الطيران الروسي والسوري لم ينفذ غارات على مواقع المجموعات الإرهابية في حلب منذ 19 يوماً
أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الطيران الروسي والسوري لم ينفذ غارات على مواقع المجموعات الإرهابية في مدينة حلب منذ 19 يوما رغم الاستفزازات المستمرة للإرهابيين.
أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الطيران الروسي والسوري لم ينفذ غارات على مواقع المجموعات الإرهابية في مدينة حلب منذ 19 يوما رغم الاستفزازات المستمرة للإرهابيين.
ماذا بعد انتهاء هدنة حلب؟ ماذا سيليها في السياسة وفي الميدان؟ لعلها الأسئلة الأكثر إلحاحاً الآن.
دعت "الجمعية السورية البريطانية" في نشاط غير معهود منذ بدء سنوات الحرب الست، مجموعة كبيرة من الباحثين والاعلاميين الغربيين، وبعض المسؤولين السابقين، إلى مؤتمر استمر يومين بداية الاسبوع المنصرم، بغاية تسليط الضوء على "تشعبات الحرب السورية"، المستمرة منذ 2011، وفقا لما حملت الدعوة من عنوان، وذلك تحت سقف الانضباط المتعلق بقواعد "تشاثام هاوس"، والتي تمنع النقل الحرفي عن المحاضرين أو الاشارة لأقواله
أحكمت وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة سيطرتها الكاملة على عدد من المناطق الجديدة شمال غرب تل بزام وأحبطت محاولات مجموعات ارهابية التسلل إلى عدد من المناطق في ريف حماة الشمالي.
وأفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة “خاضت صباح اليوم اشتباكات عنيفة مع إرهابيي ما يسمى (جيش الفتح) على محور تل بزام” بريف حماة الشمالي.
يعمل الأميركيون على إدارة عملياتهم العسكرية في سوريا عبر موازنة دعمهم لمروحة متنوعة من القوى التي تتباين أهدافها وأجنداتها إلى حدّ العداء.
ناقش مجلس الشعب في جلسته التاسعة من الدورة العادية الثانية للدور التشريعي الثاني المنعقدة برئاسة الدكتورة هدية عباس رئيسة مجلس الشعب أداء وزارة الأشغال العامة والإسكان والقضايا المتصلة بعملها.
حتى اللحظة لا فصل دقيقا في تصنيف الإذاعات السورية الخاصة بين «إخبارية» و «اجتماعية». فغالبيّة الإذاعات التي قدّمت نفسها اجتماعية تبعاً لمقتضيات الترخيص، تبثّ اليوم أخباراً. وبحسب المجلس الوطني للإعلام (ألغي منذ حوالي شهرين) فإنه ومع بدء الأحداث في سوريا مُنِحَت أذونات لتلك الإذاعات لتقديم التغطيات الإخبارية والحوارات السياسية.
يواصل النظام الأردني محاصرة ناهض حتّر حتى بعد مقتله، إذ ترفض السلطات حتى يومنا إقامة حفل تكريم له في أي من القاعات التابعة للمؤسسات الثقافيّة والشبابية الأردنية، وذلك في سابقة جديدة تضاف إلى سجل استهتار النظام بالقانون وبالعدالة.
وهي المرة الأولى التي تُعَرقل فيها إقامة حفل تأبين لشخصيّة عامّة، حتى ولو كانت محسوبة على المعارضة.