الفكر العاقل

26-04-2020

الفكر العاقل

1- المسجد في زمن الرسول كان له ثلاثة أبعاد : 

بُعد ديني (معبد) 

وبُعد تربوي (مدرسة) 

وبُعد سياسي (برلمان) 

وكان كل مواطن عضواً فيه .. 

أصبح المسجد الآن قصراً فخماً ..

ولكن بدون أبعاد  ..!!

2- إني افضل المشي في الشارع وأنا افكر في اللّهعلى الجلوس في المسجد وأنا أفكر في حذائي ..!!

3- الحرب بين المسلمين ليست حرباً بين التشيع والتسننولا من أجل العقيدة، بل هي معركة بين مصالح دول ضحيتها العوام من السنة والشيعة ..

4- ليعلم تجار الدين هؤلاء، سيأتي يوم وتثور الناس عليهم وأنا أخشى أن يذهب الدين ضحية لتلك الثورة ..

5- من الصعب أن تتعايش مع اُناس يرون أنهم دائماً على حق ..

6- إذا لم يكن الناس على وعي وثقافة قبل الثورةفلا يلوموا أحداً حينما تُسرق ثورتهم ..

7- إذا أردت أن تُخرب أي ثورة فقط، اعطها بعداً طائفياً أو دينياً وستنتهي إلى هباء ..

8- لا بد أن نُعيد القرآن مرة ثانية من القبور والتعازي إلى الحياة، ونقرأه على الأحياء لا على الأموات ..

9- مشكلتنا نحن المنتسبين للإسلام منذ قرون لا تكمن في عدم تطبيقنا الإسلام بل في أننا لم نفهمه بعد ..

10- عندما يشب حريق في بيتك ويدعوك أحدهم للصلاة والتضرع الى الله فاعلم أنها دعوة خائن ..! لأن الاهتمام بغير إطفاء الحريق والانصراف عنه الى عمل آخر  هو الاستحمار ، وإن كان عملاً مقدساً ..

11- حين يتخلى رجال الدين عن مسؤولياتهمويتحولون الى عوامل تخدير للناس  فمن المتوقع أن يبتعد الناس عن الدينويبحثوا عما يحقق طموحاتهم ..

12- اُشفق على الفتاة حين تسوء سمعتهافهي لا تستطيع تربية لحيتها لتمحو تلك الصورة ..

13- لا فرق بين الاستعمار والاستحمار سوى أن الأول يأتي من الخارج ..والثاني يأتي من الداخل ..

14- أن يكرهك الناس لصراحتك أفضل من أن يحبوك لنفاقك ..!

15- أبي من اختار اسمي وأسلافي هم من اختاروا اسم عائلتي وأنا مَن اخترت طريقي ..

16- لا تقل للباطل نعم مهما كانت المصلحة ..

17- حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق مما تتخيل ..

18- ليس من اللازم أن تتفق معي في الرأي يكفي أن تفهم ماذا اُريد أن أقول ..

19- إنهم يخشون من عقلك أن تفهم ولا يخشون من جسدك أن تكون قوياً ..

20- إن الحديث يدور عن مجتمع : نصفه نائم مخدور مسحور  ونصفه اليقظان هارب نحن نريد أن نوقظ النائمين ليقفوا على أقدامهم ونُعيدُ الهاربين الفارين ليبقوا .. 
21- مات جاري أمس من الجوعوفي عزائه ذبحوا كل الخراف ..

22- المرأة التي تقضي سنة تتحدث بشأن جهازها وتساوم في مهرها والجواهر التي تهدى إليها وفخامة حفل الزفاف، لا تزال جارية بالمعنى الكامل للكلمة !

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...