الصين

بعد مرور حوالي 10 أيام على دخول سوريا رسمياً في مبادرة “الحزام والطريق” الصينية، تُثار العديد من النقاط وإشارات الاستفهام حول دلالات هذه الخطوة وأهميتها ونقاط القوة والضعف فيها، لا سيما أن إعادة تفعيل المبادرة الصينية التي تضم ما يقارب 68 دولة، أُلحقت بالعديد من التحركات الاقتصادية والسياسية والعسكرية على النطاق الدولي، لا سيما التقارب الاقتصادي بين كل من الصين وروسيا وإيران، الذي تزامن مع مناورات صينية – روسية – إيرانية في المحيط الهندي، ما يشير إلى أن ما يحصل هو بمثابة “خطوة أولى” لتطورات لاحقة.

أعلن الأسطول الأمريكي في المحيط الهادئ الاثنين، إن قائد طائرة من طراز F35 اضطر إلى الخروج من الطائرة قبل تحطمها على سطح حاملة الطائرات الأمريكية كارل فينسون، في بحر الصين الجنوبي، ما أسفر عن إصابة ستة آخرين.

وكان الطيار يقوم بعملية طيران روتينية حينما وقع الحادث، وقد عثرت عليه مروحية عسكرية "وهو الآن في حالة مستقرة"، بحسب بيان للأسطول.

وأصيب ستة آخرون على سطح حاملة الطائرات، وذكر الأسطول أن ثلاثة منهم منهم احتاجوا إلى الإخلاء إلى منشأة طبية في مانيلا بالفلبين، وأن حالتهم مستقرة أيضاً، فيما عولج البحارة الثلاثة الآخرون على متن الحاملة.

أحمد الدرزي:

ما إن تم التوقيع على مذكرة التفاهم بين الصين وسوريا في إطار مبادرة الحزام والطريق، حتى أعلن السفير الصيني في دمشق “فينغ بياو” أن سوريا أصبحت عضواً في المبادرة، فهل نشهد تحولاً مؤجلاً بحسم الانضمام إلى المشروع الآسيوي؟

تحاول تايوان امتلاك قوة عسكرية تعتمد على التصنيع المحلي لمواجهة قوة الجيش الصيني، الذي يصنف في المرتبة رقم 3 بين أقوى جيوش العالم.

وتعتبر الصين أن تايوان جزءاً لا يتجزأ من أراضيها وتكثف ضغوطها العسكرية على الجزيرة لتأكيد سيادتها عليها وتلوح باستخدام القوة العسكرية لإعادة توحيد الجزيرة إذا لزم الأمر.

وتقول تايوان إنها دولة مستقلة وأنها تستعد لحماية ديمقراطيتها ضد أي هجوم خارجي.

في سابقة هي الأولى من نوعها وضمن موجات ارتفاع الأسعار المتلاحقة وصلت أسعار البهارات والتوابل إلى أرقام قياسية نظراً لأهميتها بإضفاء النكهة والمذاق اللذيذ على الطعام.

تعلن الأناركية عداءها للسلطة وأجهزتها ومنفذيها، وتعتبر أن مجرد وجود السلطة هو تهديد بالعنف بحق الناس، والتخلص من هذا التهديد يتم بالتخلص من حكم البشر، أي بتحرير البشر من العبودية للسلطة.

أكد الفريق سيرغي كوبيلاش قائد سلاح الطيران الاستراتيجي الروسي أنه سيتم استخدام الخبرة القتالية بما فيها التجربة السورية في تحديث القاذفات الاستراتيجية الروسية.

وقال في حديث لصحيفة “فوينويه أوبزرينيي” الروسية: “بطبيعة الحال، سيتم استخدام أي تجربة متقدمة، بما في ذلك التجربة السورية، وآخر الإنجازات التقنية في التحديث.. نطاق المهام التي تم حلها من قبل الطيران بعيد المدى واسع للغاية، لكننا لا نبقى مكتوفي الأيدي.. كجزء من التدريب القتالي، يجري العمل باستمرار لتحسين وتطوير التقنيات والطرق الجديدة لاستخدام الطيران الاستراتيجي”.

تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول عدم تطابق مواقف بكين وموسكو في آسيا الوسطى مع اهتمام روسيا بالأمن والصين بالاقتصاد.