غسان الرفاعي

30-08-2010

غسان الرفاعي: يقظة العنصرية

-1-تشاهد وتسمع وتقرأ عن(الجنون العنصري) الذي يجتاح الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا ومناطق أخرى في الغرب (الديمقراطي): مجازر، سحب جنسية، أحقاد دفينة،.

23-08-2010

غسان الرفاعي: خواطر ساخنة

-1-لم يكن الشاعر رامبو متجنياً على شهر آب حينما وصفه بأنه شهر العطالة الذهنية ولم يكن مجدفاً حينما طلب من رب السموات والأرض أن يلغي هذا الشهر من تقويمه,.
16-08-2010

غسان الرفاعي: الحلم الأخضر والمقصلة

-1- حينما يغزوك الاكتئاب، من حيث لا تدري، ويستبد بك الملل، من حيث لا تتوقع، وحينما تشعر أن إنسانيتك منتهكة، وأن التضامن الدولي مع قضيتك مزور،.
02-08-2010

غسان الرفاعي: ((التمغرب)) والانشطار

-1-الطبيب الذي يعالجني في مستشفى بومبيدو يساري تقدمي، ومولع بالحوارات السياسية، وقد ابتهج حينما علم بأنني أعمل في الصحافة، وأكتب بانتظام،.

26-07-2010

غسان الرفاعي: في ذكرى «البدوي العاشق»

كتب أحد الإعلاميين الفرنسيين بعد 11 أيلول: ينبغي أن يخجل المستشرقون بعد الآن من التحدث عن سحر الشرق وثراء الفكر العربي!، ولم تمض فترة وجيزة حتى أخذ المعروفون بتعاطفهم مع الثقافة العربية،.
12-07-2010

غسان الرفاعي: ماري أنطوانيت وبريجيت باردو والمجتمع المخملي

ـ 1 ـ طفت على سطح المطارحات الثقافية الساخنة - المتزامنة مع احتفالات 14 تموز، ابتهاجاً بذكرى الثورة الفرنسية - كشوفات محرجة جديدة عن الملكة التعيسة ماري انطوانيت التي تدحرج رأسها على المقصلة، بعد أن أقدمت أميركية مولعة (بالهوس التاريخي) على اخراج فيلم عنها، امتاز بسوء الفهم، والحذلقة! وقد أعيد عرضه مجدداً في صالات باريس، هذا الأسبوع، فقوبل بالتصفير والتصفيق معاً.
05-07-2010

غسان الرفاعي: فاشية الدياسبورا

ـ 1 ـ يتحدث (مكسيم رودنسون) مؤلف كتاب (إسرائيل واقع استعماري) الشهير الذي ترجم إلى اللغة العربية أكثر من مرة، والذي يفاخر بأنه يهودي تحرر من يهوديته، تماما كـ (اسحق روميتشر) مؤلف كتاب (اليهودي غير اليهودي) الذي تحدث عن التقاليد اليهودية ـ العربية
28-06-2010

غسان الرفاعي: أضواء كاشفة على الإنجيليين

ـ 1 ـ يجنح ديستوفسكي في روايته الخالدة «الإخوة كرامازوف» فيتخيل أن السيد المسيح عاد إلى الأرض، ونزل في إشبيلية إبان سطوة محاكم التفتيش وحال ظهوره أمر المفتش الأعظم إلقاء القبض عليه فوراً وزجه في غرفة مظلمة.
21-06-2010

غسان الرفاعي: «ناسك الشرق الأوسط» مجدداً!

ـ 1 ـ اجتمعنا، البارحة، في مقهى (الباريزيان) في ساحة الباستيل، لإحياء ذكرى الصديق والأديب الكبير (عبد الرحمن منيف)، الذي اختطف من فضائنا، كالتماعة البرق، تاركاً لنا، وفي ملفات مختومة، يأساً دفيناً،