حسان عمر القالش

30-07-2006

قصف إسرائيلي لئيم يقطع شريان بيروت ـ دمشق

الجمل ـ المصنع ـ حسان عمر القالش:  بينما كان الأمين العام للحزب الله حسن نصر الله يوجه كلمة متلفزة الى الأمة العربية ، مساء أمس السبت كانت الطائرات الإسرائيلية الحربية  توجه ضربة جوية لئيمة إلى منطقة المصنع عند الحدود اللبنانية ـ السورية
20-07-2006

على قدم وساق لاحتواء تدفق النازحين من لبنان

الجمل : حسان عمر القالش - جديدة يابوس : يوم طويل بدأناه بالتوجه الى منفذ "جديدة يابوس" الحدودي مع لبنان, الاعلانات الطرقية أثناء مسيرنا لم تكلّ أو تمل ّ من تذكيرنا ولفت انتباه القادمين من لبنان برقم الهلال الأحمر السوري (9338-011),
18-07-2006

دمشق: بيت الضيق يتسع لثلاثمائة ألف نازح وشقيق

الجمل ـ حسان عمر القالش: لم يكن الموزاييك شاميّا هذه المرة في سوريا..كان لبنانيا خالصا. اليوم كان الدور علينا لنأخذ "كتفا" مع زملائنا الإعلاميين في لبنان,هم يبثون من تحت القصف والخطر صور وتقارير عن بشاعة العدوان الصهيوني وألام شعبهم
17-07-2006

أين بيانات المعارضة وحقوق الإنسان مما يجري في لبنان

الجمل: قد يقول قائل :لاصوت يعلو فوق صوت المعركة. بل الأكيد أن الجميع سيقول ذلك. أي كفّ أو "اخرس" عن ثرثرة الحبر والقلم في الشأن الوطني الداخلي!
لكن هذه ليست المعركة, انها فصل جديد من فصول الحرب. هي نفس الحرب التي عاشها وخاضها
11-07-2006

لماذا لم يغن العرب أول أمس "خلي بالك من زوزو "

الجمل ـ طرطوس : عبس وتجهّم..اقتحم علينا لحظات سكر ترحل بنا عن واقع أوطاننا وأمتنا, أخذ يحاضر فينا عن سهونا نحن العرب عما يحدث الآن في فلسطين والعراق وانشغالنا بـ"المونديال", وساق الاعتذار تلو الاعتذار للقضية أو القضايا وضحاياها.
03-07-2006

الحكومة الإلكترونية الواعدة .. من و بماذا تعد

الجمل ـ طرطوس ـ حسان عمر القالش : والأمن ما  الذي سيحل به؟  بدو يضل آدمي – من آدم وليس من الطيبة – أو رح يصير الكتروني؟بهذه الكلمات علّق فراس منهيا كلامه بغمزة مبالغ فيها من عينه اليمين وكأنه هتك المحظور
20-06-2006

الحمصي مستلهماً فنون الفيديو الزرقاوية

خاص – الجمل : يبدو أن السيد مأمون الحمصي قد اعتزل اللعب في المنتخب الوطني للمعارضة وقرر الاحتراف خارج البلاد وعينه ربما على النادي الباريسي للمعارضة. اذا كان يريد للأمور والأوضاع أن تنصلح فلماذا
07-06-2006

عندما تؤجر عقلك لشيخك

الجمل : يمسك سبحته الطويلة صغيرة الأحجار, يحرّكها وكأنه يعدّها ويتمتم بكلمات تتسابق للخروج صامتة مكتومة. هذا ما يفعله سامر أثناء قيادته السيارة, ما يغيظ صديقه الذي يسأله مستفزاً: شو كيف الوضع فوق ، ركز على الطريق. ليس سامر من متبعي موضة "الأسلمة" حديثا