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري شبه عزلة بعد أن فقد القدرة على التأثير في الأحداث، وتراخت قبضته حتى على بيته الداخلي.
على أكثر من جبهة من المعارك الدائرة مع تنظيم «داعش» أحرزت القوّات العراقية، أمس، تقدّماً كبيراً، فيما جدّد رئيس الحكومة حيدر العبادي، رفضه دخول قوات بريّة إلى العراق، داعياً أهالي الأنبار إلى إحداث ثورة على «داعش».
وبدأ الجيش العراقي أمس، عملية عسكرية لتحرير مناطق شمالي تكريت وبيجي من عناصر «داعش»، بمساندة الطيران العراقي، وطيران دول التحالف الدولي، بحسب ما أعلن محافظ صلاح الدين، رائد ابراهيم الجبوري.
أبلغ سكان من مدينة ستراسبورغ الفرنسية قوات الشرطة عن مشاهدتهم "جهاديين مبتدئين" يتدربون في أحد المتنزهات باستخدام أسلحة مزيّفة. هؤلاء المسلحون الذين راحوا يصرخون "الكفار أتوا" لدى اقتراب الشرطة نحوهم، تضاربت أقوالهم بين من قال إنها تدريبات لعمليات ثأرية، وآخرين أصرّوا على أنها رياضية فحسب!.
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن فشل تركيا في الحصول على تأييد دول الأمم المتحدة لنيل مقعد غير دائم في مجلس الأمن لمدة سنتين “يرقى إلى مستوى الفضيحة الأخلاقية ومؤشر يدل على فشل سياسة الحكومة التركية تجاه سورية والعراق”.
في وقت اشتدت فيه المعارك في ريف إدلب الجنوبي إثر إعلان فصائل «إسلامية» بدء عملية عسكرية لاختراق معسكرَي وادي الضيف والحامدية الاستراتيجيين، أحبط الجيش السوري مجموعة هجمات «ارتدادية» في قرية حندرات شمال حلب، والتي سيطر عليها مطلع تشرين الأول الحالي، ضمن عملياته الهادفة لإطباق حصار يعزل المسلحين الموجودين داخل مدينة حلب عن الريف، الذي يؤمن طرق إمداد مفتوحة على الحدود مع تركيا شمالاً، ما يسهل أية
فتحت مقاومة أكراد عين العرب (كوباني) السورية الشرسة لتنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» الباب أمام عقد اجتماع، هو الأول من نوعه، بين مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية وقيادات في «حزب الاتحاد الديموقراطي»، فيما كانت أنقرة تكشف عن مطالبتها بإقامة خمس «مناطق عازلة» داخل سوريا.
يُرجع الدكتور فوزي منصور، في كتابه «خروج العرب من التاريخ»، سلسلة الأحداث التي أدت إلى تشكّل «قطب الرجعية العربية»، المملكة العربية السعودية، إلى ثلاثة أحداث تاريخية مفصلية، أولها، في القرن السابع الميلادي، يتمثل في انتقال عاصمة الخلافة من المدينة إلى دمشق، ما أدى إلى تهميش جزيرة العرب، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، في ظل استمرار النزيف السكاني منها إلى الشام والعراق وبلاد الامبراطوري
لم يعد سفر النساء الأجنبيات إلى سوريا، للالتحاق بهذا التنظيم المسلح أو ذاك، أمراً خارجاً عن المألوف، حيث باتت غالبية الفصائل الإسلامية تحوي في صفوفها أعداداً من النساء، بل عمدت بعض هذه الفصائل إلى تأسيس كتائب نسائية بحتة.
تمكن الشيخ الأردني عمر مهدي آل زيدان، الملقب بأبي المنذر، من عبور الحدود والدخول إلى الأراضي السورية، وذلك رغم المراقبة الشديدة عليه من قبل السلطات الأردنية.
قالت الشرطة الماليزية أن مسؤولا حكوميا ضمن 14 شخصا تم إلقاء القبض عليهم هذا الاسبوع في ماليزيا للاشتباه في تخطيطهم للانضمام لمقاتلي "الدولة الإسلامية في العراق والشام".