من أجل سـوريا

06-07-2011

من أجل سـوريا

● نحن السوريون: محبة بسوريا فإن نصفنا بات يكره نصفنا الآخر.. نقتل بعضنا دفاعاً عن سوريا.. نضرب اقتصادنا ونحرق مؤسساتنا لمجد سوريا.. نتآمر مع الإسرائيليين والفرنسيين والقطريين والأتراك والأمريكان من أجل سوريا.. نتعصب طائفياً وحزبياً طمعاً بقلب سوريا.. نتنابذ، نتباعد، نطلِّق نخون من أجل وطننا سوريا.. نرفع علم تركيا، نحفر مقابر جماعية، نَشنق، ننهب ونغتصب نساءنا لأجل مستقبل سوريا.. نحن السوريون نكره إسرائيل، ولأننا كذلك نقتل جنودنا ونتهم من يتجاوز حدود الجولان من شبابنا بإلهائنا وصرف أنظارنا عن مجد سوريا.. وأمام كل هذا الجنون المتفاقم في المصحّ السوري الكبير أنصح هؤلاء المرضى بالابتعاد عن جنسيتهم والاكتفاء بجنسهم الذي تحدده أعضاءهم التناسلية، وكفى الله الأرض السورية من شر التطهير بالهوية..

● اجتماع الأحد للحوار الوطني سيكون درسنا السوري الأول في مدرسة الديمقراطية.. قد ينجح جزئياً، وقد لا ينجح كلياً، بسبب أن هناك مشاركين سيحضرون بهدف إفشاله، ومزاودون تعالوا على دعوة الإنقاذ الوطني، لكن بالتأكيد فإن الأكثرية المعتدلة هي من سيحدد مصير هذا البلد.. إنه امتحان للسوريين في السلطة والمعارضة والشارع، فإما يظهر أننا لسنا بحاجة للحل الأمني كما تقول المعارضة، وإما تثبت السلطة أنها كانت على صواب ويقين بأن مطالب الإصلاح لم تكن سوى غطاء لتفكيك الدولة وإسقاط النظام، وهذا أمر دون تحقيقه خراب البلاد وإنهاك العباد.. لذلك أتعشم أن يكون الحوار استراتيجياً أكثر منه دعارة سياسية آنية لدى الفرقاء، فالبلد بلدنا ومستقبله أمانة في أعناقنا، وأظن أعناق الجميع قد انحنت من ثقل الخطايا المرتكبة (محبة بسوريا)!؟

خيبة: حبيب صالح، سجين سياسي سابق، كنت أتعاطف معه حتى سمعته يقول عبر محطة البي بي سي (إن الجيش ينهب مواشي المواطنين) متهماً نصف مليون سوري هم قوام الجيش بأنهم لصوص مواشي!؟ الآن أنظر إلى نفسي كمغفل وأتساءل: هل سيتمكن حكماء قريته "سربيون" من معالجة جنونه؟

ـ صنع في سوريا: حجم الأكاذيب التي اقترفها (الثوريون) في ثلاثة أشهر، يعادل حجم الأكاذيب التي ارتكبتها وزارات الإعلام خلال ثلاثين عاماً، ولمن يريد التأكد يمكنه متابعة مظاهرات وقتلى وجرحى ما بعد صلاة الجمعة اعتباراً من ليل الخميس على "يوتيوب" أي قبل وقوعها بـ12 ساعة على الأقل!!!

نبيل صالح

التعليقات

تكبر في الأعمار وفي أعياد البيدر . . تكبر في غمر القمح المتهادئ تحت المنجل . . في تعب الحصادين وفي عرق الحصادين وتكبر في الموال البلدي مساءاً . . يا وطني أفتقد وأخاف على من لديهم رؤيتك وصدقك يا استاذ نبيل

استاذ نبيل :صعبتا كتير على أهل سربيون . حبيب صالح يصح فيه المثل : فالج لاتعالج

فعلا منذ بدأ الأحداث في سوري والمجتمع السوري ينقسم عاموديا ويزداد اصطفاف الناس الى أحد اجانبين ويتعصب كل لموقفه ولكن وبمتابعاتي لمواقع شبابية في الفيس بوك والتعليقات التي تكتب على المواضيع السورية المختلفة أتفائل بوجود خط ثالث يدعوا للحوار ولكن تحت سقف الوطن كما يقال يدعو لحوار جاد ويدعوا الى تقارب المفاهيم ومناقشتها بموضوعية يدعوا لقبول الآخر وأتمنى أن يكون بين من سيجتمع في اللقاء التشاوري بعض من هؤلاء وأتمنى لو يسمع صوتهم وأتمنى عليك يا أستاذ نبيل أذا كنت ستحضر اللقاء التشاوري أن تحمل راية هؤلاء الناس اللذين جعلت منهم المحنة طرفا لايستهان به وقد لايستطيعون أيصال صوتهم ولكنهم بكل تأكيد يريدون الخير لبلدهم ويريدون الاصلاح الجاد والديمقراطية الحقيقية ويؤمنون أنها لن تأتي الا بجهود الوطنيين الشرفاء الذين لايسعون للسلطة أو الانتقام بل يتمنون بلدا أمنا يضع اللبنات الاولى لنظام يكفل الحق والعدل وتكافؤ الفرص وهذا لايكون بالمقاطعة وأتخاذ المواقف المتشنجة بل بلمشاركة والنضال من داخل المؤسسات وتضافر الجهود الصادقة ملاحظة: منذ أيام تجولت في دمشق وقد أرعبني حجم المخالفات المتفرقة بالمدينة ودون مبالغة رأيت الفوضى بكل أشكالها وكأن كل مابذل في السنين الأخيرة لنرى دمشق مدينة حضارية ومنظمة ونظيفة ذهب ادراج الرياح فبئس لثورة لم نرى منها سوى الخراب والفوضى

"نبيل" !! عليك أن تتذكر معنى اسمك.. وتوقف عن التعامي.. أنت أيضاً تحرض بتجاهل متغابي متعالي متعامي. لا أحد يريد أن يصدق ما يحصل. لا يخطر على بال أحد أن "بعض" ما يقال حقيقي. تحرى.. واسأل.. للأسف.. كثير من التجاوزات حصلت من الجيش.. والأمن.. لا تكذب الشمس.

