زياد الرحباني

09-02-2010

حين يقدح حجر الموهبة في دار الفنون

لم يُخيّب 12 شاباً وشابة من طلاب مدرسة الفن المسرحي (المولود الجديد لدار الفنون) آمال أساتذتهم وفي مقدمتهم سمير عثمان الباش (المشرف العام على المدرسة) بعد أن قضوا ثلاثة أشهر هي عمر الدورة الأولى.
27-01-2010

12شاباً وشابة يُمسرِحون قصص تشيخوف في دار الفنون

مشاركة منها في احتفاء العالم بالكاتب الروسي الكبير أنطون بافلوفيتش تشيخوف، بمناسبة مرور 150 عاماً على ميلاده، اختارت مدرسة الفن المسرحي مجموعة من قصص الكاتب الكبير القصيرة، وعملت على تحويلها إلى مشاهد مسرحية، لما لها من أهمية على صعيد الأداء الواقعي للطلاب المبتدئين، بهدف أن يعتادوا تجسيد شخصيات غنيّة ومبنية بدقة، ليقدمها طلاب الدورة الأولى لمشروع مدرسة .

22-01-2010

تنافس حول الهوية الفنية في سورية بين القطاعين الرسمي والخاص

تؤدي الممثلة السورية الشابة إيمان خضور (25 سنة) مع ممثل مبتدئ آخر، مشهداً يجسد قصص الكاتب المسرحي الروسي أنطون تشيخوف. يعتمد الممثلان على نظريات المخرج ستانسلافسكي لإعداد الممثلين وتأهيلهم للخوض في أي سينوغرافيا درامية يوكلون بها.

22-01-2010

بمبادرة من دار الفنون ورشة رسم لذوي الاحتياجات الخاصة في متحف حلب

ما إن بدأ اللون يتدفق على الورق، حتى أصبح الجميع (تشكيليين وموجهين وإعلاميين) جزءاً من عملية التلقي والمشاركة، التفاعل والفرح، وما بقي هو هذا الطفل الذي يلعب بمزج اللون، ليقول صرخته أو حلمه المخفيين تحت جناحيه.

12-01-2010

12 سنة على رحيل جوزيف صقر

هو أبو ليلى في «فيلم أميركي طويل»، ورامز في «بالنسبة لبكرا شو»، وهو نخلة التنين في «سهرية»... هو شخصيات عدة تحوّلت إلى علامة فارقة في مسرح زياد الرحباني.

29-12-2009

"موسيقى على الطريق" شوارع دمشق تصدح بأنغام سيد درويش

 اختتم أخيرا في دمشق موسم العام 2009 من برنامج "موسيقى على الطريق" بمجموعة من الفعاليات الموسيقية التي توزعت على أنحاء مختلفة من المدينة من جسر الرئيس إلى سوق الحميدية مرورا بالمسكية وصولا إلى ساحة كنيسة الزيتون في باب شرقي.
25-12-2009

حصاد عام 2009 الثقافي (سورية)

ما زال المشهد الثقافي السوري خلال العام المنصرم يراوح مكانه وأحب أن أشير بداية إلى ملاحظة مهمة في المستوى الإداري، حيث كان موظفو الإدارة في المواقع الثقافية أو سواها شبه مؤبدين في مواقعهم لعقود طالت كثيراً، كرئيس اتحاد الكتاب العرب ورئيس اتحاد الصحفيين السابق أيضاً وسواهما من السوابق الكثيرة.