كراكاس

الموقع
20-10-2010

الأسد يستقبل تشافيز اليوم

الأسد وشافيز في لقاء سابقيستقبل الرئيس بشار الأسد نظيره الفنزويلي هوغو تشافيز، اليوم وغداً، وذلك في ثاني لقاء لهما خلال أربعة أشهر، لبحث آفاق التعاون الثنائي والإقليمي، وهو عنوان جولة الرئيس تشافيز التي شملت روسيا وبيلاروسيا وأوكرانيا وإيران. 

25-08-2010

تسهيلات لشركة الطيران الفنزويلية لزيادة التبادل التجاري والسياحي

وجه الدكتور يعرب بدر وزير النقل بضرورة تقديم التسهيلات الممكنة امام شركة كومباسا الفنزويلية للطيران والتي تسير رحلة اسبوعية من مطار كراكاس الى مطار دمشق الدولي وبالعكس، وذلك من خلال التنسيق مع الجمارك لتخفيف المدة الزمنية التي تستغرقها عمليات التفتيش
07-08-2010

تشافيز يرفض السفير الأميركي الجديد

أعلن الرئيس الفنزويلي، هوغو تشافيز، أنه «قد لا يقبل سفيراً أميركياً في بلاده، رشح أخيراً، لانتقاده الشديد للحكومة الاشتراكية في فنزويلا وقواتها المسلحة».
01-08-2010

شافيز يعلن نشر قوات على الحدود مع كولومبيا

أعلن الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز أن بلاده نشرت وحدات عسكرية على الحدود مع كولومبيا، معتبراً أن الرئيس المنتهية ولايته الفارو أوريبي “يمكن أن يفعل أي شيء”، في وقت عرض المتمردون في القوات المسلحة الثورية في كولومبيا على الرئيس المنتخب خوان مانويل سانتوس إجراء حوار للتوصل الى حل سياسي للنزاع المسلح المستمر منذ نصف قرن .
28-06-2010

الأسد في كوبا بعد حفاوة فنزويلية: المرادف الوحيد للإرهاب هو إسرائيل

الأسد وتشافيز، وإلى جانبهما عقيلة الرئيس السوري أسماء، خلال لقاء مع الجالية السورية في كراكاس أمس.خرج الرئيسان بشار الأسد والفنزويلي هوغو شافيز عن البرتوكول أكثر من مرة خلال اليومين الماضيين لكي يتبادلا التعبير عن الود الشخصي والسياسي المتبادل، بينهما وبين الشعبين والبلدين، ووصف الأسد نظيره الفنزويلي
26-06-2010

الأسـد يبـدأ من فنزويلا جـولته اللاتينيـة

خلال استقبال الجالية السورية للاسد في كركاسبدأ الرئيس بشار الأسد جولته التاريخية في أميركا اللاتينية، من فنزويلا، حيث وصل إلى كراكاس، أمس، برفقة عقيلته أسماء، ووزير الخارجية وليد المعلم ووزير شؤون رئاسة الجمهورية منصور عزام، والمستشارة الرئاسية بثينة شعبان.
24-06-2010

رهانات سياسية واقتصادية على الجولة اللاتينية للأسد

يتفق السوريون ومسؤولون في أميركا اللاتينية على أن علاقات الجانبين سبقت ترتيبات الحكومات وخططها. وتمكنت الهجرة السورية واللبنانية إلى دول أميركا الجنوبية من إنشاء جسور اجتماعية وتجارية على مدى عقود، ولكن لتبقى ضمن إطار الاجتهاد الثنائي والطموحات الشخصية.