جوزف سماحة

12-04-2007

سماح ادريس :هل قلتَ “أزمة كتاب”؟

كل سنة، قبيل معرض النادي الثقافي العربي، يُطرح الموضوع نفسه: أزمة الكتاب. وكل سنة، نقترح بعض الحلول، ولا يُنفّذ منها شيء. وهذه السنة سنقترح مجدداً، وأعتقد أنّ شيئاً لن يُنفّذ.

05-03-2007

ملف غياب جوزف سماحة (5): في وداع وردة بيضاء كنصاعة كفه

الوردة: بيضاء كنصاعة كفّه. الريشة: حمراء بلون الخط الذي كان يلاعبه كلّ يوم، فوق الصفحة الأولى من جريدة “الأخبار”. والورقة المرفقة، مطويّة بعناية على مقتطفات بخطّ يده من الافتتاحيّة الأولى التي رسم فيها أسس مشروعنا الطموح، المبحر عكس تيّار الشرق
05-03-2007

زياد الرحباني :أريد القلم نفسه الذي مرمر وحرق وكوى

اخترع البشر على مرّ العصور الكثير من الجُمَل والأقوال لم يكن لهم خيار غيرها، مقوّية، تساعد في مواجهة وقع الموت، إذ لا حول أمامه ولا قوة إلاّ... ويأتي الباقي حتى... وإنّا إليه لراجعون. وليس لدينا بالفعل أبسط وأبلغ من هذه

02-03-2007

سعاد جروس تكتب عن جوزف سماحة السوري

الجمل- سعاد جروس: بلحظة انقلبت أحوال الطقس في دمشق, من دفء ربيعي يحمل روائح الصيف, إلى يوم شتائي مكفهر معكر المزاج. كان اليوم هو الأحد, الوقت عصراً, كنا تحت جسر فكتوريا ننتظر أن يتعطف علينا سائق تاكسي وينتشلنا من
02-03-2007

ملف غياب جوزف سماحة (4)

يُصلّى على جثمانه الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم الأحد 4 آذار 2007 في مطرانية بيروت للروم الكاثوليك ــ طريق الشام ـــ بيروت.
تقبل التعازي قبل الصلاة في صالون المطرانية ابتداءً من الساعة الثانية عشرة ظهراً. ويومي الاثنين والثلاثاء 5 و6
28-02-2007

ملف غياب جوزف سماحة (3)

ما العمل؟ مجرّد عنوان: زياد الرحباني

إلى أصدقاء جوزف سماحة، رفاقه، زملائه في العمل، إلى الأحبّاء والأقارب، وإلى قرّائه أيضاً، أرجوكم: لا بكاء، لا رثاء، لا ذكريات، لا مقارنات، لا نوستالجيا، لا قصائد... أرجوكم فكّروا جيداً معنا كيف يُملأ هذا الفراغ الكبير...

28-02-2007

المسيحيون العرب

في السبعينات الماضية كان لبنان غارقا في الحرب والفتنة. وهجر بعض صحافته الى باريس ولندن. وكان في طليعة المهاجرين فلسطيني لبناني من القدس وصاحب "حارة النصارى" الراحل نبيل خوري. وفي باريس انشأ نبيل خوري مجلة "المستقبل"
26-02-2007

ملف: غياب جوزف سماحة (1)

-جوزف سماحو يعبر إلى سطره الأخير

قبل أيام استقل جوزف سماحة الطائرة إلى لندن ليكون جوزف:

26-02-2007

مثل وردة قصفتها الرياح

مات جوزف سماحة، بوصلة النزاهة في بلد أفقدته طائفيته نزاهته.. هكذا قرر المولى أننا نحن العرب نستخدم أظلافنا أكثر مما نستخدم عقلنا، فأخذ جزءاً منه لتبقى أسئلتنا ناقصة الأجوبة، ونبقى الشعب المحتار فوق أرض الرب المتحركة.."المزيد"..