دمشق القديمة

05-08-2006

المباني الدمشقية القديمة في خطر

قرار محافظة دمشق السماح بهدم قصر «الهبل» في منطقة المهاجرين (دمشق الجديدة) أثار حفيظة «جمعية أصدقاء دمشق» الذين باشروا في تحرك واسع في محاولة لوقف هدم ما سموه
11-07-2006

السوريون ينجزون أكبر مصحف مخطوط في العالم

تسعى سورية لدخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية من خلال تسجيل أكبر مصحف مخطوط في العالم من حيث حجم مساحته وعدد المشاركين في كتابته وجنسياتهم ومدة التنفيذ. وتسعى شركة سورية (شركة مروان عبيد)
08-07-2006

«كْليب» حمصي

سعاد جروس : بدت المهندسة فرح جوخدار ساهمة حزينة حين حلت ضيفة على برنامج «مدن الفن والإنسان» في الفضائية السورية. كذلك مقدم البرنامج الدكتور علي سليمان, المهيمنة على ملامحه كآبة مزمنة, وكأنه خصص برنامجه الثقافي المميز لتأبين الفن في بلدنا بما يستحقه من أسف وتفجع.
01-07-2006

الـ «غيتوات» العراقية في سوريا

تحقيق ـ سعاد جروس:اللاجئون العراقيون الى دول الجوار, وعددهم بمئات الآلاف, تحولوا الى مشكلة اجتماعية وأمنية في آن... وما شهدته مدينة جرمانا السورية قبل أيام تعبير بليغ جداً عن حجم هذه المشكلة.
21-06-2006

الترف يبعث حياً في المطاعم بعد تقشف اشتراكي طويل

الجمل ـ خاص ـ سعاد جروس : "دعينا نتعرف على هذه الخيلة" بهذه الجملة أراد ان يقنع زوجته بتلبية دعوة تلقاها لتناول العشاء في فندق الفور سيزنز  المفتتح مؤخراً في دمشق، فقد سمع أساطير عن فخامته، التي رفعت أسعار المطاعم والفنادق بمجرد افتتاحه من أشهر قليلة
16-06-2006

غرائب وطرائف الأسماء في الأماكن الدمشقية

الجمل- تحقيق سعاد جروس:الأسماء مفاتيح لعالم واسع قد يتمثل قي شخص أو مكان، وما اسم المكان سوى تكثيف لماهيته. والدخول في عالم اشتقاق وتاريخ  تسميات وألقاب دمشق، هو سفر في عالم غني متخم بالحكايات والتخييلات المثيرة، وهذا ما يمنح مدينة دمشق خصوصية
19-05-2006

المد الديني في سورية من الشارع إلى المؤسسات الرسمية

الجمل ـ تحقيق: سعاد جروس

فيما كانت مكبرات الصوت تصدح بأغنية "حبيبي يا محمد يا رسول الله" ذات اللحن الغربي، في أحد أكبر أسواق دمشق التجارية، كان التلفزيون السوري ينقل على الهواء مباشرة وقائع حفل موسيقي شرقي في قصر المؤتمرات، يظهر في الصف الأول من الحضور عدد من الوزراء ورجال الحكومة وعقيلاتهم، بينهم على الأقل سيدتان محجبتان، في مشهد خارج عن مألوف المشاهد الرسمية. فقد درجت العادة أن يكون المسؤول أو رجل الحكومة من المنتمين لحزب

15-04-2006

آخر النعاة المحترمين

سلمان عز الدين كان طويلاً ببشرة جافة وعينين حجريتين عصيتين على الابتسام ، وسوف أتذكره طيلة السنوات اللاحقة لموته ، كرجل ولد بثيابه ... تلك الثياب نفسها التي دفن بها : البنطال الخاكي الأزلي والقميص المترع بالأزرار والحطة التي ربما كانت حمراء ذات يوم ، ولن تكتمل الصورة إلا بالعصا الماريشالية التي لم تفارق يده الغليظة قط . كان هذا هو المظهر الملائم للرجل الذي استطاع أن ينتزع اللقب الأكثر شؤماً : الناعي .