نبيل لا يتعامى ولا يحرض،أو بتغابى او يتعالى والذي حدث مع نبيل صالح من قبل جنرالات صحيفة تشرين لم يحصل مع غيره والذي كان يكتبه عن الممارسات الحكومية والامنية لم تصل له حتى الآن كل طروحات المعارضة بشقيها الشريف وغير الشريف لا أفهم كيف يطلب البعض من الجيش أن يتعامل مع المسلحين وكأنه هلال أحمر أو أن الأجهزة الامنية في مطاردتها للمخربين والمسلحين والقتلة يجب أن تكون مثل جمعية كاريتاس وتوزع عليهم الشوكولا لرفع قدراتهم الجهادية أو لجميع من يدافع عنهم إنكم إما لا تعرفوهم أو تقابلوهم حتى تشاهدون فعلاً من هم أو إنكم مثلهم

يفترض بمن يعرف معاني الأسماء أن يعرف العربية وسرني في ما كتبت بعض بين قوسين في بعض ما يقال حقيقي وهذا يعني أن معظم ما يقال كاذب وهنا تناقض نفسك ايها القارئ. وهل يفترض ليكون الانسان نبيلاً أن يترك المعظم ويصدق البعض؟؟؟!!!هذا باعترافك أنت. يرجى يا أيها القارئ أن توضح معنى النبالة فعلى ما فهمت من ردك أن النبالة هي تدمير منشآت الوطن وحرق القصور العدلية ,وأن النبالة في ارسال ناس لبيروت وآخرين للتابوت ونساؤهم للكيف ورجالهم للسيف وأن النبالة متجسدة في خدام وليفي وكوشنير وفريد الغادري وما (ما مقصودة فهم ليسوا من) شابههم. وقس على هذا المنوال.... ودمت نبيلاً

شغبك اليوم أيها السيد الرائع ، ليس سوى تراكم لزمن رديء قذر مرت به سوريا منذ ثلاثة أشهر ، لكنه حاضر في وجدان كل سوري وطني شريف . فزاويتك شغب البارحة ( قميصنا الدامي .. وحزب الاعتدال السوري .. ومن ليس معي فهو ضدي .. ووووالخ...)هي امتداد لليوم ، وكأنها / أطروحة / متسلسلة متماسكة بنفس الروح والنهج لما حدث ويحدث في سوريتنا الغالية . لا تحزن أيها النبيل الصالح من الافتراءات والاكاذيب ..ولابالتهجم عليك واتهامك بمسميات خنفشارية .. فكلماأشتدت الاتهامات ، كلما ازداد قلمك إبداعا لقراء عشقوك ، لأنك كالصخرة كلما اشتد الثقل عليها ، اشتدت ثباتا في الأرض ثبوت مواقفك المشرفة كقلمك .

أستاذ نبيل، خنقتني باختصارك، فلم تدع لي مجالاً حتى لأفكر في أي تفاصيل أخرى. خير الكلام ما قل ودل، وقد أقللت ودللت، فوصلت إلى الخير كله. اسمح لي أن أضيف على كلامك في الفقرة الأولى: نحن السوريون (الغالبية الحقيقية في سورية)، نعاهد بعضنا ونعاهد الآخرين على الوصول بسورية إلى وطن يزيدنا فخراً على فخرنا بعروبتنا وبسوريتنا. هذه هي الحقيقة التي سيكتبها التاريخ عن سورية، وستثبت الأيام هذا الكلام. بانتظار المزيد من إبداعك.

سيأتي يوم تنفذ فيه دراسات عن ما حدث في سوريا ,ولعل جانبا" من هذه الدراسات سيتناول كيفية انقسام المجتمع بهذه الحدة منحى سياسي(مؤيد,معارض),منحى جغرافي(مناطق حدودية,مناطق داخلية),منحى اقتصادي(تجار,ومستهلكين),منحى طائفي وهو موجود مهما حاولنا انكاره(***********),وكثيرا"ما تنحدر هذه الانقسامات وتتعمق حتى في الجزء الواحد لتحوله الى أجزاء ولعل الاثر الاكثر تأثيرا" لهذه الانقسامات هو الاثر النفسي .أصبحت النفوس معبئة ضد الاخر كل حسب انتمائه ولم يعد من هيبة للدولة والقانون لا أحد يقف على اشارة المرور وشرطي المرور يهان في كل وقت ومن كل شخص,ليس لديك مشكلة اذا تأخرت في دفع مستحقاتك لدوائر الدولة,ليس من مشكلة اذا سرت بسيارتك بعكس السير (واللي ما بيعجبو ينفلق)أو اذا أوقفت سيارتك بطريقة تمنع المرور لتشتري غرضا" والويل للمعترضين ما أقوله هنا وباستغراب :كأن السوريين كانو ملتزمين بالقوانين والأنظمة فقط خوفا" من القانون ,وليس حبا" وايمانا" به هل من الممكن برأيكم اصلاح هذا الأثر مستقبلا"؟أنا أقول صعب جدا". وهل من الممكن لشعب هذا هو مفهومه عن الحرية أن يعامل بديموقراطية ؟أنا أقول مستحيل. ما هو رأيك أستاذ نبيل مع ملاحظة عدم أنتشار هذه الحوادث في دمشق أو حلب نظرا" لعدم تفشي داء الحرية فيهما. أمر اخر أستاذ نبيل,ما هو تصورك لاحتمالات نجاح الحوار المزمع اطلاقه؟ بكل الحب لسوريا fadi maamari

رغم كل ماأراه من تخبط ولكني أرى أن طفلاً كالقمر ولد في كل بيت من بيوتنا وسيعلمنا بضحكاته السعادة من جديد....ستنسينا ضحكاته أصوات الرصاص حتماً لأننا هكذا نحن السوريون .... ولن نكون غير مانحن عليه نحب الحياة بجمالها وأفقها المفتوح للسعادة دائماً أزمة مرت .......وإنتهت

عندما ينحد كل من يستطيع القراءة ماخلف السطور فحكما سورية بخير

تحياتي استاذ نبيل كالعادة انت موفق ولي طلبان الاول ان يعامل الجيش والامن المتظاهرين السلميين بنفس الطريقة التي عامل بها هؤلاء المتظاهرين كل من خالفهم الراي في بانياس وحمص وجسر الشغور وحماة وغيرها والثاني بما انهم يستمدون دعما هائلا من الاعلام الوهابي اقترح تطبيق الدستور والقوانين السعودية في سوريا فهل سيقبلون وارجو ارسال مفكرين الى قطر وبقية دول الخليج لدراسة التجارب الديمقراطية هناك وامكانية تطبيقها عندنا و بصراحة ارجو السماح لابو نظير بحضور جلسات الحوار ليكسبها المصداقية وربي ييسر

