بيئة

10-12-2009

سكنى الغد: رسالة سورية إلى قمة كوبنهاغن

اختارت سورية أن تشارك في قمة كوبنهاغن ذائعة الصيت على طريقتها، فالأمر لم يتقصر على إرسال وفد برئاسة وزيرة البيئة هذه المرة، بل أرسلت رسالة بيئية يمكن لها –لو تحقق لها الانتشار الاعلامي الكافي في أوساط العاصمة الدانماركية-
02-12-2009

دراسة: وجود حمولة زائدة بهواء دمشق و70% منه غبار

أظهرت نتائج دراسة مديرية بيئة دمشق أن قياسات تلوث الهواء تؤكد وجود نسبة كبيرة من العوالق تصل إلى ثلاثة أضعاف في بعض الأماكن وتسبب العديد من الأمراض التنفسية، ووجدت أن هناك حمولة زائدة على الهواء وأن 70 بالمئة منه غبار.
26-11-2009

«نوبل» الجنوب أفريقي ثلاثة رجال في رجل

روايته الجديدة Summertime ختام ثلاثية سيرته المتخيّلة بعد «الصّبا» و«الشباب». الروائي الجنوب أفريقي الذي تأثّر بعوالم بيكيت، سينقل كتابه «رجل بطيء» إلى عمل أوبرالي في عام 2010 بتوقيع الموسيقيّ البلجيكي نيكولاس لينز

25-11-2009

توزيع الدعم النقدي لمادة المازوت على دفعتين كل منها 5000 ليرة

أكد المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء ضرورة تكثيف الجهود وإيلاء الاهتمام بتتبع تنفيذ المشاريع التنموية والخدمية المقررة للوزارات والجهات التابعة لها للعام الحالي والعمل على زيادة الإنفاق والإنجاز فيها.
22-11-2009

رحلة مسار تصل عالم الانترنت

أطلق مشروع مسار بوابته الالكترونية وتقدم البوابة بيئة آمنة للأطفال والشباب السوري ليتواصلوا فيما بينهم ويعبروا عن أنفسهم و يتحاوروا حول مواضيع هامة تتعلق بالمساهمة في بناء حياتهم و وطنهم ومجتمعهم.
22-11-2009

استعراب أم استشراق روسي؟

كلما حاولنا مقاربة مسألة الاستشراق، ينصرف الذهن نحو الدراسات الاستشراقية التي أنجزت في بلدان أوروبا الغربية وأميركا الشمالية، وأهملنا الدراسات التي أنجزت في عدد من الأقطار الأوروبية الشرقية التي لها تاريخ طويل وتقاليد راسخة في هذا الميدان
21-11-2009

هل الأسواق السورية بعيدة عن الإغراق؟

تتعرّض الأسواق السورية، في بعض الأحيان، إلى نوعٍ من الإغراق، حيث نلاحظ بعض السلع والمنتجات التي تغزو الأسواق بشكل ملحوظ، وميزتها السعر المنخفض، وهذا الأمر يعدّ، من وجهة نظر المستهلك، حالة إيجابية، لأنّ ما يهمّه هو الحصول على السلعة بالسعر القليل، بغض النظر عن أيّة أمور أخرى، ولكنّ هذه الظاهرة، إذا أخذناها من حيث.
19-11-2009

«فايسبوك» مسرحاً لحملات توعية اجتماعية

«لأننا نريد أن تكون مدينتنا ناصعة البياض كالفل والياسمين الذي يزين تراثنا الدمشقي وذاكرتنا، ولأننا ندرك تماماً أن الظواهر السلبية التي تؤرقنا وتسيء إلى مظهر البلد وحضارته قابلة للزوال بمجهودنا ومحبتنا وإرادتنا عبر المبادرات الفردية والجماعية»...