أفضل إنجاز عربي لعام 2008

15-12-2008

أفضل إنجاز عربي لعام 2008

أرشح منتظر الزيدي لجائزة أشجع صحافي عربي، واعتبار حذائه أفضل سلاح شعبي لاسترداد الكرامة العربية، كما أرشح الرئيس بوش لجائزة أغبى رد فعل لشخص يضرب بالنعال عندما قال: «إن مقاس الحذاء 44» كما أحذر (المعتدلين) العرب من التقاء أي صحافي عربي يرتدي حذاء، خصوصاً الذين مقاسهم 44 .

نبيل صالح

 هامش: على الرغم من قوتها وجبروتها فقد أحنت أمريكا رأسها أمام حذاء كل العراقيين


من هو الصحفي منتظر الزيدي؟

 

التعليقات

هناك قول أو بيت شعر أو حديث لست متأكدة من حرفيته و لكن معناه هو أن الانسان عندما يضرب مخلوق (ليس انسان)بحذائه فان الحذاء يصيح من الاهانة التي لحقت و هذا الكلام ينطبق تماما على منتظر و لن أقول عنه أنه بطل (رغم أنه كذلك في نظري) و لكنني سأقول أنه محظوظ و مميز كونه انسان من مئات الملايين الذين يتمنون القيام بما قام به و لكنه محظوظ كونه وجد في المكان و الزمان الصحيحين و مميز كونه استطاع أن يقوم بردّ فعل لمشاعره و ما مر به هو شعبه و الشعوب المجاورة له نعم هو قرر أن يعبر قرر أن ما مرّ بنا لا يستطيع السكوت عنه بعد الآن . قد يذكر التاريخ هذه الحادثة و قد لا يذكرها و لكن ما نحس به الآن أنا و ملايين البشر في العالم هو شيء يصعب التعبير عنه ، فرحة عارمة عيد صدقوني أنا لم أعيد منذ زمن بعيد و لكنني اليوم اشتريت حلو العيد و وزعته على كل من رأيت في طريقي هذا الصباح ، حتى الناس الذين لا أعرفهم كنت فقط أقول لهم هذا حلوان الحذاء ، فيأخذو مني الحلو و يقولو لي كل عام و أنت بخير ، و أنا أقول لكم بالتالي كل عام و أنتم بخير

انتظرنا هذا اليوم طويلا يامنتظر .. وقد أتى ..فبوركت يابطل وبوركت البطن التي حملتك .. وأخذت بثأر الملايين ..وأخمدت نار قهر الشعوب من هذا الغبي مجرم الحرب .

رجل يحتذى به او رجل حذوة : أي رجل يمكن لنا ان نتبع خطوه. و نقتدي بفعله... سيصبح حذاء الرجال أو النساء سلاح؟ هل ستمنع الطائرات الركاب من انتعال الأحذية بعد أن منعت الأمهات من حمل ببرونة الحليب لأطفالهن في المطارات الأمريكية. .. هل ستمنع اميركا على العرب صناعة الأحذية و حياكة الجوارب؟ هل ستمنع عنهم تربية الأبقار و المواشي و كل ما يمكن أن يصنع منه حذاء?عندما وضع خروشوف حذاءه على المنبر في هيئة الأمم المتحدة متحدياً العالم بمشروعه الأممي سجل التاريخ لحظة يمتزج فيها الرجل بالسياسة الى حد يصعب الفصل بين الخاص و العام بين سلوك رجل وسلوك أمة. اليوم ما فعله (منتظر ) هو انه سطر قلماً جديداً في تاريخ الحذاء السياسي. اليوم شاب يمنح للعرب جرعة من العنفوان سوف يقلق الكثير من الساسة العرب و الغرب من امتدادها و أثرها في تكوين هوية الشاب العربي المعاصر. فمن رمى الحذاء ليس صحفي ناصري أو مقاتل من طراز قديم. هو من جيل يوصف بالبراغماتية و بالضياع أحياناً. و بالتالي فإن هذا لا يجعل مما فعله منتظر (موضة عروبية قديمة ) بل (مشروع جيل جديد). يقولون رجل احمق يضع رأسه حيث يجب ان يضع حذاءه, نعم أحمق كل من يضع قبلاته و وجنتيه حيث يضع شعبه حذاءه.

أما وقد فعلها البطل ...وبما أنه من حسن حظ الحذاء أنه لم يدنس... فيجب الآن البحث عن كافة الطرق لإطلاق سراحه بما أن عمل السيد منتظر جاء تعبيراً عن صوت الملايين من العراقين والعرب والمسلمين ... والأحرار حول العالم.. فأنا أدعو الجميع لعدم نسيان القضية والاستمرار في تتبعها حتى إطلاق سراح الصحفي البطل...

خصص الرئيس بوش رئيس الولايات المتحدة الأمريكية لدورتين رئاسيتين متتاليتين قسما من مؤتمره الصحفي في بغداد للحديث عن حذاء الشاب العراقي منتظر الزيدي البالغ من العمر 28 عاما , وحيث أن زيارة بوش إلى بغداد لاتتعدى الساعات القليلة لذلك فإنّ تخصيص قسما منها للحديث عن حذاء منتظر يحمل دلالات قوية على مافرضه ذلك الحذاء من وقع وإهتمام في نفس الرئيس العتيد , وفي التفاصيل فقد أكدّ الرئيس بوش أنّ مقاس فردتي الحذاء هو 10 ممّا يشير إلى نباهة لم يكتشفها أحد عنده من قبل , فهذه أول مرّة يتعرضّ فيها لمثل هكذا حذاء , كما أنه لم يتلمسه أو يتفحصه وعلى الأغلب كان الحذاء فارغا لأنّ الرئيس بوش لم يتحدث عن محتويات فيه , وقد إنحنى بتأثر واضح ووقار شديد مرتين للحذاء , وفي صور نشرتها صحف اليوم التالي بدا الحذاء فوق رأسه والعلم الأمريكي من ورائه يطاطيء بإنكسار , ممّا يدل على المكانة الرفيعة التي أوصل الرئيس بلاده إليها بوصفها القوى العظمى الأولى في العالم , وبخصوص تعليقه على أنّ ماجرى " لم يزعجه " وبإعتبار أن عدم الإنزعاج هو حالة مضطربة بين الإرتياح و الإنزعاج فقد إعتبر الأطباء النفسيون أن الرئيس بوش سيطرت عليه لحظة صفعه بالحذاء العراقي حالة من إنفصام الشخصية فهو بالتأكيد كان منزعجا كونه ظلّ يكذب على نفسه طيلة الأعوام السابقة ويصدقّ أنّ الشعب العراقي يجلّه كمخلص قديس , ولكن هاهو الشعب يرميه بالأحذية لابالورود , أما سبب إرتياحه فهو ماكان يحدث به نفسه وقد رصدته الكاميرات وهو يبتسم .. الحذاء على كل حال أهون من رصاصة .. , ولايفكرّ بذلك غير الجبناء طبعا , وفي نهاية المؤتمر الصحفي أكد بوش أنّ قذفه بالحذاء دليل على النظام الديمقراطي الذي أوحي إليه , ومع كامل قناعتنا إنه يكذب فإننا سنصدقّه ونفعل مثلما فعل منتظر وذنبه على جنبه هو قال إنها ديموقراطية 0

هذا الصحافي البطل ، رفع رؤوسنا ، بحذائه ! نعم : هكذا يجب أن يستقبل المجرم بوشت ، بالنعال ، وليس بالسيوف المذهبة والهدايا الفاخرة والتحف الثمينة والرقص الفولكوري. هذا هو الاستقبال اللائق بمجرم حرب. النعال ! النعال الآن : أنقى وأشرف وأطهر من تلك الوجوه المعتدلة ! وأكثر تعبيرا عن مشاعر الملايين ! نعم : رئيس إذا ضرب النعال برأسه .. صرخ الحذاء بأي ذنب أضرب . @@@ أما عن الإحالة بالخبر إلى قناة " العبرية " فأرجو ، وأبوس يد حبيبنا " نبيل صالح " ألا يكرر مثل هذه الإحالات على قناة يهودية تشوه وتدنس وتحقر أي عمل بطولي عربي. وهذه القناة لها وظيفة معروفة في تلميع وتبرير وشرعنة الاحتلال الأميركي وكل السياسات الأميركية في المنطقة والعالم. فقط أتمنى تجنب الإحالة إلى هذه القناة الصهيونية.

