«معيلات» مصر: للصبر حدود
كثيرون سقطوا سهواً، وربما عمداً، من حسابات النظام المصري القائم، وأبرزهم المرأة المعيلة التي قامت من أجلها ثورة رفعت شعار «عيش، حرية، عدالة اجتماعية».
كثيرون سقطوا سهواً، وربما عمداً، من حسابات النظام المصري القائم، وأبرزهم المرأة المعيلة التي قامت من أجلها ثورة رفعت شعار «عيش، حرية، عدالة اجتماعية».
عندما يغوص الإنسان في جو من الحزن ويعيش في بحر من الأحاسيس المزعجة التي تعكر صفو حياته بحيث تؤثر سلباً في مختلف نشاطاته اليومية، عندها يقال إنه يعاني من الاكتئاب.
اعتقل شاب هندي متهم باغتصاب طفلة هندية في الخامسة من العمر قبل خمسة أيام، وتظاهر مئات في أنحاء عدة في نيودلهي احتجاجاً، ومطالبين بإحقاق العدالة في القضية.
ونقلت وكالة «برس ترست» عن نائب مفوض الشرطة أن مانوج كومار (22 سنة)، وهو عامل في مصنع للثياب، اعتقل في مظفربور في ولاية بيهار، للاشتباه باغتصابه وتعذيبه الطفلة بعد اختطافها الإثنين الماضي في نيودلهي واحتجازها في غرفة.
واعتقل كومار في منزل حماه في بيهار، بعد فراره من موقع الجريمة، لظنه أنها ماتت كما أوضح في اعترافه.
إن عمليّة التنقيب في الأرشيف اللبناني والعربي بغية العثور على كمٍّ هائل من المديح للنظام السوري في حقبة حافظ وبشار الأسد عملية سهلة. تستطيع أن تفتح عشوائيّاً صفحة المحليّات من أي جريدة لبنانيّة من التسعينيات حتى عام 2005 وتجد خزانة من المديح والتملّق والثناء والطأطأة من قبل أدعياء «ثورة السيادة والاستقلال» ومن أدعياء دعم «الثورة السوريّة» هذه الأيّام.
تجلّت العنصرية اللبنانية بـ«أبهى» حللها مع ازدياد أعداد اللاجئين السوريين في البلاد، وكثر الحديث أخيراً عن إجراءات تتخذها البلديات في مناطق لبنانية مختلفة بحجة «حفظ الأمن مع تزايد السرقات». وقد وردت إلينا معلومات وصور كثيرة تثبت صحة هذه الأنباء. في محافظة جبل لبنان، وتحديداً في المتن، عمدت بلدية بيت الشعار والحضيرة مثلاً إلى تعليق لافتة في أحد شوارع البلدة (الصورة) تعلن فيها منع العمال الأجانب القاطنين فيها من التجوّل يومياً بين الساعة التاسعة مساء والخامسة والنصف صباحاً.
منذ ظهر الاثنين الماضي دخلت تونس في أزمة جديدة مزجت المنافسة الرياضية بالتوتر السياسي والأمني الذي تعيشه البلاد، حيث رأى أنصار النادي الرياضي البنزرتي أن فريقهم يتعرض للإقصاء بإعلان الجامعة التونسية لكرة القدم ترشيح فريقي الترجي الرياضي والنادي الأفريقي لخوض المباراة النهائية التي تحسم بطولة تونس لسنة ٢٠١٣.
بعد ما واجهه الشاب السعودي خالد الخضير، الذي تخرّج من إحدى جامعات كندا وعاد إلى بلاده للعمل، من تحديات وعوائق، قرّر أن يمدّ يد العون إلى «أكثر شريحة متضررة من هذه العوائق» في المجتمع السعودي: النساء.
وفي العـــام 2011، أسس الخضـــير (29 عامــــاً) موقعاً إلكــــترونياً للتوظيـــف أســـماه «غـــلـــو وورك»، حيث خصصه للسعـــوديات الباحــثات عن العـــمل.
وبمرور الوقت، تطور الموقع ليصبح أول وكالة توظيف سعودية متخصصة في توظيف السعوديات. وفي السياق، يقول الخضير «بدأت حياتي المهنية في العام 2006 في شركة استشارية عن طريق الوساطة.