ثقافة

22-08-2006

رحيل الكاتب الإسرائيلي يزهار سميلانسكي

رحل أول من أمس الروائي الاسرائيلي يزهار سميلانسكي عن 89 سنة، وهو من أبرز الكتّاب الاسرائيليين من جيل 1948. ويعدّ سميلانسكي من الكتّاب المثيرين للجدل بسبب النقد الذي حفلت به رواياته وقصصه القصيرة
20-08-2006

الحوار الإسلامي- المسيحي في مشتى عازار

ضمن نشاط لجنة العمل الاسلامي ـ المسيحي المشترك أقيمت في كنيسة السيدة ببلدة «مشتى عازار» بحمص يوم أمس ندوة الحوار الاسلامي ـ المسيحي المشترك بحضور السادة الاستاذ مفتي حمص ومدير أوقافها ونائب المحافظ وعدد من أعضاء مجلس الشعب
20-08-2006

«المعلم ديوشين» لإيتماتوف

تقع قريتنا كوركوريو عند سفح هضبة واسعة حيث تنحدر نهيرات جبلية جياشة من مضائق كثيرة، وتحت القرية ينبسط السهب الروسي الذي تمخره السكة الحديد. فوق القرية تقف شجرتا حور كبيرتان على رابية، وانا لأذكرهما منذ ذلك الحين كما اذكر نفسي.
20-08-2006

الطائفية في الدولة والمجتمع

دافعت في كتابي "نظام الطائفية، من الدولة إلى القبيلة"، عن أطروحة تقول بأن الطائفية تنتمي إلى ميدان السياسة لا إلى مجال الدين والعقيدة، وأنها تشكل سوقا موازية، أي سوداء للسياسة، أكثر مما تعكس إرادة تعميم قيم أو مبادئ أو مذاهب دينية لجماعة خاصة.

19-08-2006

أنسي الحاج: نهاية الحقيقة، نهاية الفكرة

ما من فئة لبنانيّة لا تقيم روابط مع جهة خارجيّة. ظاهرة هي واحدة من آلامنا التي حوّّلها التفاؤل اللبناني، في المراحل الإيجابية، إلى مصادر غنى تظل محفوفة بالخطر. خطر التضخم وتجاوز الحدود. والخطر الأكبر:
19-08-2006

الجزيرة السورية: الشعر أكثر من القمح وأحاديث لم يروها أبو هريرة

الجمل – القامشلي – محي الدين عيسو :أقيم في مدينة القامشلي السورية مهرجان القامشلي الشعري الأول / جيل التسعينيات / في 15-16-17-8/2006  بحضور جمهور من الشعراء والنقاد من المحافظات السورية، ومن اللافت في هذا المهرجان تخصيصه لـ"جيل التسعينات"
19-08-2006

" الأخبار " والحسابات الخاطئة

الجمل ـ باسل  ديوب: وأخيراً صدرت جريدة "الأخبار" اليومية  في بيروت التي انتظرها السوريون أكثر من اللبنانيين ، تعطشاً لقراءة صوت آخر يأتي من خارج دوائر إعلام المال السياسي، صوت يثق بمصداقيته وبقراءته للأحداث،
19-08-2006

مظفر النواب وحيداً على فراش المرض

انتبه! منطقة شعرية محظورة ومحفوفة بالمخاطر”، بهذا التحذير للقارئ يمكننا اختصار تجربة الشاعر العراقي مظفر النوّاب الذي عاد الى دائرة الضوء أخيراً بقصيدة عنيفة كما عودنا في شعره السياسي المباشر: