23-08-2010
فان غوغ في انتظار «فانتازيا» اللص الوطني
الروايات الرسمية لم تستطع تحديد مكان لوحة «زهرة الخشخاش». مصيرها أصبح في عهدة شخص مجهول، يستمتع بتضارب الروايات، ويبتسم سعيداً بنهاية تشبه الأفلام البوليسية الكوميدية. وإذا كانت سينما من هذا النوع قد أوحت في فيلم «حرامية في تايلاند» بطريقة تهريب اللوحة، إلا أن الواقع في مصر لا يبشر بصحوة ضمير اللصوص ليعيدوا اللوحة إلى الإطار الفارغ في المتحف. اللصوص من أصحاب اليقظة الوطنية فكرة سينمائية، ولا تخص واقعاً يتحول إلى فانتازيا سياسية كاملة الأوصاف. بين الفانتازيا والواقع يبدو أن فان غوغ في طريقه إلى التيه في دهاليز الأمن المصري
« لا تؤجّل عمل اليوم الى الغــد».» اخـتر الباب الخاص بك للسير من خلاله، ولا تعتقد انه يجب عليك السير من باب معيّن لان هناك من فتح لك هذا الباب». «إن السعي لتحقيق السعادة سيكون دائماً الأصعب ولن يكون أبدّاً الأسهل». «لا تُقاس الحياة بعدد الأنفاس التي نأخذها بل بعدد الأوقات التي تسحب منّا أنفاسنا». «من المهمّ تحديد أولوياتك واحترام كل مهمة لكن من الأهم تنفيذ المهمة في الوقت المناسب...». 
قرعٌ قويٌ على طبلة من الفخار، يهزّ سطحها الأملس المصنوع من جلد الماعز، كلمات صادحة بالشامية العامية، «اصحى يا نايم وحد الدايم، رمضان كريم، وحّد الله ...».
حين يولد الطفل فإن أول مايراه في الوجود والديه ، حيث يبدأ هذا الطفل في النمو والتطور وتبدأ حركاته الأولى وابتساماته وانفعالاته واستجاباته لما حوله ، داخل منزله مع والديه وهذان الأمران هما البيئة الأولى التي يعيش فيها الطفل
يتفق الباحثون على أن للتغير المناخي دورا ما في ارتفاع معدل الفيضانات في آسيا عموما، لكن دون أن يعفي ذلك الإنسان من مسؤوليته عن تدمير التوازن البيئي ووقوع الكوارث الطبيعية بمختلف أنواعها.
«حرب» غير معلنة يعود فيها المصريّون إلى مزاج الأزمات الكبرى، وإلى زمن القرون الوسطى، لكن الحديثة. أزمات عنوانها الأساس فقدان الكهرباء. والسبب: ابحث عن إسرائيل... وعقل النظام
وجد باحثون أمريكيون ان وجود الإنترنت في المنازل يزيد فرص إقامة علاقات عاطفية بين الراشدين.