التطهيريات لمعالجة آثار التنسيقيات

21-12-2011

التطهيريات لمعالجة آثار التنسيقيات

أصبح المتظاهر ضد الدولة اليوم ظهيراً للإرهابي المسلح، فهو يربك الشرطة ويؤمن غطاء لأعمال المتمردين الذين يقتلون المواطن ويبيعون جنازته للمحطات المعادية، وبالتالي فإن المتظاهر، قانونياً، بحكم المسهل لأعمال الإجرام وحرق المؤسسات وقتل السوريين.. وكم شهدنا مظاهرات (سلمية) تتحول إلى قصور العدل وأقسام الشرطة لتقتل موظفيها وتحرق أرشيفها ومصنفاته التي تميز المجرم المحكوم من البريء غير المحكوم.. وأزيد على ذلك أن السلطات التي تمنع شرطتها من حمل سلاحها وترميها طعماً للذئاب هي شريك مسهل لتدمير النظام، ولا يوجد سلطات في العالم تحرم الشرطي من حمل سلاحه واستخدامه لحماية نفسه  أولاً والنظام المدني ثانياً، في السلم فما بالك بأيام الحرب..
وما تقدم كان بداية لفكرة (التطهيريات) لمواجهة أذى (التنسيقيات) في ظل عجز السلطات عن حماية السلم الأهلي كما يجب.. والتطهيريات يا إخوتي هي دعوة أهلية غير رسمية لتوثيق أرشيف عن المحرضين وأعمال المتمردين المؤذية للمجتمع والدولة، بعدما رفضوا الحوار وركبوا موجة العنف ضد كل من لا يمشي في ركبهم، وصار من حقنا مواجهتهم، باعتبار أن الرب قد كلفنا بحماية أنفسنا قبل أن يكلف الدولة بذلك.. فنحن الحق العام الذي تتحدث عنه القوانين العدلية، حيث تضررنا من دعوات الإضراب بالإكراه، واستدعاء الأعداء لضرب الوطن واحتلال أراضيه تحت مسمى (المنطقة العازلة) و(الحماية الدولية) وتجييش العشائر وإطلاق عصبياتها، وإثارة النعرات الطائفية علناً لا سراً، ونهب المال العام، وقطع الطرقات الدولية وإرهاب المسافرين.. وغير ذلك من أعمال لم تقم بها أي معارضة وطنية في أربعة أنحاء الأرض، مهما كان نوع الاستبداد الذي تدعي مناهضته باستبداد أشد منه تحت شعار (من ليس معنا فهو عدونا) على الطريقة (البوشية) في تدمير المدن العراقية..
والتطهيريات أنواع واختصاصات بحسب قدرة المتطوع فيها، وأولها: المُطهِّر الالكتروني الذي يرصد تحركات المتمردين على الشبكة ويؤرشف تجاوزاتهم القانونية ـ والمنظِّف الفيسبوكي: الذي يفند أكاذيب المغرضين ويكشف زيفها بوثائق وشهادات مضادة ـ والمراسل الشعبي:  الذي يتتبع التحركات المشبوهة والأعمال التخريبية ويوصلها للإعلام النزيه ـ والمطهر القانوني الذي يعمل في القضاء والمحاماة لرفع دعاوى حق عام ضد المسلحين الذين أطلقتهم السلطات تحت الضغط الدولي قبل أن تتأكد الجهات المختصة من نظافة أيديهم من دماء مواطنيهم ـ والحُمَاة الذين يقومون بحماية الأسواق وحياة التجار من تهديد المتنمرين  ـ والمطهر الروحي لمواجهة مستغلي بيوت العبادة وأصحاب الفتنة، وقس على ذلك من مهمات وأفكار قد يطرحها المتطوعون الذين لن ينتظروا أن تصبح مدنهم حمصاً أخرى يحتلها المخربون والعراعير المغلينين وأترابهم من الحشاشين ممن نأمل صحوتهم قبل أن يقعوا في شرك أعمالهم ويكونوا من الخاسرين.. قال تعالى : «انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت و يطهركم تطهيرا»


ضربني وبكى: وقَّع مجموعة من المُفيِّسين المعارضين بياناً ضدّي باعتباري أحرض على العنف عندما أطلقت فكرة (التطهيريات) لمواجهة أعمال (التنسيقيات) مع أني لم أذكر أي كلمة تدعو للعنف في زاويتي السابقة (يا حافظَ الأسدِ) فكانوا كمن يحاول الاصطياد وسط دخان الأحقاد الذي يعمي البصيرة والبصر..