***من اي تربة شريفة انت يا نبيل صالح....لك حبي ...لك حبي والسلام عليك يا يا سيدي ***قلت لك احدى المرات ليس الوقت للوقوف في الوسط فلا علاقة لما يجري بالفساد والاصلاح :انه نسف للمشروع المقاوم //سوريا وحزب الله ونسيان فلسطين من ذاكرتنا والعروبة اصبحت لحم خنزير/// ***الاصلاح والدين يتعارضان مع الذبح والتقطيع وجز الرؤوس ودفن اشراف الجيش في مكب الزبالة ؟؟؟اي دين واية شريعة هذه .... وبالعودة لحبيب صالح ...فنا كنت من اصدقائه الدمشقيين وكان يفتخر بي وذهبت ونمت في قريته يوم لم يكن فيها كهرباء....وكنت في كل مرة اتاكد ان اهله واقربائه لا يطيقونه البتة . ***شكت لي زوجته الاولى وهي مدرسة فاضلة من الدريكيش //السيدة جمانة//وقد لمته من الشارع وصرفت دم قلبها عليه وعلى اولاده ؟؟؟؟لكنه تخلى عنها وعن اولاده ورماهم في الشارع وطردهم من طرطوس الى الدريكيش وكانوا صغارا جدا ؟؟تحملته ؟؟؟وتحملت لاجل اطفالها ؟؟؟ ***فوجئت بورقة الطلاق الى البيت ؟؟؟؟لكنها قررت المحافظة على الاولاد ؟؟؟ وكم كانت حرقتهم كبيرة عندما علموا انه***** سكرتيرته ؟؟؟؟في المكتب يوم كان يلعب بالملايين ///مكتب تخليص جمركي ///...واشترى بيت في قبرص ؟؟؟؟وكان يذهب اليها كل ما يحلو له //اللعب // وتجارة ********* ؟؟؟؟واولاده يئنون من الجوع ؟؟؟ترك ابنه الكبير ايهاب المدرسة ؟؟؟؟ووصل الى الشارع ؟؟؟وكان يعيش ؟؟؟؟(((كرمى لاولاده لن اذكر حاليا اكثر من ذلك ان لم يسكت هذا المعارض الفاشل ؟؟؟ ******************************** ******************************* ******************************* ******************************* الاستاذ نبيل .واقسم بالله العظيم ما ذكرته لا يساوي غيضا من فيض من افعال هذا الدجال وساوافيك بكل التفاصيل اذن لم يستح ويعود الى اصله هذا ال.... ...اما بعد ....السلام على سوريا وشرفائها .....وسيكون دم الشهداء وكل القرابين المنارة التي ستعيدها الى الطريق الصحيح

أستاذ نبيل أنت رائع في كل مرة تجود و تجود... شكراً لك ، استطعت أن تخرج اهاتنا و حسرتنا على ما يحصل في بلدنا الحبيب و لكن يبقى الأمل بوجود ناس لا يزال صوت العقل عندها مسموع بعيداً عن الغايات الشخصية. أناس تقدر ما تعني سوريا. برغم كل ما يحصل أنا متفائلة جداً بمستقبل مشرق لسوريا. أما الشرخ الذي حصل أعتقد أن الزمن كفيل برأبه. تقديري و مودتي لك أستاذ نبيل

استاذ نبيل انت وضعت يدك على الجرح نحن لانكره احد ولكن نكراد البعض لدم ابنائنا هو مايثير الغضب والحقد في قلوبنا

بتعرف استاذ نبيل كل مرة كنت سافر فيها لأوربا،كل ما شوف أي مكان بيشبه الشام ابكي من شوقي الها،المشكلة إنه الناس ماعم تفهم شومعنى الوطن، لهيك باتمنى كل واحد سوري يسافر لبرا سوريا ويعيش بمكان تاني ليفهم شويعني الوطن،بس شوبدنا نعمل الجيل اللي ربانامارح يتكرر، وهاد الجيل شالح ثيابه وأخلاقه وماعنده انتماء غير لبيوت الدعارة والفيس بوك،الله يحمي هل ابلد. إنت انسان عظيم استاذ نبيل من وقت الحكومة القديمة وأنا متابعتك كنت تكتب مقالات جريئة كتير،وكن انشرها بين رفقاتي، باتمنى اللي عم يزاود عليك بهل المرحلة واللي صار فيها الموضوع موضوع وطن مو زعبرة يحط أحقاده ع جنب ويفكر كسوري وبس

معك حق ياقارئ .. الشمس لاتكذب .. لذلك أنت لاترى من نورها إلا مايروق لك .. ماذا ستجيب إن أخبرتك عن أحد قريباتي وماحدث لها منذ أيام؟!. بعد أن انتقلت لظروف معيشية من سكنها في دمشق القديمة إلى الغوطة الشرقية بريف دمشق منذ شهور .. وهي تدخل الحي باتجاه منزلها ، هجم عليها شاب ذو لحية طويلة حمراء مصبوغة بالحناء وقبعة بيضاء وعباءة قصيرة ملفتة للأنتباه ، جردها من غطاء رأسها وضربها بكتاب الله أمام أولادها وشتائم لاتخطر على البال أخجل إلا من ذكر البعض منها..أقلها(**** مجوسية يابنت المتعه لامكان لأمثالك في هذه المنطقة) السيدة سليطة اللسان وقوية العضلات بحيث أردته أرضا .. لكن الغريب في الأمر ظهر على الفور عدة شباب على شاكلته ، سحبوه وسط تجمع أهل المنطقة وبلمح البصر أختفوا .. هؤلاء ياقارئ تتعامى عنهم .. وتتجاهل أذاهم.. وتتعالى بتسليط الضوء عليهم .. ولا يخطر على بالك كيف بعد الصلاة في هذه المنطقة كيف يرددون (النساء للمتعة والرجال للبدعة)وأسألك للأسف هل من النبل هذه التجاوزات التي تحصل منهم ؟!.. إذن أنت لاترى إلا بعين واحدة .

نعم نحن شعب التعميم والتهويل وكل واحد فينا يظن نفسه نصف إله ونصف مجنون وبما أننا بشر وليس لنا علاقة بالألهة فنحن النصف الآخر ... فأتمنى أن يعود الرشد إلى عقولنا ونتعود أن نظن أنفسنا نصف مجانين ونصف عقلاء ... وبما أننا مجتمع يرفض انصاف الحلول وليس للمجانين فيه مكان عل وعسى يسود النصف الاخر ... في الخاتمة تستحق كل التقدير والاعجاب على هذه الخواطر الرفعية المستوى والتي تعبر عن الحقيقة الصرفة

استاذ نبيل شكرا ولكن عن اي حوار تتحدث اقسم بالله العظيم وبجميع الكتب السماوية ان جرائم **** شي لايصدق من قتل ونهب وسلب ثم حوار اي حوار الرجاء الرد شكرا مرة اخرى

بوافق الاخ قارئ انو الجيش والامن هنن مؤسسات متل كل المؤسسات فيهن من الفساد وفيهن من قلة الوجدان نسبة متل نسبة هالامور السيئة باي مؤسسة بالبلد واكيد حصلت تجاوزات باماكن معينة بس السؤال لمصلحة مين انو نحكي عن (بعض ) التجاوزات وننسى انو في ناس عم تروح عاماكن الخطر وهي حاملة روحها عكفا وبيجوز تتعرض للغدر وتكون ضحية الحقد عالسلطة ..مو الافضل متل ما عم نقول انو المتظاهرين باغلبيتهن سلميين والهن مطالب محقة وانو جزء منهن فقط عندو الفكر التكفيري كمان لازم نعطي الجيش والامن حقن ...الله يحمي البلد..

