زكريا تامر

08-08-2009

دمشق الحرائق: حريق مبنى وزارة السياحة آخر فصولها

(دمشق الحرائق)... عنوان مجموعة قصصية شهيرة للأديب السوري الكبير زكريا تامر.
وهو عنوان يصلح أيضاً للحديث عن ذاكرة دمشق العمرانية التي تتعرض للاحتراق، والتي تطارد الحرائق مبانيها التاريخية بين الحين والآخر.
28-05-2009

مثاقفة مع الذهبي بخصوص حذاء الكيالي

يستحق منا الصحفي خالد سميسم الشكر والتحية لقاء مبادرته لإعداد حلقة خاصة عن الأديب الكبير الراحل حسيب كيالي ضمن برنامج "الهوا شمالي" على قناة المشرق الفضائية.. فالمبادرة بحد ذاتها تستحق التقدير، لأن حسيب كيالي، عدا عن كونه إدلبياً،
13-04-2009

هشام شربتجي: الطبيب قد يقتل إنساناً والمخرج المتطفل يقتل جيلاً

 يؤكد المخرج هشام شربتجي أن عمله في الدراما السعودية هذا العام ليس وليد موقف عما جرى معه في العام الفائت حيث تم إيقاف مسلسله (رياح الخماسين) عن العرض لتفرج عنه الرقابة بعد ذلك إثر صد ورد وتراشق إعلامي وصل صداه إلى أروقة القضاء السوري،

16-09-2008

زكريا تامر: «الجواد الأبيض» حمل الشام إلى أوكسفورد

كأنّنا نجلس أمام حكواتي دمشقي في أحد المقاهي الشعبية. لكنه بدلاً من أن يروي حكايات الانتصارات والبطولة، يحيلنا فوراً إلى أبطال مهزومين، يبحثون عن نسمة هواء، خارج الأقفاص التي وجدوا أنفسهم وراء قضبانها. ذلك أنّ الحياة لدى زكريا تامر حكاية محزونة، ولهاث محموم وراء الخبز والحرية.

15-11-2007

عرابي يستعيد دمشق ومعلا يفتح أبواب الجحيم

بحثاً عن الزمن الضائع... في أحضان الحبيب الأوّل

عاد الفنّان السوري يبحث عن مدينته الفاضلة بين خرائب الروح، حيث المكان المشتهى لا ينفصل عن كائناته الغائمة وأشباحه. موعدكم، في «غاليري أيّام»، مع معرض ضخم لأعماله التي تشكّل وثيقة احتجاج بصرية ضدّ هذا الزمن المزيّف

22-10-2007

قصة جديدة لزكريا تامر

كان شادي الحلو واقفاً في الشارع المظلم الخاوي متردداً بين الذهاب إلى بيت عشيقته أو بيت أمه أو بيته، فطعنه فجأة خنجر طعنة واحدة عنيفة في الجانب الأيسر من صدره، فصرخ متوجعاً، وتمكن من رؤية وجه من طعنه، وكان وجهاً لم يره من قبل،