ـ أتهم الثورجيين، دعاة حقوق الطفل، بخرق حقوقه ودعم عمالة الأطفال عبر المظاهرات التي يشعلها الكبار ويذهب ضحيتها النساء والأطفال.

ـ شتيمة النظام لم تعد بطولة، بقدر ما صارت بذاءة تظهر حقيقة صاحبها، فالبطولة كانت بالأمس، عندما كنا نواجه استبداد النظام في الميدان وغيرنا كانوا يجلسون بالأحضان، تلعب السلطة بأسفلهم مقابل أجرهم، إلى أن جاء اليوم الذي راحوا فيه ينتقمون لأسفلهم الذي كان يحتوي شرفهم الضائع، ويفتشون عمن يشتريه ثانية في عواصم عرب روتانا وسفارات العم سام..

نبيل صالح

التعليقات

ولك الله يسلم هالتم بس ياأخي وصلنا لزمن صار الخاين ثورجي وصار العميل بيهموا حقوق الإنسان بس وحياة ترابك ياسوريا .... رح ننتقم من كل واحد أذاك سواء من الداخل أو الخارج وحياة عيونك ياشام رح ننتقم من كل خاين وكل عميل .... والثورة الحقيقية جايية لترفع صوت الحق صوتك ياأسد الثورة جايية ومارح يرتاح بال الخونة ( المعارضة ) لأنو بهالوقت سورية أولاً وماخلا سورية باطل باطل ..... وبس

