فواز حداد

14-07-2007

الهدف: صفوة المجتمع السوري يحتفلون بصدور «رواية اسمها سورية»

تشهد سورية لأول مرة إصدار كتاب موسوعي، يرصد تاريخ مئة شخصية أسهمت في تشكيل وعي السوريين خلال القرن العشرين.
صاحب الفكرة هو الكاتب نبيل صالح، الذي أشرف على المشروع، وحرّر الكتاب، الذي شارك في تأليفه نخبة كبيرة
11-07-2007

البيان: اقتراح ترجمة «رواية اسمها سورية» كمدخل لفهم العقل العربي

  يقول الزميل نبيل صالح محرر كتاب «رواية اسمها سورية» إن الهدف النهائي من هذا العمل الضخم (1600 صفحة) استقراء الحكايات الحلوة والمرة التي تشكل جزءاً كبيراً من ذاكرة السوريين. الكتاب لقي صدى واسعاً في الإعلام العربي منذ صدوره
10-07-2007

"مشهد عابر"رواية عن العوالم الخفية للسلطة ورجالاتها و"نساءاتها "

نسجل لفواز حداد أن هذه التمثيلية العالية للواقع لم تبلغ حداً يسيء إلى دور الخلق المبدع للأحداث والشخصيات، ولا إلى البناء الفني العالي. فالشخصيات، مهما تشابهت مع أشخاص واقعيين، هي ثمرة خيال مبدع أجاد رسمها وتطويرها .

01-07-2007

وليد إخلاصي: «رواية اسمها سورية» تتعرض لهجوم غير مسبوق

ـ 1 ـ شكلت «الموسوعات» على مرّ التاريخ خزانة معرفية في مجالات لا حدود لها. كان الهدف منها دوماً أن تحيط بجدية بقدر من العلوم والآداب والفنون واللغة والاقتصاد وأمور كثيرة أخرى من النشاطات والاحتياجات البشرية، وكذلك الأفراد الذين صنعوا