عفوا استاذ نبيل انت ستشارك بالحوار!!! و بأي صفة؟؟؟

"لا اقصد اي معارض شريف وو طني بكلامي هذا" ستنتهي الازمة عندما يحل السوريون اللغز :مين اجا بالاول البيضة ولا الجاجة ...الدولة تقول سنحقق كل الوعد بسحب الامن و الجيش ووووو.....بعد هدوء الشارع "و انا ايل لتصديقها مهما تشدق المعارضون و حتى المعارضون ليس لديهم حل آخر" و المعارضة تطلب سحب الامن و الجيش و بعدها للحوار .........فأيهما بالاول.... انا و من خلال متابعتي للقاءات المعارضين فانهم يطرحون طرحا تعجيزيا و يذكرونني بفريق الحريري السياسي:هم يعترفون بوجود مسلحين و لكن يجب سحب الامن اولا !!!!!!! و يجرمون سقوط القتلى و لكن يوجد مسلحين يطلقون النار و على الامن ان يموت "ينتحر"و مع ان هذا عندما حصل اتهموا بقتل بعضهو فمعارضتنا لا تعرف من قام بمجازر جسر الشغور"هل هم مسلحين ام كتيبة اسرائيلية هم لا يعرفون "........ فوالله يذكرونني بشعر لمظفر النواب :اقتبس منها مع التصرف "سوريا عروس عروبتكم...فلماذا ادخلتم كل زناة الليل الى حجرتها ؟!....ووقفتم وراء الباب لصرخات بكارتها...و سحبتم كل خناجركم... و تنافختم شرفا....و صرختم فيها ان تسكت صونا للعرض ...فما اشرفكم....اولاد القحبة هل تسكت مغتصبة؟...لست خجولا حين اصارحكم بحقيقتكم...ان حظيرة خنزير اطهر من اطهركم....تتحرك دكة غسل الموتى اما نتم ....لا تهتز لكم قصبة

من فترة عملت جولة مع صحابي من ريف دمشق لحمص حماة المهم اكتشفت انو اغلب المتظاهرين تحت االعشرين مع نوع من الهستيريا الغريبة واللي بيقود دائما شيخ مع فائق الاحترام لهم إحدى المظاهرات في حمص صار إشكال بين المتظاهرين فقسم قرر الرجوع وقسم قرر البقاء في الشارع والقسمين كان عم يهتفوا ضد النظام بس الغريب انو طلع واحد من بينون وصرخ اللي بيحب الرئيس يبقى فاستجاب الكل مع انو نفسوا كان على الأكتاف عم يهتف قبل قليل بالعكس المهم انا خفت من الحالة بس صرت متأكد انو المطلب الحقيقي إنهاء سورية دخيلك عم نبيل عم باحكي جد هل الشعب السوري مريض كلوا بتمنى الرد ودراسة الحالة بدقة

يا أخ نبيل: السيد حبيب صالح اكثر من تكسب و جنى المال مستفيدا من علاقاته مع ضباط الامن و قد اعيا كل من في الضيعة بمافيهم عائلته منذ اكثر من 15 سنة و لم يقدر احد ان يفهم على ماذا يعارض النظام. نحن في الضيعة اعلنا افلاسنا عن فهم و علاج حالته - متلازمة العرير الناصري- المستعصية. فرجاء اذا كان لديكم -في ضيعتكم- تحاميل تناسب حالته فأرسلوها الينا ولكم جزيل الشكر

الأخ المنتحل اسم sara: سأشارك بالحوار الوطني كمواطن جاء من القاع ودافع عن حقوق الناس طوال عقدين من الزمان ولازال..

وإلى أبي جهل المزيف:نعتذر عن نشر تعليقك .. وما يميز أسلوب أبو جهل الأصلي عنك أنه ساخر وأنك بذيء.. يعني فرقت شبر ..

بعد أن تيقنت أن حزب الأكثرية الصامتة (الذي تم إعادة تسميته حزب الأكثرية المعتدلة تماشيا مع التغييرات على الساحة) هو في واقع الأمر ليس سوى حزب الأكثرية المتفرجة، هأنذا أقدم استقالتي منه لأنضم إلى حزب الأقلية الصارخة لأنه من الواضح أن الغلبة ستكون لصاحب أصخب صراخ، وعلى طريقة "عصابات نيو يورك (Gangs of New York)" وأن حزب الأكثرية الصامتة سيكتفي بالصمت وتقبيل أيدي من خربوا والدعاء عليها بالكسر؛ أولئك الذين قتلوا وبادروا بفقئ العين الأولى أو فقؤا العين بالعين ... لنعيش في عالم أعمى أو كما قال غاندي.. غاندي الذي كانت نهايته قبلة كقبلة يهوذا! لأن التاريخ وإن خلد غاندي ولكن الشوارع تسمى باسم جواهر لال نهرو.

قد تزورو أسماءنا قد تغيرو تعليقاتنا لكننا نقول لكم لن تغيرو اراءنا الاسد او لا احد