الحمد لله انه مازال هناك دم عربي يجري في عروقنا فمنذ اسبوع وهواول ايام عيد الاضحى تذكرنا اهانة العرب والمسلمين باعدام الرئيس الشهيد صدام حسين وها نحن راينا احد الابطال يرجم ابليس بحذائيه وحبذا لو نستعمل هذا السلاح بوجه كل من تسول له نفسه ان يبيع شعبة ووطنه ودينه بعض الناس يقولون انه يجب ان يبنو له تمثال او لحذائه ولكن انا اخالفهم الراي واقترح ان يبنو تمثال لكل خائن أمثال الملك**** و***المصري***ويعلقو حذائي البطل في اعناقهم لكي يتذكرو انه مازال هناك من بين شعوبهم من يقول لهم اصحو على ضمائركم النائمة ولا للتطبيع مع امريكا واسرائيل يا ذيول الكلب بوش واسرائيل

أنا أعتقد بأن تأثير هذا الحذاء أشد بكثير من تأثير الرصاصة لأن الرصاصة ستقتل بوش مرة واحدة أما هذا الحذاء فسيقتله آلاف المرات

يا شعوب عربيه ومالهاش لازمه اهو طلع فينا راجل وفك الازمه وقام وضرب بوش بالجزمه بوش ده كلب من اصل واطى بس العيب على اللى بيتهان ويطاطى ويبيع كرامته ويقول حياتى واحد مننا خلا المستحيل ممكن وقدر يفرح كام مليون مسلم رجع فينا الامل بعد ما بطلنا نحلم كنت فين يا منتظر من زمان؟ وكرامة العرب فى خبر كان جيت وقلت لبوش هارد لاك يا مان تسلم ايديك اللى رسمت على وشنا بسمه تسلم ايديك اللى فرحت مليار نسمه تسلم ايديك لينا وتسلم الجزمه

منذحرب تموزالمجيدةوالانتصارالرائع الذي حققته المقاومة البطلةلم نعرف طعم النوم ولم نذق بالتأكيدطعم الفرح جاءمنتظربحذائه ليسطرملحمةمن ملاحم البطولة عجزت شعوبناالمخنوقةتحت ضغط الأنظمةأن تتظاهر مجردمظاهرةصغيرةتعبرعن هول مايجري في قطاع غزةمن وحشيةاسرائيليةبقطع امدادات الحياةمن غاز ودواء وكهرباء فلنسكت أذافصمتناتجاوزالحدود وذلنابحذاءمنتظرأعيديبث الأمل مجددابحياةفيهاوميض للكرامةالتي اهدرت عبرقرون من الاحتلالات المتتاليةلآراضي عربيةغالية منتظرياحبيب الأمةأنناانتظرناك من عهدطويل نسيناكم مضت من السنون ونحن بانتظارهذااليوم الغالي الذي يمرغ برأس الطاغوت الأكبرفي التراب كم من الشجاعةتملك وكم من قهر الثكالى المفجوعات بابنائهن عبرت بحذائك عن قوةالحق التي نسترخص الغالي من أجلها منتظرالزيدي اسمك صارتاريخايدرس لابنائناونرفع الرأس به عاليا سأقول لاطفالي عن رجل هوأنت شرف لأمةذاقت عذابات مريرة سأكتب بك معلقات شعرية أوسيكتب التاريخ اسمك باحرف من نور وكرامة أنت الكرامة التي عنها بحثنا طويلا

يا سادة , هل انتبه أحد منكم إلى ردة فعل المالكي على الموقف ؟ انا شخصيا أرشحه لجائزة أغبى رد فعل لـ"معتدل عربي"

الحمد لله ما زال هناك دم عربي يجري في عروق البعض منا،ما فعلته يا منتظر انتظرناه طويلا ، لقد أثبت أننا شعب مقاوم حتى بحذائه،لن ننسى أبداً أن حذائك أشرف من سيوف البعض

ومازال في العراق رجال!!... منتظر الزيدي كلنا معك.

