جديد المجتمع

27-02-2010

إدارة المياه أو الموت عطشاً وجوعاً

العالم العربي مقبل على العطش والجوع ما لم تتخذ خطوات سريعة وفعالة لمواجهة شح المياه. حتى لو تم استغلال كل الموارد المائية المتوافرة، فالدول العربية اليوم تحت خط الإجهاد المائي، وهي ستواجه سنة 2025 مرحلة «ندرة المياه الحادة»،
25-02-2010

شرطي مرور معوّق ذهنياً يكسب عشر ميداليات

بكلمات متلعثمة قال: «أنا اسمي علاء زيبق، بطل، رفعت علم سورية في الصين، شكراً أختي رنا»، بينما كان واقفاً على منصة مؤتمر صحافي للأولمبياد الخاص في دورته السابعة.
24-02-2010

السيجار الكوبي: لفّافة تبغ... وحضارة

السيجار ليس مجرّد لفافة تبغ. هذا ما يراه الكوبيون، الذين صدّروه إلى العالم. بالنسبة إليهم، هو قصة حضارة قديمة وإرث وطني لا يمكن التنازل عنه. مراحل انتشار هذه النبتة ترتبط مباشرة بتاريخ هذا البلد وثورته وحصاره. حصار قد يكون السيجار، الذي تنظّم كوبا هذه الأيام المهرجان السنوي الخاص به، هو الوحيد الذي استطاع اختراقه ليصل إلى قلب البيت الأبيض
23-02-2010

التسامح وقبول الاختلاف ثقافة يفتقدها الشباب

بدأت منذ بضع سنوات جهود عربية رسمية واجتماعية لإشاعة ثقافة «التسامح» و «معرفة الآخر» و «تقبل الاختلاف» وغيرها من المصطلحات التي تخفف من نزعة «أنا دائماً على حق» بما من شأنه أن ينعكس وفي شكل أوسع على تقليل الاحتقان الطائفي والسياسي لدى الشباب، وكبح ميلهم إلى البحث عن خيارات قصوى عنيفة ضد المختلف عنهم.

22-02-2010

آباء يمارسون سياسة التمييز في بيتهم

تشتكي شيرين دوما أن والديها يميزون بينها وإخوتها، فتنعت والديها بالجناة وتعمم بأن العديد من الآباء يفضلون أبنائهم الذكور على بناتهم. شيرين تتشارك هذه المشاعر مع الكثيرات وربما الكثيرون.
22-02-2010

اغتصاب الطفولة

(بنات هالأيام ما بيتحملو شي) بهذه العبارة جُرّمت تلك الفتاة التي أدخلت غرفة العمليات في إحدى المستشفيات بعد ليلة زفافها التي كان يتوجب عليها أن تتحمل ذلك الرجل "الفحل" الذي فرّغ رجولته في رحمها الصغير.
22-02-2010

الآباء هم من يحدد مهن أبنائهم مستقبلا

يلعب الآباء دوراً كبيراً في تشجيع أبنائهم على دراسة المواد العلمية مثل الرياضيات وغيرها ما قد يمهد الطريق أمامهم لاختيار مهنة في هذا المجال مستقبلاً.
18-02-2010

عمليات التجميل في سورية بين التحريم والترف وتنافس الجودة

همست أم أحمد لجارتها: «صغيرة وحلوة ومن دون عمليات تجميل»، متباهية بالعروس «اللقطة» التي حظي بها بكرها أحمد ولكنها فوجئت باستهزاء الجارة «مستحيل، عمليات التجميل لبنات هذا الجيل مثل تصفيف الشعر، ألم تسمعي بموضة «النيو لوك».