في خضم هذه الأفكار المتزاحمة في رأسي والتي كثيرا ما تدوخني وأظن أن الكثيرين منا يعاني من هذا الدوار بين فترة وأخرى أتساءل عن أربع نقاط وأرجو من الجميع أن يفكروا لبرهة ويساعدوني في إيجاد الأجابة... ولعلي أطلبها السؤال الأول: هل لكل ما يجري في بلدنا هذه الأيام علاقة بمخطط لفصل الفكر السوري الشعبي (وأشدد على كلمة الشعبي هنا) مواليا كان أم معارضا عن تأييد الدور العروبي لسوريا، ناهيك طبعا عن فصل هذا الحس الشعبي عن تأييد المقاومة أو الفكر المقاوم عموما... بمعنى أن معظم الموالين ومعظم المعارضين باتوا يفكرون بطريقة متقاربة فيما يتعلق بهذه النقطة... فالمعارضون باتوا يكرهون العرب لأنهم لا يؤيدون "الثورة" بالطريقة التي يريدها "الثوار الجدد"، والموالون باتوا يكرهون العرب الذين لطالما تغنت الدولة بإخوّتهم بينما كانوا أول الشامتين -إن لم نقل أكثر- بعد موجة الاحتجاجات التي تمر بها سوريا، والكثير منهم يستنكر كيف كانت سوريا البلد العربي الوحيد الذي يسمح للعرب دخول أراضيه بدون تأشيرة حتى.... السؤال الثاني: ألم يكن لهذه الهجمة الشرسة المتكالبة على سوريا من قبل الدول الغربية أي تأثير نفسي على أي من أصحاب المعارضة... ألا يستفزهم تدخل كل من هب ودب وتنظيره وتعليمه لنا... ألا يستفز مشاعرهم أن يحدثهم أي كان عما يجب وما لا يجب ما دام ضد النظام؟؟!!!! ياأخي هل يعقل أن هؤلاء الإنسانيين العباقرة من الغربيين يحبوننا ويخافون علينا بهذه الطريقة العجيبة المفاجئة؟؟!! هل يعقل أن السيدة الكريمة كلينتون والولايات المتحدة قد غيرت سياستها تجاه النظام السوري بعد أن شاهدت مقطع الفيديو المصور بالموبايل لشاب يقتل في درعا "على ما ذكره لي أحد أصدقائي المعارضين الشرسين" ومن ثم آلمها ولم تستطع النوم حتى يومنا هذا مقتل الطفل حمزة الخطيب!!!!!!!! ولذلك باتت ترى أن الوقت يضيق على النظام السوري إن لم يشرع بالإصلاحات الجدية فورا؟؟ هل من عاقل يصدق هذا الكلام أم أنها لعبة ابتزاز مكشوفة تجعلهم رابحين كائنا من كان المنتصر في هذا الجنون ؟؟ أم أنها الثورة العربية الكبرى ثانية ولا زال عربنا يستفيقون بعد ثوراتهم على غير ما ناموا يحلمون به؟؟ السؤال الثالث: هل يمكن لأحد من المعارضين وهو يكيل السباب للنظام ورؤوسه، كيف أنهم لم يفكروا يوما بديموقراطية وكيف أنهم لم يحترموا يوما الرأي المعارض وكيف أنهم لم يدافعوا يوما عن سوريا وكيف أنهم خربوا الاقتصاد، وكيف... وكيف... هل يمكن لأي من هؤلاء السادة المعارضين أن يخبرني ما هو الاختلاف بينه وبين النظام الذي يتهمه ما دام يفكر بنفس الطريقة ويتصرف بنفس الطريقة ولا يرى مانعا من استخدام أي وسيلة تساعده على الإجهاز على هذا النظام معتمدا ذلك المبدأ الميكافيلي "الغاية تبرر الوسيلة" مع العلم أنني لم أرَ حتى الساعة غايته النبيلة في أكثر من شعار مبهم هو "الحرية"، بينما كان النظام متقدما عليهم إذ كان يضيف عليه دوما "الوحدة والاشتراكية"، ومن هذا الباب لربما صرت أكثر قناعة بأن بداية المعارضة ستكون بـ "الحرية" وربما سيضيفون لنا شعارين آخرين لاحقا لا يمكن لهم ذكرها الآن وإلا انفض جمع الثوار عنهم؟؟!!!! فالنظام الذي يبغون هل هو حقيقة أفضل من هذا النظام؟؟!!! أم أنها شعارات ترفع ليسير في ركابها أناس طيبون ويدفعوا الثمن وحدهم فإن نجحت هذه الثورة كان أصحاب الشعار أبطالها وإن فشلت كان الوقود من أناس بسطاء طيبين صدقوا تلك الشعارات ؟؟؟!!! أليس من الأفضل لمعارضة وطنية حقيقية -إن كانت حقيقية- أن تبدأ بالتفكير والإعداد لبرامج سياسية واقتصادية واجتماعية وتنموية، حقيقة وواقعية قابلة للتطبيق بما يتلاءم وحال البلاد، تقوم بتنفيذها عندما تتبوأ سلطة القرار من مجرد رفع الشعارات الرنانة التي سبقها حزب البعث فيها بأشواط؟؟ السؤال الرابع (وهو افتراضي بحت وأعتذر سلفا لمن قد يسوؤهم سؤالي الرابع هذا) وأنا أرجو أن يجيبني عليه المعارضون قبل الموالين: ماذا لو استقال الرئيس بشار الأسد غدا وتنحى عن منصبه وكذلك فعلت الحكومة وغادرت الأجهزة الأمنية كما حدث في مصر فلم يعد أحد يرى شرطيا حتى في الشارع، وحصلنا على تلك الحرية التي يبشرنا بها كل المعارضين بأنها قادمة لا محالة!!! هل سيكون غدنا أفضل؟؟؟ هل سنكون في مدينة أفلاطون الفاضلة ؟؟ أم..................... أنا شخصيا أراه احتمالا كارثيا على بلدنا في هذه الظروف... أخيرا منذ يومين سمعت أحد كبار السن ممن ذاقو مرارة الاعتقال السياسي لست سنوات تقريبا يقول "العار أطول من العمر" سألته أن يشرح لي معنى ذلك أكثر، فقال: أن العار الذي يمكن أن يحمله إنسان ارتضى نصرة الغريب على أبناء بلده مهما كانوا يرافق الإنسان حتى بعد مماته... زيوان البلد ولا حنطة جلب... ســــــــــــوريا يا حبيبتي ســتبقين عشقنا الوحيد.... وشــكرا لنبيل صالح

أنا لا أثق بكلام أحد في سوريا الا بكلام السيد الرئيس ونبيل صالح

انا سمعت انو المتحاورين ثلاث اطراف سلطة و معارضة و مستقلين فانت هالمرة مع مين رح تشارك علما انك من كم يوم صرحت انك ضد المعارضة و مع النظام

لو كان المعارضين والموالين ككاتب هذه الزاوية والتي أتابعها بشغف منذ زمن ليس بقصير، لكان لسوريا شكلٌ أحلا، أحب سوريا وأحب رفاقي وأحب السوريين، ومع ذلك ينتابني بين الفينة والأخرى هاجس مفاده، هل سأصل لمرحلة أكره فيها رفيقي الذي مازال لا يُصدق أن هنالك مؤامرة وأنهم (المتظاهرون) يريدون خراب بيتنا الكبير. أستاذ نبيل أشعر أكثر من أي يوم مضى أن بيتنا الكبير هذا سيسوده الحب من جديد، وستخف درجات النفاق فيه. على الأقل النفاق تجاه بعضنا البعض. أدام الله سورية الحبيبة بألف خير وخلصنا من المنافقين والمرائين والعراعير والنصابين والكذابين والمتعامين والمتآمرين والمتصهينين والدجالين والـ ....

انا زعلان و مقهور..لأن صوت العقل يبدو انه يتلاشى و يبدو انها البداية فقط. هناك اصوات كثيرة لا تدعو إلا للخراب و تدمير بلدنا ومازالت تعلو و للأسف. و من في الداخل لم يعودو قادرين على السيطرة. سألت احد الأصدقاء لديه ابناء في اعمار شباب الشارع في سورية التالي: الا تجد في كثير من الأحيان صعوبة في ضبط أو حتى في التواصل مع ابنائك الشباب؟ فأجاب بنعم مابيردو عليي مع انو دارسين و مثقفين الخخخ. فقلت له تخيل ان لدينا في الشارع هذه آلاف مؤلفة من المراهقين, المحبطين, المكبوتين, الطامحين و الحالمين الشباب.. اي و الله مافي شي بالكون بيضبطن. وكل من يقول انه يمثلهم فهو كاذب.

هل اكتشفنا فجأة حقيقة الشعب السوري؟...مجتمعاتنا هي هي. هناك فئةمن أفراد الشعب تعتبر مخالفة القانون بطولة وهنا تكمن المصيبة عندما تناقشهم تجد أنك أمام سد لايمكن تجاوزه ماالحل مع هؤلاء؟...إننا بحاجة إلى سنوات وسنوات لكي نستطيع اختراق العقول المتحجرة والاصلاح لايمكن أن يكون في يوم وليلة وكل مايجري من حولنا هو نتيجة تراكم الأخطاء عبر سنوات طويلة...الحل أن نحاول احتواء الأزمة بالوصول إلى حل وسط يرضي الجميع وبكتم الأفواه الخارجية المحرضة التي تتأجج من المواقف لغايات لايعلمها إلا الله.

سيد نبيل كما العادة أوجزت فأبدعت وأوجعت , وكل الشكر ل(كلنا للوطن)فتساؤلاتك هي تساؤلاتنا جميعا ولكن هل من مجيب؟؟ سيد نبيل ولك من اسمك كل المعاني نبلا وصلاحا وعسانا من أشباهك, انا بعد التفكر بكل مايجري وسماع المقارضة (من القوارض) الخارجية ارى ان لاسبيل للخلاص من هذا التشنج الشديد غن لم أقل الحقد المتبادل إلا أن نسير على هدي سيدنا المسيح(عليه السلام) بنشر المحبة والتسامح , وبدل حمل صليب الآلام سنين طويلة اقترح أن نبادر إلى محبة بعضنا ليحمل كل منا (كمشة)من تراب سورية ونجعلها حرزا نحمله ونقسم عليه أن ندفن كل الحقد ونبدأمن جديد , فسوريا تعرضت للكثير على مدى التاريخ ونهضت بفضل محبة وإردة أهلها إذاَ كونوا ياسوريين أيناء وطنكم سوريا . وإليك سيد نبيل اقترحت عليك أن تكون قائدا لحزبنا حزب السوريين الذين يريدون بناء وطنهم من غير سؤال سوى عن سوريتنا وأحمل كل ما بشرتنا به لنبدأمعا ووراءك لاسيما حبن تحضر جلسات الحوار أرجوك أنقل خوفنا وتفاؤلنا ,أنقل أملنا بحرية مسؤولة وليس فوضى خلاقة ,ودمتم. ارجو أن تتكرموا بنشر رسائلي أم أن هناك انتقائية .حمى الله سوريا

(حوافر وغراميل وقرون*وهوادج وبعير وظعون*جمع منازل وخيام*وكلٌّ على كلٍّ ينبحون*) - لم أقتنع يوماً بالوطن العربي من المحيط الهادر الى الخليج الثائر لن أتغنى بحب سوريا أو نبيل صالح أو الرئيس أو المعارضة الخائرة, ولا شواطئ بلادي ولا تراب سوريا. - وطني هو أسرتي ومجموعة الأشخاص الذين عرفتهم وأحببتهم,والأرض التي عشت طفولتي بها,وأمكنة أحسست فيها بالأمان والراحة,وكل مكان(يتقبلني)وأرى فيه أشياء مماثلة هو وطني,وسأدافع عنه حتى النهاية. - لا تعنيني جسر الشغور الاّ كما تعنيني اندونيسيا,ولا درعا الاّ كاليونان,فكلها أمكنة(محتملة فقط)للعيش,ولا شيئ مشترك بيننا,الاّ جواز السفر. - ما يعنيني في كل مكان من الاراضي السورية,هو تلك القوقعة الآمنة القابعة ضمن الحدود المرسومة لهذا البلد. - لا أؤمن بالشعب السوري,ولن أؤمن به على اختلاف(مشاربه),فدائماً هناك القرون والقرون المضادة,لا أؤمن بشعب تنخسه قبليته الضيقة لأي فعل أو قول سخيف قد يصدر من الآخر. - الماعز ضد الخراف والعجول ضد العجول,وكلهم على بعض يسلح ويبول,تباًلكم,كم أمقتكم.

أرجو منك أستاذ نبيل أن تصطحب معك أدوات الحوار لتمكن من التفاهم مع هذه المعارضة ربما يفي بالغرض بعض الحجارة والسواطير وكلاشينكوف ولا مانع أن تطلق ذقنك وتنحت شاربيك وتلبس جلابية شورت (قصيرة يعني) مع شاروخ في القدم ومسواك في الفم ولا تنسى أن تتزود بالأرقام الساخنة لكل من أردوغان وحمد و ليفني و فورد والحريري الصغير و أنصحك أن تعلن بداية الحوار بالتكبير على الطريقة العرعورية وذلك لتشعل العواء في قاعة الحوار (فمن عرف لغة قوم أمن شرهم ) وبالنسبة لحبيب صالح (ابن بو جلّة) حبذا لو أن أحداً يوصل له رسالتي هذه بالعامية (تلحس ***)النجوم من عندي يا أستاذ نبيل ولا تعذب حالك .

لو كان المعارضين والموالين ككاتب هذه الزاوية والتي أتابعها بشغف منذ زمن ليس بقصير، لكان لسوريا شكلٌ أحلا، أحب سوريا وأحب رفاقي وأحب السوريين، ومع ذلك ينتابني بين الفينة والأخرى هاجس مفاده، هل سأصل لمرحلة أكره فيها رفيقي الذي مازال لا يُصدق أن هنالك مؤامرة وأنهم (المتظاهرون) يريدون خراب بيتنا الكبير. أستاذ نبيل أشعر أكثر من أي يوم مضى أن بيتنا الكبير هذا سيسوده الحب من جديد، وستخف درجات النفاق فيه. على الأقل النفاق تجاه بعضنا البعض. أدام الله سورية الحبيبة بألف خير وخلصنا من المنافقين والمرائين والعراعير والنصابين والكذابين والمتعامين والمتآمرين والمتصهينين والدجالين والـ ....

أكدت المعارضة المتمثلة بهيئة التنسيق للتغيير الوطني الديموقراطي بالإجماع رفضها حضور اللقاء التشاوري، ......شو هالكلام هاد ....اي اهم مستقبل البلد والوطن ام مستقبلهم السياسي واعتلاء المناصب ؟؟؟؟ كل من هو معارض قديم بمن يسمون انفسهم معارضة لو سنحت لهم الفرصة لفعلو اكثر مما كانو يفعلونه في السلطة حاليا (الانتهازية والمحسوبيات و وو و و)السيد حسن عبد العظيم (الحزب الديمقراطي الاشتراكي) : هل مازال احد في العالم ينادي بالاشتراكية ؟؟ هل عقدتهم من حزب البعث في الاشتراكية وينادون بها ...ان حزب البعث بمبادئه لو طبقت بنزاهة وأمانة ودون اي خروج عن مضمونها هي الامثل في الانظمة الحديثة ولكن استغلال ضعاف النفوس والفاسدين باسم حزب البعث جعل منه الحزب الاكثر انتهازية وسلطوية ...ان تعدد الاحزاب ما هو الى مشروع امريكي للانقسام وتفتيت الشعب وجعله متخبط بمكن يمثله لان بكل دول العالم هناك حزبين وكل حزب اكثر من ائئتلاف..لماذا يريدون في سوريا (أحزاب ) اذا كان الاحزاب الكردية عددها 12 فكيف الحال في باقي الشرائح من المجتمع ؟؟ هل المطلوب 200 حزب للتقاتل على السلطة ؟؟ هل المطلوب تفتيت وتشتيت القرار السياسي واضعاف المقاومة باختلاف الرأي (كما في لبنان) هل المطلوب قرار سياسي مهلهل ليس له دعم من الخارج وبالتالي اتخاذ اسرائيل القرارات التي تريدها بمعول عن سوريا ؟) الجواب بكل بساطة نعم الاحزاب هي كسر لارادة المقاومة واضعاف هيبة الدولة ....نتمنى الوعي من جمع الاطياف ووضع اليد باليد والعقل للعقل والاتحاد تحت سقف الوطن العربي السوري ونهج المقاومة والاحتلال الصهيوني للاراضي العربية حتى لا يكون للصهاينة منفذ يدخلون به لتفرقتنا ...ولننسى الاحقاد القديمة والسباق على السلطة وليكن شعارنا الوطن أولا (بارك الله بأمتنا وجمعها لما فيه خير البلاد والعباد )

