ثقافة

12-10-2006

التركي أورهان باموك يفوز بجائزة نوبل للآداب

أعلنت أكاديمية نوبل السويدية منح الكاتب التركي أورهان باموك جائزة نوبل للآداب للعام 2006.

وقالت لجنة التحكيم إن باموك وهو "في معرض بحثه عن الروح الحزينة للمدينة حيث مسقط رأسه اكتشف رموزا جديدة للصراع

12-10-2006

475 كاتباً يتنافسون على جائزة غونكور

 رواية جديدة يستقبلها الموسم الادبي الفرنسي هذه السنة من بينها 475 رواية فرنسية. وفي انتظار موسم الجوائز التي يبدأ اعلانها في نهاية الشهر الجاري، بدأت تتردد الترجيحات على وقع التصفيات التي تُعطي فكرة أولية
12-10-2006

الخطوط الحمر في الدراما السورية

في كل رمضان تنتظر الشاشات العربية ما ستقدمه الدراما السورية من جديد، ومن عدم الإنصاف الادعاء عكس ذلك. لكن الحديث عن ان الدراما السورية «تتجاوز المحظورات»، وتساهم في اقتراحات لتغيير الواقع، أمر قابل للجدل لأنه قد ينطوي على ادعاء ما ليس موجوداً.

12-10-2006

اقتراح بتشكيل محاكم خاصة بقضايا التموين

مشكلة المخالفة التموينية وتحويلها الى القضاء للبت فيها أصبحت ظاهرة محببة تماماً للمخالف فعندما يضبط متلبساً في جرمه مباشرة حال لسانه ينطق ويأمر دورية الرقابة التموينية أكتب الضبط وحوله الى القضاء «وعندها يحلها ألف حلال..»
12-10-2006

«انتبه إلى ربما» جديد عادل محمود

في مجموعته الجديدة «انتبه إلى ربما» (دار ورد)، يسلّط عادل محمود إلى الواقع نظرة مواربة وخفية ومدفونة تحت سطح القصيدة. هنا إطلالة على تجربته التي تنحدر من جيل السبعينيات في الشعر السوري

12-10-2006

الزعيم ليس مجنوناً

قد يكون الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ ايل موضع سخرية في الغرب، لكن الخبراء يصفونه بأنه سياسي محنّك يرى في القوة النووية السبيل الوحيد لضمان استمرارية نظامه.
12-10-2006

«ميراث الخسارة» تفوز بجائزة بوكر

نجحت الكاتبة الهندية كيران ديساي فيما فشلت فيه امها انيتا ديساي بالفوز بجائزة بوكر وقيمتها 50 الف جنيه استرليني (93 الف دولار) في مجال الرواية بروايتها "ميرات الخسارة."

11-10-2006

مسلسل خالد ين الوليد: أخطاء قاتلة

عندما ظهرت اعلانات الدراما التلفزيونية «خالد بن الوليد» للمرة الاولى، توقع الجميع ان يكون المسلسل ضخماً ومميزاً ومخرجاً بطريقة إبداعية تليق بشخصية خالد بن الوليد. ولكن مع مرور حلقات عدة، أتت النتائج محبطة ومخيبة، وتخلى كثر من الذين نعرفهم على الأقل، عن مشاهدة هذا العمل، بعدما كانوا رتبوا مواعيدهم لئلا تتضارب مع وقت عرضه. ذلك انه لم يخف على المشاهد، قبل الناقد المحترف، الاخطاء التي وقع فيها المخرج محمد عزيزية مراراً وتكراراً ... وهي فادحة، تاريخياً وفنياً حتى الآن. 
إذاً الأخطاء هنا ليست فنية فحسب، فهناك أحداث ومواقف في المسلسل لم تأت في موقعها او متناسبة مع التاريخ المعروف، ولا يفوت احداً مثلاً تكرار عبارات الثأر على لسان المسلمين، ومن المعلوم ان الرسول (صلى الله عليه وسلم) نهى عن ذلك.