-أنا لست متشائماً بطبعي ودائماً ماأحاول أن أسبغ على أية مشكلة تواجهني شيئاً من (الهزل) عسى أن يخفف ذلك من حدتها (يعني نوع من التخدير الكاذب) إلى أن تنتهي إلى أية نتيجة كانت!. لهيك وعلى الرغم مما يحدث فأنا أخر روقان (أخد جرعة من شوي)!. -إن التكهن بسير الأزمة التي تواجه (سورية) يعتبر ضرباً من الجنون لأنني أعتقد أن المنطق ليس بالضرورة هو مايحرك الأمور كلها! والمتغيرات قد تحدث باّية لحظة! فمثلا!: قد تغير (روسيا) موقفها لسبب من الأسباب أو قد تتغير المعطيات على الأرض..أو...!. -كنت ولاأزل أعتبر أن مهمة المراقبين العرب تحصيل حاصل! فالذي أرسلهم لم يرسلهم لأجل حل المشكلة (فبعض الدول التي وافقت على إرسال المراقبين هي متورطة أصلاً بالأزمة وحتى النخاع)!. وأنا أكاد أجزم أن إرسالهم الأن ماهو إلا لتحقيق عدة أشياء منها: 1-إعطاء فرصة للمسلحين للإستراحة وتجميع القوى..(أعلن الجيش -الكر- عن وقف عملياته القتالية حالياً وذلك كرمى عين المراقبين)!. 2-إعطاء الفرصة للمعارضين بتجميع محازبيهم على الأرض والإنطلاق في تظاهرات ترفع الخوف عن المترددين بالإنضمام إليها وبالتالي شعور المعارضة بإزدياد عددها وقوتها! (المظاهرات التي خرجت أمس). 3-إعطاء الفرصة للمعارضة بالإنطلاق في مظاهرات يومية (كون المراقبين موجودين)وبالمقابل حث المواليين على الخروج بمظاهرات مضادة مما يدخل البلد في حالة شلل تام ناهيك عن الفرصة الذهبية لكلا الطرفين للإشتباك والتلاحم المباشر!. 4-إثبات بأن الأمن هو من يطلق النار وليس أحدٌ غيره! وهذا ماسيثبته إنخفاض أرقام القتلى بين المتظاهرين!(انتشر فيديو يقول فيه أحد المراقبين العرب: بوجود قناصة على الأبنية ويطالب النظام بإبعادهم وهو يعني ضمناً وكما تقول المعارضة: برهان كاف على ضلوع النظام بالقتل!. وهذا مادفع صديقي العربي ليقول وهو يضحك بملء شدقيه: لقد وقع النظام في شر أعماله). كل ذلك سوف يُعقد المشكلة (هذا ماتريده الدول المتأمرة) ولكن ماسيعقدها أكثر (بالإضافة لماسبق)-وكما قالت (قارئة فقط)- ماذا لو صرحت لجنة المراقبين وبعد إنتهاء عملها رسمياً بأن النظام هو سبب البلاء!. ساعتها ماذا سوف يحدث؟. ==ملاحظة: صحيح أن (المعارضة) إعترضت على إرسال المراقبين إلى (سورية) ولكن من يضمن أنها أي (المعارضة) قامت بماسبق لأجل حث (النظام) على القبول بمهمة البعثة! وبالتالي إيقاعه (النظام) في الشرك؟. أكيد لاضمانة!.وقد تكون رمية من غير رامي!. ================================= -مازالت أخبار (سورية) تتصدر عناوين صحف وقنوات العهر الإعلامي وهذا إن دل على شيء فهو يدل على أننا مازلنا في دائرة الإستهداف!. ولاهدنة حتى الأن. ================================= -كان بعض الأعزاء قد ذكروا عوامل قوة النظام ومحازبيه! ولكن لم يذكر أحد ماهي عوامل (لو وجدت) قوة المعارضة ومحازبيها وكم تمنيت أن يكتب عن ذلك أحد (الإخوة الأعداء) ولكن للأسف الشديد لم نرى إلا جعجعة (عبودي) و(جسري) التي لاتسمن ولاتغني من جوع!. ================================ -إلى الجميع: لاأعتقد أن كلام (الإخوة الأعداء) قد إستفز أحداً منا! بل كانت الردود بمثابة إستراحة محارب! فلابد من (الهزل) حتى لايصاب الجميع بالجنون!. -(abou nabiiil) العزيز: لامانع من تطويل اللسان بين الفترة والفترة (على ماأعتقد) مادام ضمن الجو العام!. بعدين اللي بياكل العصي مو متل اللي بيعدها!. ياعمي قلنا هادا (برستيج) يعني (برستيج) شو بدك ياهون يقولوا: بعد هالكبرة جبة حمرا؟. وسامحونا!. _________المجد ل(سورية)، عشتم وعاشت (سورية)._____________

حسناً ..سنعتبر المماحكة الّتي حصلت فاصل منشّط، كما اقترح الأخ ميرو اللاّدقاني (أخي ميرو ضبّلي قرونك الله يرضى عليك ...قلتلي تلاتة فوق!!! ). وقد عدنا للنّقاش الأهم كما طلب الأستاذ نبيل الصّالح.