حتى مساء أمس الاثنين استطاعت إحدى عشرة نسخة من مقطع فيديو يصور قذف الرئيس الأميركي جورج بوش في العراق بالنعل أن تدخل قائمة العشرين فيلما الأكثر مشاهدة على اليوتيوب, كما تحول الموقع إلى منتدى لمعارضي بوش وعلى مستوى أقل للمعبرين عن مشاعر العداء ضد الأميركيين, حسب ما جاء في صحيفة أميركية. ونقلت واشنطن تايمز عن مدير التسويق بشركة تيوب ماغول التي تتعقب مشاهدة مقاطع الفيديو على اليوتيوب ديفد بيرتش قوله "لقد نجح الجمهور في تحميل أفلام الحادثة على اليوتيوب بمعدل 209 أفلام في الساعة, وتوجد في الوقت الحالي 5000 نسخة منه تمت مشاهدتها 8145000 مرة". وأضاف "الأمر تحول إلى فيروس وسرعة وتيرة لم أر مثلها منذ الانتخابات الرئاسية". الصحيفة علقت قائلة إن هذا العدد من المشاهدات يجعل فيلم الحذاء أكثر الأفلام السياسية شعبية على الإطلاق, بما في ذلك أفلام الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما التي لم تستقطب إلا نصف هذا العدد خلال الشهر الماضي كله. "هذا غيض من فيض" يقول المدون الجمهوري والاستشاري التكنولوجي ديفد أوول، مشيرا إلى أن هذا الفيلم هو أفضل مثال يعكس ما يحصل عند الجمع بين الإنترنت والسياسة والإعلام. وأرجع أوول شعبية هذا الفيلم إلى كونه يجمع بين الصورة والدعابة, مؤكدا أن ذلك هو -بدون شك- أكثر متعة وحيوية من الاستخدامات المعهودة للإنترنت كوسيلة إخبارية. واشنطن تايمز قالت إن مقاطع الفيديو بدأت تنهال على اليوتيوب ومواقع أخرى بعيد الحادثة مباشرة واستقطبت آلاف المعلقين، بعضها متعاطف مع بوش وبعضها ينم عن الغضب الشديد والبعض الآخر معاد للأميركيين ويصل أحيانا حد التهديد. بل إن بعض المعلقين تمنوا لو أن الصحفي منتظر الزيدي كان بوسعه استخدام شيء أشد بأسا من الحذاء، وعبر آخرون عن ارتياحهم لأن الصحفي أصاب العلم الأميركي. أوول قال إن الناس اتجهوا إلى الإنترنت فور سماعهم للخبر لرؤية الحادثة بأم أعينهم فوصل عدد من شاهدوا بعض نسخ الفيلم الذي عرض عن هذه الحادثة إلى 500 ألف لكل نسخة. الصحيفة قالت إن بعض النقاد توقعوا أن تبقى حادثة النعل ملازمة لبوش وهو يستعد لمغادرة البيت الأبيض, وقد عرض بعض التجار عبر الإنترنت أقمصة كتب عليها "بوش الرجل الحذاء".

ثلاث نكت على بوش والحذاء النكتة الأولى : سؤال - لماذاأحنى بوش رأسه أمام الفردة الأولى جواب – كي يضربه منتظر بالفردة الثانية النكتة الثانية : سؤال - لماذا لم يلامس الحذاء بوش جواب – لأنه سمع منتظر يقول عنه كلب فخاف أن يعضه 0 النكتة الثالثة : سؤال - لماذا مد المالكي يده إلى وجه بوش ولم يخف أن يعضه جواب – لأنّ الكلب لايعض أخاه