الأنظمة القمعية الفاسدة تفرِِِخ معارضة فاسدة على شاكلتها.إنه ماأحب أن أسميه "تناذر فرانكنشتاين".المعارض لنظام فاسد يجب أن يتمتع,قبل كل شيء, ببنية أخلاقية وسلوكية مغايرة ترتقي به إلى شرف المعارضة. من لايمكن لأهله وأصدقائه ومعارفه وزملائه في العمل ائتمانه لايجوز أن يؤتمن على وطن. أنا أعرف جيداًمعارضاًشيوعياً من اللاذقيةمعروفاً للجمبع بأنه كاذب محترف,وفنان في استغلال الجميع(أولهم زوجته وليس آخرهم أصدقاؤه),ولص مدمن على سرقة كل ماتقع يداه عليه, ومنافق من الطراز الرفيع. باختصار,هو كتلة من الفساد. وأعرف معارضاً "يسارياً" آخر, من اللاذقية أيضاً وصديقاًاستراتيجياً للمعارض الأول,مجرداً من الأخلاق (إلى درجةأن المرحومأباهلم يستطعائتمانه على زوجته!!!) وعميلاً بارزاً للسفارة الأمريكية في دمشق وناشراًكبيراًيتعمشق دائماً على مفهوم "الحوار".هذاالمعارض كان واحداًممن صاغوا بيان المعارضة في فندق سميرأميس. الأول كان حاضراًبالطبع. مبروك على الحكومة والشعب. الدجاجات عادت إلى القن لتبيض,كمايقول المثل الانكليزي. تمتعوا بالعجة.

ما انزعجت من انتحال اسمي لانو هي شغلة متوقعة بوجود ضعاف النفوس بس انزعجت من الكلام علسان بعض وجوه المعارضة (اللي انا مو مقتنعة فيهن اصلا )انو اعتذرو عن مؤتمر الحوار ....لو بفهم كيف بيفكرو ..لو حدا بيخبرهن انو قيمتهن هي بقيمة حضورهن عالفضائيات ..لو بيستوعبو انو الوطن اكبر بكتير من كلامهن الحاقد ورؤيتن الضبابية ...رح يجي يوم والشعب يحاسب كل مين لعب دور بتخريب سورية ...والله العظيم الشعب رح يحاسب .

الدكتور نزار داري المحترم : أنا أقف تحت سقف الوطن ومع الإصلاح بضمانة الرئيس بشار الأسد حتى نهاية ولايته.. فهل كلامي واضح: لأن لفظة نظام اليوم توحي بأكثر من مدلول..

الحب عند السوريين لبلدهم لونان الأبيض والأسودويوجد ثالث لهم وهو الرمادي مثل نبيل الرمادي ...ولكن عندما يتعلق الأمر بمصير البلد لايمكن أن يكون الحب يانبيل إلا أبيض .. وعندما نستعرض جميع الثورات التي قامت في العالم لم نجد أن صبية وأولاد قاموا بها يعيثون حرقا وتدميرا لممتلكاتهم لأن الثورة تبني ولاتخرب وأيضا مايلفت وجود هؤلاء المسلحين الذين يقتلون ويقطعون ويذبحون على الهوية ... أما الافت أكثر هؤلاء الذين يسمون أنفسهم معارضة لوسألت أحدهم هل المتظاهرين في شوارع سورية يمثلوك ..؟ يقول لا لاقيادة لهذه الثورة االتي يزعم البعض بوجودها ولارموز ... إذا عن أي ثورة تتحدثون والمخذي أكثر أن هذه المعارضة بدون هدف ولابرنامج لاإقتصادي ولا إجتماعي ولا ...إلا هدف الكرسي وإسقاط النظام ... يا شعب سورية أنظروا الى هذه المعارضة المشرذمة وإلى تحالف البعض منها مع الصهاينة أهؤلاء يريدون أن يحكمونا نصفهم سكران والباقي هربان من بعض الاحكام المخجلة والآخرون يستقوون بالأجنبي والمذل أكثر الجالسون مع الصهاينة ... والله ونعم المعارضة ونعم الثورة أليس من المعيب أن تتطلقون عليها ثورة يا نبيل ماذا عنا نحن الذين لانريد لا معارضة ولا صبية تتحكم بيوم جمعتنا وتريد إجبارنا على الخروج بالمظاهرات بالقوة وتحت التهديد والسلاح ... وأتمنى أن تجيبني يا نبيل ماتعريف الخيانة للوطن ومن أين تبدأ ... أليس قتل أخيك بالوطن خيانة ...أليس المستقوي بالأجنبي على وطنه خيانة ..أليس حرق وتكسير وتخريب ممتلكات بلدك خيانة ..أليس قتل جيشك خيانة ...و.و وفي أشياء كثيرة الكل يعرفها ... هل من المعقول أن مطالب الناس المحقة والأخطاء المتراكمة تبيح كل هذه الأعمال الغير أخلاقية بشعب سورية وبسورية ومن شعب سورية..؟ سؤال برسم نبيل الرمادي ......

أعقب وأقول من أجل سوريا دققوا جيدا قبل أن تجتروا هذه المصطلحات مؤامرة - خونة - مندسين - مسلحين -سلفيين - مخربين إلى آخره من هذه الألفاظ المبتذلة لأنها على أرض لاواقع لاوجود لها بل هنالك دماء تسيل وقلوب تتفطر ومن الطرفين للإنصاف ثانيا أرجو ومن أجل سوريا عدم الإشارة فقط لزلات المعارضة وتجاهل أخطاء بل بلاوي وحماقات السلطة والمتنفعين من تلك الأخطاء بل أو ذلك الفساد الذي نخر عظام البلد وكاد يودي بها إلى التهلكة وللحق كنت أستاذ نبيل تشير مرارا لذلك الفساد لذلك يجب أن تتراجع الآن أو تنحاز لطرف دون آخر نتيجة ضغوط قد تكون عاطفية أو عن حسن نية وشكرا

