أنقرة

الموقع
13-11-2021

رئيس مجلس الدولة الليبي يرجح تأجيل الانتخابات 3 أشهر

قال رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي خالد المشري، اليوم السبت، إنه من المرجح تأجيل الانتخابات المقررة في 24 كانون الأول/ديسمبر، 3 أشهر، للتوافق على قوانين الانتخابات. 

وأوضح المشري في تصريح خاص لوكالة الأناضول على هامش ندوة صحفية عقدها بإسطنبول، نظمها مركز الدبلوماسية والعلاقات الدولية أن المجلس الأعلى الدولة "لن يشارك في الانتخابات ولن يعرقلها، لكنه قدم طعوناً لدى القضاء للفصل في قرارات المفوضية العليا للانتخابات".

12-11-2021

"جيروزاليم بوست": هل يؤشّر انفتاح الإمارات على سوريا على تحولٍ كبير في المنطقة؟

مقال للكاتب سيث فرانتزمان في صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية يتحدث عن انفتاح الإمارات على سوريا ودلالاته، والأدوار التي تلعبها الدول في سوريا.

فيما يلي النص المنقول إلى العربية:

أثار لقاء وزير الخارجية الإماراتي بالرئيس السوري بشار الأسد في دمشق هذا الأسبوع الدهشة في جميع أنحاء المنطقة وفي واشنطن. الزيارة رمزية ومهمة، ويمكن أن تكون بمثابة تحوّل في المنطقة.

لقد قدمت الإمارات ودول أخرى مبادرات هادئة لدمشق منذ سنوات، وهناك إجماع ناشئ بين الإمارات والأردن ومصر والسعودية وشركائها على أن الوقت قد حان لإخراج سوريا ونظامها من العزلة.

10-11-2021

مقتل 3 أشخاص من قسد بواسطة مسيرة تركية

قتل 3 أشخاص جراء استهداف طائرة مسيرة تركية لسيارة تابعة لقوات سوريا الديمقراطية في حي «الهلالية» ضمن مدينة القامشلي، شمال شرقي سوريا.

وأدى الاستهداف التركي إلى احتراق السيارة بشكل كامل، ومقتل من كان بداخلها من المسلحين التابعين لقسد.

وفي 23 من الشهر الماضي، استهدفت طائرات مسيرة تركية، عربة قالت «قسد» إنها تقلّ مدنيين في مدينة عين عرب بريف حلب.

08-11-2021

قصف صاروخي على قاعدة تركية في شمال العراق

تعرضت قاعدة تابعة للقوات التركية في شمال العراق، لقصف بالصواريخ في وقت متأخر من ليل الأحد.

وقال مصدر أمني عراقي إن القصف استهدف قاعدة زليكان التركية بناحية بعشيقة ضمن محافظة نينوى بـ5 صواريخ.

وأضاف أن أعمدة الدخان تصاعدت من منطقة الاستهداف، ولكن لم يعرف حجم الأضرار البشرية أو المادية.

ويأتي هذا الاستهداف الثالث من نوعه خلال عام بعد أن توعدت فصائل مسلحة عراقية بمهاجمة المصالح التركية في العراق على خلفية عملياتها العسكرية شمالي البلاد.

07-11-2021

مسلحو “قسد” يلاحقون “عملاء الاستخبارات التركية” شرقي سوريا

كثف مسلحو قوات “قسد” حملاتهم الأمنية بحق المدنيين والشباب في أغلب مناطق سيطرتهم شمال شرقي سوريا، لزجهم في معسكرات “التجنيد الإجباري”، تزامناُ مع تصاعد سخونة الجبهات مع مسلحي الفصائل “التركمانية” الخاضعة للجيش التركي التي زادت من كثافة تدريباتها في ضوء التهديدات التركية بشن عملية عسكرية ضد “قسد”.

وذكرت مصادر محلية في محافظة الرقة لوكالة “سبوتنيك” قيام قوات “قسد” بشن حملة اعتقالات واسعة شملت أغلب مناطق ريف الرقة الشمالي أسفر عنها اعتقال 11 شخصاً بتهمة التعامل مع التنظيمات “التركمانية” و”الاستخبارات التركية” في ظل التهديدات التركية بشن عملية عسكرية شمال شرقي سوريا.

05-11-2021

تغييرات ستطال قيادات في "قسد" تمهيداً لمرحلة جديدة

ذكرت مصادر إعلامية بأن تغيرات إدارية وعسكرية ستطال قيادات في قوات سوريا الديمقراطية ("قسد")، من أجل تهيئة الأجواء لإطلاق مرحلة جديدة، ولنزع ذريعة تركيا بشأن شن عملية عسكرية جديدة ضد "قسد"، والاتهامات بارتباط قيادات "قسد" بحزب العمال الكردستاني. 

وأكّدت المصادر أن التغيير سيطال القائد العام لـ"قسد"، مظلوم عبدي، ليتم تعيين قائد جديد من غير القيادات السابقة والمعروفة بحزب العمال الكرستاني. 

ولفتت المصادر إلى أن عبدي سيكلَّف، على نحو غير معلن، إدارةَ ملف "الإدارة الذاتية" و"مسد" من أجل إعادة ترتيبها، مع الإعفاء من المهمات العسكرية. 

03-11-2021

احتمالات التصعيد التركي: شبح الخسارة يلاحق «قسد»

على رغم تقليل «قسد» من أهمية المعلومات المتداولة عن عملية عسكرية تركية جديدة في الشمال السوري، إلّا أن تحضيرات عدّة بدأت بالفعل على الأرض لمواجهة أيّ سيناريو من هذا النوع، إذ تفيد مصادر كردية، ، بأن «قسد» نقلت 15 سيارة إسعاف من مدينة الرقة إلى مدينة عين عيسى لدعم عمل المشافي الميدانية في حال بدأت العملية التركية، متحدّثة أيضاً عن نقل كمّيات من الإطارات المطاطية إلى خطوط التماس ضمن «الخطط الدفاعية التي ستعمل من خلالها نقاط المواجهة على تشكيل سحب من الدخان تعيق عمل القوات التركية».

03-11-2021

سوريا: بوادر حرب في الشمال والأكراد مستعدّون للتعاون مع دمشق

مع اشتداد حدّة التهديدات التركية لـ«قوات سوريا الديمقراطية»، والمترافقة مع تلويح الفصائل المسلّحة الموالية لأنقرة بأن العملية العسكرية الجديدة ضدّ «قسد» باتت أمراً واقعاً ينتظر ساعة الصفر، يعود الحديث حول تفعيل الحوار بين القوى الكردية ودمشق إلى الواجهة، بعدما تراجع خلال الفترة السابقة. وتؤشّر إلى ذلك تصريحات القيادي الكردي البارز ألدار خليل، الذي أكّد أن «الإدارة الذاتية» و«حزب الاتحاد الديموقراطي» «جاهزان للحوار مع دمشق بشكل مباشر من دون التوجّه إلى جنيف وأماكن أخرى»، معتبراً أن «دمشق باتت تدرك أن الأزمة والحرب والصراعات الحاصلة هي نتيجة عدم وجود نظام ديمقراطي في سوريا».