خلاص مالكش لازمة .. يا بوش يا بن اللذينه------ تستاهل ألف جزمة على اللي انت عملته فينا----- والله وجه اليوم يا واطي ووشك إتفضح--- وشافوك الناس مطاطي من جزمتين شبح---- الجزمة كانت مفاجئة .. تمام زي الزيارة--- والدنيا بحالها فرحت والناس فضلت سهارى---- يا قلوب كتير حزينة قومي ياله اتبسمي---- شوفي بوش وهو خايف والجزمة بتترمي--- بصراحة ما قدرش أغشك وأقول زعلت عليك---- ياريتها جت في وشك وخزقت عينيك---- صدام اللي دبحته في أول يوم العيد--- أهو ربك خد بتاره وفي نفس المواعيد---- تحية عشان منتظر وتحية لجزمته--- فرحنا في بوش أخيراً على آخر خدمته--- بجزمتين في وشك هتسيب أمريكا على نارك--- ويا عيني مش هتلحق يا بوش تاخد بتارك---- في ناس كتير بسببك في الدنيا متبهدلة---- بتقول يا ريتها كانت صاروخ أو قنبلة---- العالم ده كله شافك وبالسعادة حس---- والجزمة زي الكورة وداخلة في المقص--- مليون شهيد وأكتر في الجنة فرحانين--- ربك كبير وقادر يهد المتفرعنين--- ضيعت شعوب كتيرة من هنا ومن هنا---- بصراحة مش خسارة فيك جزمة معفنة---- و هيييييييييييييييييييييييييييييييي-----

الحذاء الصرخة ارفع حذاءك عاليا يا منتظر سجل به نصرا وآلاف العبر ارفعه تاريخا وصرخة ثائر وانصبه نبراسا وعنوان الظفر سلمت يمينك والحذاء وأمة قد عاشت الآلام في شتى الصور فجر به حقد الشعوب وغيظها وانكأ جراحا كاد يمحوها الخدر لما صفعت عدونا به قد غدا هذا الحذاء حكاية بك واشتهر اعتذر الحذاء وقال عفوك سيدي لن المس الوجه القميء المحتقر كم كنت تكتب والجميع منوم لا يقرؤوك وجلهم غض البصر كم كنت تكتب منذرا متخوفا من نوم شعب قد أحاق به الخطر أيقظتهم مسترجعا إحساسهم لما حذاؤك مثل صاروخ عبر فتوحدت فيك المشاعر كلها وشدا لهيب الشعب باسمك واستعر وتحركت كل الجموع غضوبة كالسيل من فوق الجبال قد انحدر الكل يهتف صارخا ومزمجرا أنت القضاء وأنت أحكام القدر ناديتهم وصرخت في وجدانهم لبوا النداء وقالوا أبشر منتظر يا أيها البطل الذي من اجله تتسابق الشاشات في نشر الخبر يا أيها الصوت المدوي ثائرا هيجت بركان التحدي فانفجر اشتهر الحذاء وأنت إذ أطلقته أدخلته كتب الملاحم والسير يبقى الحذاء وسيلة لإرادة قد أعلنت غضبا على راعي البقر المهندس : هايل الدرميني

والله وما طلعت نطرتنا على فاشوش انتظرنا كتير بس ما طال الانتظار اجا المنتظر الاكبر وقال شبيكم لبيكم ياعرب بارك الله فيك يامنتظر صباطك رفع راسنا

أستغرب أن هكذا تصريح يخرج من صحافي و من موقع صحفي , كما قال أنسي الحاج فإن بوش يستحق جبلاً من الأحذية لكن الفعل حد ذاته لا يليق بالمهنة , أنا طبيب , و إن رأيت بوش أو أي عدو ملقاً على الأرض يتألم فسأسعفه و أداويه من ألمه و لو كان قاتل أبي ..

تستغرب من موقف صحفي برمي بوش بحذاء و لا تستغرب من أن الأمريكيين يدوسون بأحذيتهم على رؤوس و أعناق العرب و يقتلون أطفال و نساء العرب و يمنعون الأطباء من الوصول إلى جرحى العرب يا طبيب

In reply to by مجهول (لم يتم التحقق)

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...