زياد الرحباني

26-11-2008

«محاورة الدفاع»، لكن الهذائي، عن سقراط الرحباني

من الصعوبة بمكان معالجة موضوع اسمه «زياد الرحباني» بشكل كامل، ليس بسبب تعقّد الموضوع وفرط علميّته ودقّته، وإنما -بالعكس- خوفاً من ألسنةٍ ما فتئت تتنطّح للدفاع عنه[1]؛ لذا آثرت تسمية الظاهرة بـ"الزيادوية" Ziadism رغبةً في تظهير
25-10-2008

أنور إبراهم: الدّين للّه والموسيقى... للجميع!

تناقلت الصحافة، قبل أسابيع عدّة، كلاماً منسوباً إلى زياد الرحباني يتعرّض لأنور إبراهم. بعد فترة انتظار، قرّر الفنّان التونسي المعروف أن يرفع الالتباس، . وكان أنور قد حقق فيلماً في بيروت بعد عدوان تمّوز، بعنوان «كلام ما بعد الحرب»، أهداه إلى الصحفي الراحل جوزف سماحة
16-10-2008

فرانسوا رباط (مدينة بصيغة المفرد)

ارميناالجمل- أيهم ديب: يدخل ثلاثة رجال يضعون منصة خشبية و حامل لنوتة موسيقية و يخرجون. بعد قليل يدخل فرانسوا رباط, يصفق الجمهور , يمعن فرانسوا رباط النظر في الغياب حتى تشعل الأضواء في كامل القاعة. إنه عرض يحضر فيه الجميع. يلقي الرجل التحية على جمهوره  بخليط لغوي يبث الفرح في القلب و يسلب 
02-10-2008

ثقافة بلا طفولة ... أطفال في الشوارع

على مشارف اختتام الاحتفالات بـ «دمشق عاصمة للثقافة العربية - 2008»، سؤال يطرح نفسه: ما الذي قدّمته تلك الاحتفالات للأطفال، من رعاية واهتمام وتوعية؟
27-09-2008

قصيدة النثر أو معلقات على جدران المقهى

في اللاذقية، صار لقصيدة النثر مقهى باسمها. في زقاق عمرو بن كلثوم المتفرع من ساحة الشيخ ضاهر، عليك أن تمشي بضعة أمتار قبل أن تدلف إلى «مقهى قصيدة النثر». المقهى الذي تأسس قبل أشهر بمبادرة من شابين متحمسين للحداثة،
10-09-2008

«غيمة الشعر الوردية» يرسمها الصغار

نمّلت قدما أحمد فوضع سماً لقتل النمل، كما أن فردتي حذائه تعبتا من كثرة ما تسابقتا عندما يسير، أما غيداء فليس أمامها إلاّ أن تضع عصافير بطنها في القفص عندما تزقزق.
10-09-2008

«غيمة الشعر الوردية» يرسمها الصغار

نمّلت قدما أحمد فوضع سماً لقتل النمل، كما أن فردتي حذائه تعبتا من كثرة ما تسابقتا عندما يسير، أما غيداء فليس أمامها إلاّ أن تضع عصافير بطنها في القفص عندما تزقزق.
10-09-2008

«غيمة الشعر الوردية» يرسمها الصغار

نمّلت قدما أحمد فوضع سماً لقتل النمل، كما أن فردتي حذائه تعبتا من كثرة ما تسابقتا عندما يسير، أما غيداء فليس أمامها إلاّ أن تضع عصافير بطنها في القفص عندما تزقزق.
25-08-2008

عن تصريحات زياد الرحباني في دمشق.. الوطنية ليست دائماً على حق

اختار الفنان زياد الرحباني أن يطلّ على الجمهور السوري، في قناتين إعلاميتين، أولاً عبر حوار مع إذاعة شام FM السورية الخاصة، والثانية على حلقتين في صحيفة »تشرين« الحكومية. ومنذ استمعت، وقرأت ما ورد فيهما، أيقنت أن الشحّ الذي يميز الظهور
24-08-2008

زياد الرحباني في قلب دمشق ( 2)

مستوى الجمهور تجلى حتى في طبيعة التصفيق ، ومعرفته المدهشة باللحظة التي يجب أن يصفق بها وباللحظة التي يجب أن يتوقف فيها عن التصفيق.