منوعات

النقطة الحمراء التي تزين جباه النساء والرجال في الهند إحدى طقوس الزواج في الهند ودول جنوب آسيا، لكن تساءلت من قبل عن دلالتها ومعناها؟

على الرغم من كونها في الوقت الحاضر مجرد زينة تتزين بها النساء الهنديات . لكنها في الماضي كانت تحمل دلالة دينية مُستمدّة من الديانة الهندوسية.

النقطة الحمراء تسمى “بيندي” في الهندوسية، وهي مشتقة من الكلمة السنسكريتية “بيندو”، والتي تعني النقطة. في الهندوسية، تعني كلمة “Bindi” العين الثالثة الداخلية لكل شخص، وهي نقطة حماية الجسم من اضمحلال الطاقة.

جميعنا نعلم أن اليوم يبدأ عند الساعة الثانية عشرة بعد منتصف الليل، لكن من منا يعلم السبب وراء ذلك؟

إن كنت أحد أولئك الذين يدفعهم فضو لهم لمعرفة كل شيء والبحث عن إجابات لكل ما حولهم، فتابع السطور لتعرف لماذا يبدأ اليوم في منتصف الليل؟

يعود سبب بدء اليوم في الساعة 12 منتصف الليل إلى مصر القديمة، حيث كان يُقاس اليوم بالساعات الشمسية. حيث تخبرنا الظلال الموجودة على وجه الساعة الشمسية بالوقت، وتعتمد الظلال على موضع الشمس في السماء.

نقلت وسائل الإعلام اللبنانية خبراً مفاده فوز مواطن سوري بجائزة اليانصيب اللبناني الضخمة ، بعد أن عمل كمشارك فيها على مدار الـ 16 عاماً الفائتين.

وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن السوري عبد الواحد البكر، حصل على 19 مليار ليرة لبنانية، ما يعادل حوالي 200 ألف دولار.

وذكر البكر أنه سيفتتح سوبر ماركت في لبنان، وسيبيع أوراق اليانصيب فيه.

أصول تسميات كواكب مجموعتنا الشمسية تعود إلى حضارات قديمة، حيث قامت العديد من الحضارات بإطلاق أسماء خاصة على الكواكب التي اكتشفوها، ولكن التسميات الحالية معظمها مأخوذة من الميثولوجيا اليونانية والرومانية.

التسميات الرومانية واليونانية جاءت بغرض تكريم آلهتهم، حيث اعتبروا بعض الكواكب آلهة تسيّر السماء. وبالرغم من اكتشاف بعض الكواكب في مراحل لاحقة، إلا أن العلماء اعتمدوا على التسميات اللاتينية القديمة لهذه الأجرام السماوية.

وهنا بعض التفاصيل حول تسميات الكواكب:

عطارد: أقرب كوكب إلى الشمس، ويحمل اسم إله التجارة والسرعة عند الرومان.

يشهد العالم اليوم جوا استثنائيا شديد الحرارة لدرجة أن الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش صرح قائلا إن عصر الاحتباس الحراري انتهى وحل عصر الغليان العالمي، وفي ظل هذه الأجواء بات من الصعب الاستغناء على المكيف، لكن كلما ارتفعت حرارة الطقس، زادت صعوبة عمل مكيفات الهواء وتراجع دورها مما يجعلها تبذل طاقة كبيرة ما يضر بآدائها وجودة عملها.

ويمكن ملاحظة هذه المشكلة لدى الكثيرين الذين اشتكوا من توقف مكيفات الهواء أو إطلاقها لهواء ساخن بسبب الارتفاع الشديد للحرارة.

تمكنت سفينة صيد من إنقاذ البحار الأسترالي، تيم شادوك وكلبه بيلا، بعد شهور من التيه في المحيط الهادئ، فيما ظلا يأكلان الأسماك النيئة ويشربان مياه الأمطار. وفقًا لصحيفة "ديلي ميل البريطانية".

وغادر شادوك، لاباز بالمكسيك، في نيسان/أبريل الماضي متجها إلى بولينيزيا الفرنسية، إلا أن عاصفة هبّت بعد أسابيع قليلة من الرحلة، ودمرت الأجهزة الإلكترونية الموجودة في قاربه.

وقال طبيب في سفينة الصيد التي أنقذت البحار، إنه بدأ بتناول وجبات صغيرة على الفور، بينما يظل واعيا بما يقوله ويفعله بعد محنته القاسية.

أنهى أحد مذيعي النشرات الإخبارية المشهورون في النمسا نشرته الإخبارية بطريقة غريبة.

وسكب أرمين وولف، الماء على رأسه مع نهاية النشرة، وذلك للتعبير عن الضيق بسبب ارتفاع درجات الحرارة في النمسا خلال الفترة الماضية، حيث تخطت في فيينا 37.2 درجة مئوية.

واعترف فولف، فيما بعد، بأنه ناقش فكرة سكب الماء على رأسه مسبقا مع المخرج، فاشترط عليه الأخير ألا يبلل أي جهاز حساس قربه.

يذكر أنه عانى سكان عدد من الدول الأوروبية، ارتفاع درجات الحرارة منذ بداية شهر تموز الجاري.

تعرض رجل من ولاية أوهايو لأعراض جانبية غريبة ومحرجة بعض الشيء، نتيجة لتدخين التبغ وتناول

سيبدأ فريق دولي من الباحثين في نيسان عام 2024 في تنفيذ بعثة استكشافية لمدة ستة أشهر عبر نهر الأمازون لمعرفة طوله بدقة والإجابة عن السؤال “أيهما أطول – الأمازون أو النيل؟”.

وتنطلق البعثة المسماة “نهر الأمازون من الأنهار الجليدية إلى البحر” في جبال الأنديز، وسيقطع المشاركون فيها أكثر من 6 آلاف كيلومتر عبر أراضي بيرو وكولومبيا والبرازيل ليصلوا إلى شواطئ المحيط الأطلسي. وسيسمح ذلك لهم بمعرفة الطول الدقيق لنهر الأمازون وتلقي معلومات حول أطول نهر في العالم.

عرف العالم منذ القدم العديد من الخرائط التي رسمت للكرة الأرضية، والتي استخدمها البحارة والتجار خلال تلك الفترة لتحديد موقعهم في الأرض، منها ما رُسم قبل اكتشاف القارة الأمريكية، من بين هذه الخرائط نجد واحدة من بين أكثرها غموضاً في العالم، والتي لا تزال محط بحث العلماء إلى يومنا الحالي.

بعد بدء أزمة المناخ التي يعيشها العالم بدأ العلماء بالبحث عن الخرائط القديمة التي تشرح القطب الشمالي، خاصة مع حركة انكماش جليد البحر الشتوي وظهور التشققات، ويرجع سبب البحث عنها إلى فهم أسباب هذه التغييرات، وتحديد ما يجب أن نتوقعه في المستقبل.