يامارق ع الطواحيين .... و المية مقطوعة : حبيب قلبي : تحيّة سلفية محملّة بنفحاتها الجهادية و لحاها العرعورية ... اما بعد : ليس كل ما يلمع ذهباً ... و ليس كل مواطن معارض محب للعرعور ... و مشان المصداقية لكلامي رح قول .. يلعن روحك يا عرعور .... منيح هيك ... و كمان بحب ضيف ... انا واحد ( يساري ) لأ و إذا بدك ملحد .... انبسطت !!! . عزيزي صيّاد جبلة المحترم في كل الأحيان تحيّة و بعد : سبق لي و أن وضحّت سبب تسميتي بالجسري و هي حرصاً مني على الا تموت هذه الهوية و رغبةً مني بالتحدّي لأن المثل الدارج في هذه الأيام ( كل جسري متهم حتى تثبت إدانته ) و أحياناً يقال ( كل جسري متهم أثبتت إدانته أم لم تثبت ) ... كما أني لا أعارض أن تدخل باسم ( شبّيح ) فالاختلاف لا يعني التناحر ... أما بالنسبة لقول أن الشتائم هي سياستنا : فأحب أن أقول لك بأن ادخل إلى صفحات الفيس بوك و شاهد بأم عينك و أبوها مقدار الشتائم المكالة لنا نحن العراعير ( كما يحب صديقنا مارق ع الطواحين ) تسميتنا ... أما عن اتهامنا بالتبعية لحمد و موزته ( كما تحب قناة الدنيا تسميتهم ) فهذه من أشد النكت التي أضحك عليها كل يوم قبل أنا أنام بانتظام ... صدّقني يا عزيزي أنّي لم أقبض أي قرش من حمد أو الحريري أو بندر ... كما أني لن أضرب بسيوفهم و لا بالسيف التركي و لا العربي و الأوروبي .. لكن طلبي بتغيير الاسم جاء كمحصلة متراكمة لسياسات ( شغب ) المنظّمة لتشويه سمعتنا ( نحن المعارضين ) ... أما عن المعارضة : لإني لا أدافع عنهم .. بل أدافع عن ثورتنا ... ( فالثورة ) و كما تعلم ليست ثورة نخبة ... بل ثورة شعب ... أمّا عن الخطر الذي يواجه الوطن فأنا لا أستطيع أن أقنعك بكلماتي .... لأني حاولت مع أقرانك كثيراً و لم أستطع .. أما عن حمل السواطير .. أقسم بالله العظيم أنّي من أكثر الناس الذين بكوا على مجزرة جسر الشغور و ضحاياها المدنين و العسكريين .. و أقسم بالله أنّي لم أبرم حول جثثهم و أدور كما يفعل الهنود ... لكنّي سأقول كلمة واحدة ... لعن الله من سمح لهذه المجزرة بالوقوع ... و لعن الله من لم يتدخّل لوقفها .... و عن امهات الشهداء فسأنظر إلى أعينهم و أقبّل أيديهم و أتمنى لأبنائهم الجنة و أن يقبلوني كولدٍ لهنّ , فأولادهنّ ذهبوا تصفية حسابات بين الدولة و المعارضة ... و الله على ما أقول شهيد ... أما عن الأغلبية الصامتة و بأنها قد اصطفّت في صف المعارضة أو الموالاة .. فصندوق الانتخابات فيما بيننا ... إلى مولانا أبوا جهل : ( أسمع بهم و أبصر * و أرشدهم على المثليين * إن المثليين هم قوم بعثٍ و لوط * الذين هم بأسفال مواطنيهم لاعبين * و على طول العهد هم لهم حالبين * ) يا من تعللني بالطائفية ... عد إلى تاريخ سوريا و اعرف كيف كنّا نعيش ... فوالله ما عرفت جاري من أي طائفة كان ( كما يقول أبي ) حتى عام 1970 ... ميرو : تشتقلك العافية : بس والله كنت بالمعتقل ( بسبب أغنية شيّد قصورك ع المزارع ) لليشخ امام عيسى .. و أما عن اختلاف طريقة التعليق ... فبدّك ما تآخذني .. لأني أكلت قتل عن مية بني آدم .... ها قد وصلتني دعواتك بالشفاء و الحمد لله أنها وصلت ولم تجد شيئاً تشفيه ... فحافظت عليها كجرثومة أستخدمها كلقاح لي ( عن طريق الوريد ) .. أستعمله إن نشب في صدري حقد في يوم من الأيام . .. و أما عن المسطرة ... أتمنى ... أتمنى أن تعجبك هذه المسطرة التي تستقي معلوماتها من أرض الواقع .. و ليس من قبلة المنحبكجية ( الدنيا ) و كما يقول المثل ... ( من سمع ليس كمن رأى ) و المجد لسورية كما نقول دائماً ... تنويه ( الشيخ إمام عيسى ) مطرب غنّى للشعوب النائمة ... و ليس من جماعة العرعور .... لذلك وجب التوضيح .. الجمل : أرجوا النشر .......و عدم التطنيش كما العادة ... و خصوصاً أنّي لم ألحق الشتيمة بأي طرف .... عاشت سوريا حرّة مستقلة عزيزة كريمة موّحدة قوية ... و الخلود لشعبها ..

