قناة "ماريا" تُحجّب خيال الأطفال
لا "طرزان"، ولا "كابتن ماجد"، ولا حتى ما يشبه "توم وجيري"، في البرامج المخصصة للأطفال على قناة "ماريا" الفضائية. على الشاشة المصريّة المخصصة للمنقبات فقط، تختفي معالم الوجوه، وتُستبدل برؤوس من القماش
لا "طرزان"، ولا "كابتن ماجد"، ولا حتى ما يشبه "توم وجيري"، في البرامج المخصصة للأطفال على قناة "ماريا" الفضائية. على الشاشة المصريّة المخصصة للمنقبات فقط، تختفي معالم الوجوه، وتُستبدل برؤوس من القماش
شاب في مقتبل العمر يلفت الأنظار. فهو في عز الصيف يرتدي ثياباً شتوية. يسأله بعض المقربين منه: لماذا كل هذه الثياب في جو حرارته تقترب من 40 درجة مئوية؟ في بعض الأحيان يرد قائلاً: وما دخلكم في هذا الأمر؟ أنا حر، ألبس على كيفي. وفي أحيان أخرى يقول أنه يشعر بالبرد، ولهذا يرتدي كل هذه الثياب الثقيلة. من يسمع هذه الحجة لا يصدق إطلاقا هذا العذر الواهي!
خبر إعلاني: كعادتها، تنفرد سيريتل بتقديم العروض المتنوعة التي تلبي احتياجات جميع المشتركين وتضمن رضاهم. واليوم، وبمناسبة شهر رمضان الفضيل، سيريتل تعايد مشتركيها بمجموعة من العروض وهي:
بات المشاهد على موعد يومي مع رجال ملتحين بلباس أفغاني، ونساء منقبات وخطاب سلفي. لكنّ الخطير هذه المرة هو تلك البرامج التي تروّج لها المحطة الحكومية وتتوجّه بها إلى الصغار!
كشفت «حملة مقاطعة داعمي إسرائيل – لبنان» أن التقنيات العلاجية والتجميليّة في لبنان مخترقة على نحو واسع من قبل شركات اسرائيلية تستورد منتجاتها عن طريق الولايات المتحدة الأمريكية. نجحت الحملة في تحريك الملف عبر مكتب مقاطعة اسرائيل في وزارة الاقتصاد، في حين أكد وزير الصحة علي حسن خليل أن الوزارة ستتخذ تدابير احترازية