تعقيب صغير على ما أنكرت مما أوردت بين معترضاتك العديدة واتهامك الضمني لمن يقر بما تنكر بالسفه والبله والابتذال الفكري أو اللغوي أو ربما الادراكي, لا فرق المهم أود منك إن كنت في سوريا أن تحاول الوصول لمنطقة جبل الزاوية في ادلب والسؤال عن منزل الأديب محمد خالد الخضر لتسمع منه تفاصيل الخبرة التي عاشها خلال الايام السابقة حين كان مختطفا من قبل من " لست تظنهم موجودين على ارض الواقع " وحاول أن تعجل لترى بعينيك آثار التعذيب الذي كان واقعاً على جسده كما روحه واستمع ايضا لأهله واهل منطقته الذين كانوا على وشك فعل اي شيء لاسترجاعه لولا أن العملية العسكرية التي حررت الضباط والعناصر الذين كانوا مختطفين لدى نفس الجماعة التي اختطفته حررته وأعادته لاهله سالما إلا من ذكريات صعبة وآثار تعذيب واضحة وعتب كبير على الدولة لتأخرها باتخاذ قرار المواجهة الصارمة لهذه المجموعات .. أما إن لم تكن بسوريا , فلعلك تصل لهاتفه وإن شئت تابع مقابلة معه تجدها على يوتيوب , لكني اتمنى انك ايها البار في بلدك التي تبرها لتجتهد في الوصول للحقيقة بنفسك بالشكل الذي يرضيك كائنا ما كانت النتيجة التي تصل لها فأنت اقلّها حينها ستقنع نفسك ومن قد يكون مشككاً باستحقاقك لاسمك الرائع.. تحية لك وللاستاذ المحترم السوري الاصيل نبيل وضيوفه

In reply to by ابن البـلد البار (لم يتم التحقق)

شكرا نبيل صالح وشكرا لقلمك المنير هل نفكر بان يوما لا قدر الله قد ياتي نبكي فيه على وطن كان يدعى سوريا بسبب عمى بعض افاق الطرق هل ياتي يوما نقول قد كان لنا وطن يدعى سوريا يجمع الوان قوس قزح ولكن لم نستطع حمايته لان نوره قد اصبح قويا ولا نستطيع تحمل جماله هل ياتي يوما..... لم اعلم شعور ان اكون مقاوما حتى اتى اليوم الذي بدات فيه الحرب على سوريا فغبطت جميع المقاومين على تاريخهم لم اعلم بان الوطن يبكي الا عندما ذرفت دمعا على نغمات وتراتيل ام يوسف المناضلة التسعينية (شبيحة نظام ومكترة) لم اعلم بان قوميتي هي سوريتي وعروبتي هي سوريتي وسوريتي هي ايماني بانني مقاوم لم اعلم بانه في يوم من الايام سياتي من يقول بان المقاومة هي ذنب والصهيونية هي فخر حتى سمعت ذلك من مؤتمر باريس ؟؟؟ واي حياة تبغى بعد ذلك ويقولون لك لا مؤامرة ولا من مواجهة بل هي حق وانكسار خوف وخروج من تسلط نعم نحن لم نعد نخاف ان نقول باننا مقاومين ولنا الحرية كل الحرية في رفع صوتنا عاليا مطالبين بان يكون لنا منبر. جميعنا كالمحبين نخاف ان نفقد الحبيبة ومن شدة خوفنا سنفقدها ونقول يا ريت ماكان لم يكن وياريت ما حدث لم يحدث استاذ نبيل صالح لك كل التحية ونحن نعلم ما كتبت وحاربت من اجله واليوم نطلب منك (نحن من اعتاد سماع صوتك وآمن بك) ان تمسك بندقيتك وتعلي صوتك لتدافع عن بعض المقاومين اذا كنت تامن بنا وتدافع عن قوس قزح مازال يناضل كي يبقى في كرة ملتهبة بنار سوداء قد تاتي على آخر بقعة يظهر فيها في هذا الشرق الجميل لك كل التحية

استاذ نبيل أولا: ارجو نشر تعليقي الذي أجبتني عنه دون نشره حتى يستقيم (الحوار) الذي تدعيه ثانيا: تم الاتصال بي كمعارض من أجل المشاركة في المؤتمر و قد قال محدثي أن المشاركين ثلاثة فرق و هم الجبهة الوطنية التقدمية و المعارضة الوطنية و المستقلين لذا أحببت ان اعرف تحت أي عنوان تمت دعوتك ثالثا: قلت انك مع الإصلاح بضمانة الرئيس بشار الأسد حتى نهاية ولايته...فعن أية ولاية تتحدث ؟؟؟ ( الجمل) : السيد نزار ، سؤالك منشور على الصفحة الأولى من التعليقات فتبينه جيدا لأن الغضب يعمي أحيانا ..

أستاذ نبيل هاذا ماكان متوقع من هذه معارضة للأسف لم تكن وحدك من إنخدع بها وواضح أنهم ينتظرون ظعف النظام أكثر من أجل الإبتزاز وكأنهم لايشعرون أننا في سباق مع الزمن وكأنهم لم يسمعوا بالتوقعات با لتفجير في رمضان وكأنهم لايشعرون أن الإقتصاد على شفا هاوية والبلد حالها واقفة ومعظم المغتربين خافوا من النزول إلى الوطن بسبب المشاكل. أنا كنت بعثي وتركت من أكثر من إثني عشر عاماومع ذلك مستعد لأضحي بكل أحزاب الدنيا من أجل وطني وقلت من أول يوم لاضير من أن يكون البعث في المعارضة بل هي فرصة للتصحيح الحقيقي وزوال الأوساخ منه وأجزم أنك وكل الشرفاء في سورية من كل الأحزاب تقدمون الوطن على شيء. نعم أخبر الجميع عندما تمثلنا (ويشرفني شخصيا ذلك)نحن الأغلبية في الإعتدال في إجتماع الحوار أننا لاننتمي إلى معارضة سماسرةوأن إبني ذو الأحد عشر عاما يدعو لكم في صلاته بالتوفيق . أعرف أن النقاش في هذا الموضوع باكر ولكن تجنبا للمزيد من الإنقسام في الوطن بين إسلاميين ويساريين علمانيين وبين قوميين عرب وإثنيات أخرى ولكي لا يكون لدينا كما قلت أنت عشرين مليون رأي ودستور ولكي لا يأتي غدا من يطالب بالسماح بزواج المثليين بحجة ديمقراطية أمريكاأقترح ترك الدستور في هذه المرحلة على ما هو عليه مع إلغاء المادة الثامنة وتعديل المادة التي تتعلق بر ئيس الجمهورية لكي لاتزيد عن فترتين وليطرح على الإستفتاء ولنرى كيف سيأخذ الأغلبية . أسأل كل الأخوة ألم تكن سوريتنا رأئعة من قبل وكم ستكون أروع لو تم تعديل هاتين النقطتين فقط في الدستور. طبعا مع منح رئيس الوزراء بعض صلاحيات رئيس الجمهورية لكي يبقى هو حكما بين الجميع ولايكون خصما ولكي لا يتلقى السهام كما هو الآن. وشكرا. أستاذ نبيل هل من إيميل للتواصل معك على كل حال لدى الموقع الإيميل عند وضع التعليقات. وشكرا

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...