نيقوسيا

الموقع
22-03-2008

قمة شطري قبرص

في اللقاء التاريخي الاول بينهما، اتفق الرئيس القبرصي اليوناني ديميتريس خريستوفياس وزعيم القبارصة الاتراك محمد علي طلعت، أمس، على بدء مفاوضات رسمية لإنهاء 34 عاما من انقسام الجزيرة، وأعلنا عن فتح معبر في شارع رئيسي شهير
25-02-2008

قبرص الشيوعية

نصّبت الانتخابات الرئاسية القبرصية، أمس، ديمتريس خريستوفياس أول رئيس شيوعي يتسلم السلطة في إحدى دول الاتحاد الأوروبي الـ27. كما إنها المرة الأولى التي يكون فيها لحزب «أكيل» الشيوعي مرشحه الخاص، بعدما اكتفى على مدى
02-07-2007

فقدان دبلوماسي أمريكي في قبرص مكلف بمهام أمنية

أعلنت الشرطة القبرصية الأحد أنها أطلقت حملة أمنية واسعة للبحث عن أحد الدبلوماسيين الأمريكيين المفقودين على أراضيها.وقالت الشرطة إنها بدأت الحملة بعدما عجزت السفارة الأمريكية في نيقوسيا عن الاتصال بالدبلوماسي، الذي يتولى مهام أمنية، منذ ثلاثة أيام.
19-03-2007

«الكرمل» المعلقة

يصرّ الشاعر محمود درويش على عدم إعلان توقف مجلة «الكرمل» عن الصدور. تكاد تمضي سنة على صدور العدد الأخير وحتى الآن ليس من عدد جديد وليس في الأفق ما يدلّ على صدوره الوشيك. لا يستطيع الشاعر أن «ينعى» مجلّة أنشأها وسهر عليها
08-08-2006

السلطات السورية تطرد مراسلة وكالة فرانس برس

قامت السلطات السورية، أمس، ومن دون تقديم تفسيرات، بطرد الموفدة الخاصة بوكالة فرانس برس إلى سوريا جويل بسول من دمشق، وذلك على خلفية نشر خبر حول وعد قطعه السوريون بممارسة نفوذهم على حزب الله لتهدئة الوضع في لبنان.
13-04-2006

العرب يغزون قبرص ثانيةً


يشهد الجزء اليوناني من جزيرة قبرص انتشار ظاهرة الرقص الشرقي التي تتجلى في ظهور العديد من مدارس الرقص الشرقي واقامة الحفلات التي تحييها الراقصات القبرصيات في عدد من المطاعم والنوادي الليلية.
وتقبل النساء القبرصيات من مختلف المهن على الرقص الشرقي باعتباره فنا وهواية ورياضة تصقل الجسم، في حين تتخذ منه بعضهن مهنة يمارسنها في الليل بجانب عملهن في النهار.
وتقول سيلفيا حاجيجورجيو صاحبة مدرسة للرقص الشرقي في نيقوسيا ان عدد الطالبات لديها يتجاوز الثمانين وتتراوح اعمارهن بين 8 اعوام و 60 عاما، في حين يقدر العدد الاجمالي لمن يتعلمن الرقص في المدن القبرصية باكثر من الفين.
وتشير سيلفيا الى ان معظم الطالبات يتعلمن الرقص كهواية ووسيلة للمحافظة على الرشاقة، بينما يتعلمه عدد قليل منهن لاحترافه.
وفي حفل سنوي اقامته احدى مدارس الرقص الشرقي في نيقوسيا هذا الاسبوع، خرجت الراقصات على المسرح الذي امتلأ بالحضور ببذلات رقص ملونة زاهية في مشهد بدا وكأنه من ليالي ألف ليلة وليلة.
وقدمت الفتيات فقرات راقصة على أنغام موسيقى وأغان عربية لم يكن يفقهن كلماتها على الارجح لكنهن اجدن الرقص على ايقاعاتها.
واستقبل الجمهور الراقصات بالتصفيق في بلد لا ينظر فيه الناس الى الرقص الشرقي بالنظرة السلبية الذي ربما ارتبطت به في بعض دول الشرق الاوسط.
وتقول طالبة الرقص الشرقي آنا (30 عاما) التي تعمل نهارا في شركة للمحاماة، أنها أحبت الرقص الشرقي لما فيه من فن جميل وحركات متناسقة تساعد على إضافة الكثير من الرشاقة الى الجسم.
وتوضح "لقد عشقت الرقص الشرقي وبدأت اتعلمه بعد ان شدتني الموسقى الشرقية بشكل كبير. وبعد سنوات من الخبرة والتدرب، بدأت في ممارسته ليلا في بعض المطاعم خاصة التي تقدم المأكولات العربية" والتي اصبحت منتشرة في انحاء الجزيرة.