كل عام والجميع بخير

السيد نبيل صالح سبق وناشدتك طالبة المساعدة وانا لم اعهد منك تأخيراً في الرد على أي تساؤل منذ بدأت أتابع موقعكم وأتابع ردود المعلقين عسى أن يكون تأخرك خيراً,أرجو منك رداً فأنا فعلاً بحاجة لنصيحتك . مع مودتي (الجمل):ماهو التساؤل ياأختاه فقد أعياني البحث ولم أجده..

السيد نبيل صالح لا أعلم إلى أين تسير بنا الأيام لا أهل ,لا أسرة ،لا استقرار ,لماذا التضحية بالحياة ما دام الانسان لن يحصد في النهاية إلا الألم ؟ لأجل من نضحي وسنضحي ؟ إني أختزن في نفسي نزوعاً للثأر لا من القتلة إنما من هؤلاء السارقين الذين اجتاحوا الوطن بدماء شهدائنا من مدنيين وعسكريين فاقتسموا لحم الوطن وأفراحه, ولم يتركوا للفقراء وأبناء الشهداء إلا العظام والقبح والمرارة . خوفي على وطني من هؤلاء كبير فإن كنا سننجو مما يكيد الآخرون في الخارج ،فلا أعتقد بأننا ناجون مما سيوقعنا بعض مسؤولينا به ، انتهاكات بطبيعتها مؤذية فكيف يكون الحال في هكذا ظروف ، لم يعد بإمكاني الصمت أكثر وأنا أرى وطني محمولاً على محفة يغني ويبكي ويترنح في آن فماذا أفعل؟؟؟ لم أعرف إلى من ألجأ سواك ؟ وأنا على يقين بأن ماأقوم به ليس مجازفة فرسالتي ستصل يداً شريفة. يا أخي في الوطن رسالتي هذه ليست للنشر بقدر ما هي رجاءً بالمساعدة أو النصيحة على الأقل . (الجمل): الأخ وئام:لا أحد يعلم إلى أين تسير بنا الحياة,غير أن المقدمات لن تفضي إلى نهايات سعيدةكما نشتهي..وطالما أنك غدوت بلا أهل ولا أسرة,فأنت محارب نموذجي ليس لديه سوى حياته,وعليك أن تستثمرها بالشكل الأمثل لكي ترضي ضميرك أولاً,وتكون مخلصاً لمحبيك الذين فقدتهم ثانياً,وذلك في أن تساهم باستقرار هذا البلد بحسب قدرتك..إنضم إلى مجموعات فاعلة على الأرض.كن حامياً لما تبقى من هذا الوطن بمهاجمة السفلة وإفشال أعمالهم بيدك ولسانك,وإذا داخلك اليأس فأنت في حكم الميت الحي..أما بخصوص هاذي الحكومة البليدة فهي معنا في نفس الخندق,تأكل من طعامنا ولا تحارب معنا,ومن الأفضل أن لا نستعديها لكي نتفرغ بكليتنا إلى الأعداء حتى نصل إلى بر الأمان, وعندها ستختفي وتأتينا حكومة وطنية,قد نتحالف معها بقدر جديتها وصدقها وقدرتها على العمل..لا تيأس يا أخي فإن شرفاء الوطن معنا، ولكن المعركة طويلة.. مع خالص تقديري

شكراً جزيلاً بأمثالك ومعك ستبقى سوريا

... .. فما من قبعة احتاجها عندما امر من امام كلماتك .. الا لكي احنيها لك ... فليحرسك اللة من غدر الغادرين .. فكلامك لا يروق للكثيرين ... ولربمايقصدونك هدفاً ليزيد رصيدهم في الدنو ... .. كن بخير ايها الطيب ...

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...