نجيب محفوظ

20-06-2015

داعش يقيم مسابقة لحفظ القرآن والجوائز سبايا !!

أظهر منشور متداول عن "إعلان" لتنظيم "داعش" الارهابي يوضح التهنئة بشهر رمضان المبارك لمسلحيه ولكافة الدواوين والمفاصل التابعة له، وأعلن ديوان الدعوة والمساجد عن البدء بمسابقة حفظ سور من القران الكريم ،من 1رمضان وحتى 20 رمضان.

10-12-2011

نجيب محفوظ:شاهد على حداثة ضلت طريقها

يقف المصريّون والعرب غداً في حضرة أحد عظمائهم. الشاهد الكبير على قرن من الثورات والحروب والأحلام والهزائم، طبع بأدبه الأجيال وأفلت من طعنات الجهل والانحطاط. لم يلحق العم نجيب «ثورة ٢٥ يناير»، لكنّ شباب الميدان يحافظون على أمانته، مواجهين المستقبل بمزيج من الحماسة والقلق

12-01-2011

نجيب محفوظ كاتباً سياسيّاً

بعد أربعة عقود على صدورها، نشرت «آكت سود» ترجمة الرواية الشهيرة التي نقلها علي بدرخان إلى الشاشة. عودة إلى تلك المراجعة السوداويّة لتجربة الاشتراكية المصرية

14-04-2010

2011 سنة نجيب محفوظ

في شهر كانون أول (ديسمبر) المقبل تكون مئة عام مرت على ميلاد نجيب محفوظ. وزارة الثقافة المصرية، وجهات ثقافية مصرية أخرى، ستجعل من عام 2011 سنة نجيب محفوظ.
24-03-2010

أدونيس:الحداثة العربية مجرد خروج على أوزان الخليل وتنقصها التجربة(5)

جزء أخير من الحوار الذي أجرته «الحياة» مع الشاعر أدونيس. وفي هذا الجزء يتناول أدونيس مفهوم العالمية الذي استطاع أن يرسخه بعدما ترجم شعره إلى لغات شتى وبات اسمه مطروحاً للفوز بجائزة نوبل للآداب. ويتحدث أيضاً عن عدم ميله الى قراءة الرواية وعن بعض الروائيين، عطفاً على حياته العائلية والعاطفية.

26-02-2010

لجنة من اتحاد الكتّاب للتحقيق في الجوائز العربية التي نالها سوريون

أول جائزة حصل عليها نجيب محفوظ في حياته كما جاء في مقابلة معه ضمن عدد أغسطس/ آب من مجلة العربي 1959 هي ألف جنيه منحته إياها الحكومة المصرية عام 1957 كجائزة للدولة في الأدب، غير أن محفوظ الذي امتدت به الحياة حتى نال جائزة نوبل للآداب فيما بعد؛
19-02-2010

ســؤال الشــر فــي روايــة «اللــص والكــلاب»

في روايته «أولاد حارتنا»، وضع نجيب محفوظ الشر في أصل الوجود، يلازم الإنسان منذ البدء ولا يفارقه إلا صدفة. جعل هذا الشر، الذي يلتبس بـ «الفطرة»، جهد الرسل والأنبياء خائباً، يثمر زمناً ويرحل بعد رحيل الدعوات الصالحة. أغلق الروائي عمله بتشاؤم صريح، معلناً، ان «الشر الفطري»، لا سبيل إلى زواله.