أنقرة

الموقع
06-08-2019

الكشف تفاصيل عرض أمريكي على تركيا لوقف عملية شرق الفرات

كشفت صحيفة أمريكية أن وفد أمريكي رفيع من البنتاغون وصل إلى تركيا في محاولة أخيرة من واشنطن لثني أنقرة عن عمليتها العسكرية شرقي الفرات في سوريا.

وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن وفد البنتاغون يحمل عرضاً نهائياً لتخفيف قلق أنقرة، بعد جدل مستمر لسنوات بين الحليفين في “الناتو” حول دعم الولايات المتحدة للوحدات الكردية في سوريا .

06-08-2019

سقوط هدنة إدلب في يومها الرابع

لم تكمل الهدنة التي دخلت أخيراً حيّز التنفيذ في منطقة «خفض التصعيد» في إدلب ومحيطها، يومها الرابع. كما كان متوقعاً، سقطت الهدنة بفعل عدم تحقق أيٍّ من الشروط التي أعلنتها دمشق لضمان استمرارها، إضافة إلى غياب أي بوادر إيجابية من قِبَل المجموعات المسلحة، وتركيا أيضاً.

05-08-2019

الجيش يستأنف عملياته القتالية ضد التنظيمات الإرهابية في إدلب

- على الرغم من إعلان الجيش العربي السوري الموافقة على وقف إطلاق النار  في منطقة خفض التصعيد في إدلب في الأول من شهر آب الحالي، فقد رفضت المجموعات الإرهابية المسلحة، المدعومة من تركيا، الالتزام بوقف إطلاق النار وقامت بشن العديد من الهجمات على المدنيين في المناطق الآمنة المحيطة.


- إن استمرار سلطات النظام التركي بالسماح لأدواتها من تنظيمات إرهابية متمركزة في إدلب، بهجماتها واعتداءاتها، يؤكد مواصلة أنقرة نهجها التخريبي وتجاهل تنفيذ التزاماتها بموجب اتفاق سوتشي الخاصة بمنطقة إدلب،الأمر الذي أسهم في تعزيز مواقع الإرهابيين وانتشار خطر الإرهاب في الاراضي السورية.

04-08-2019

الميليشيات الكردية خائفة وتواصل تحشيدها: أردوغان جاد في تهديداته

وسط تكثيف أميركا وتركيا لمباحثاتهما لإقامة ما تسمى «المنطقة الآمنة» المزعومة شرق الفرات، أكدت الميليشيات الكردية، أمس، أنها تأخذ تهديدات النظام التركي بدفنها بالتراب على محمل الجد وواصلت تحشيدها في الشمال على الحدود مع تركيا.

03-08-2019

«أستانا 13»: البيان الختامي للجولة المنتهية، كان الأكثر وضوحاً لجهة دعم الحكومة السورية

الساعة تشير إلى التاسعة والنصف ليلاً، وخيوط الشمس لا تزال ترسم ضوءاً خافتاً في سماء كازاخستان الكحلية الفاتحة. النسيم البارد يطرد حرّ النهار القاسي، ليخرج السكان إلى الحدائق العامة في احتفالية دائمة، بعد أشهر من الصقيع والشتاء القارس. هنا، ترى الشرق والغرب يلتقيان على وجوه الناس، في ملامحهم الآسيوية والأوروبية في آنٍ واحد.