أخبار علمية

طور باحثون في جامعة زيورخ تقنية لا يمكن أن تتسبب في قتل الأورام السرطانية فحسب، بل يمكنها أيضا القضاء على "كوفيد-19" في رئتي المرضى، على حد قولهم.

واستخدم الفريق فيروسا غديا معدلا - وهو نوع شائع من فيروسات الجهاز التنفسي التي غالبا ما يتم إعادة توظيفها واستخدامها على نطاق واسع في العلاجات الطبية كآلية توصيل. وتشبه التكنولوجيا، المعروفة باسم SHielded، إعادة استهداف الفيروس الغدي (SHREAD)، حصان طروادة من حيث أنها تتجنب الاكتشاف من الجهاز المناعي للجسم وتقدم تعليمات وراثية للأجسام المضادة العلاجية مباشرة إلى الخلايا السرطانية نفسها.

كشفت “غوغل” عن أداة مساعدة الأمراض الجلدية الجديدة العاملة بالذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تساعد أي شخص لديه هاتف ذكي في الحصول على مزيد من المعلومات حول الأمراض الجلدية الشائعة، وذلك خلال مؤتمرها السنوي للمطورين.

وبحسب “غوغل”، فإن المشروع كان قيد العمل منذ ثلاث سنوات وتأمل في إطلاقه كبرنامج تجريبي في وقت لاحق من هذا العام.

وتمثل الأداة تطبيقاً قائماً على الويب يستخدم مع كاميرا الهاتف الذكي، وبعد التقاط ثلاث صور للبشرة أو الشعر أو الأظافر من زوايا مختلفة، يُطلب من المستخدم الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بنوع البشرة والمشكلة التي يواجهها حالياً وأي أعراض قد تكون لديه.

شريان جديد واختفاء ضرس العقل والجسم البشري يصبح أكثر برودة، أمور أثبتها فريق علماء عن تطور على "قدم وساق" في الجسم البشري على مدار العصور.

حيث توصل فريق العلماء الأسترالي الى إكتشافات جديدة واكبت تغير التطور البشري خلال المئة عام الأخيرة.
شريان جديد

في المراحل المبكرة من الحمل، يتشكل الشريان المتوسط ​​في جميع الأجنة البشرية في منطقة الساعد. وتتمثل مهمته في مساعدة الدم على المرور من خلال مركز الأذرع النامية وتغذيتها.

وكقاعدة عامة، بحلول الأسبوع الثامن من التطور الجنيني، يتراجع نمو الشريان، وتأخذ مكانه الشرايين الشعاعية والزندية.

ابتكرت شركة "شاومي" الصينية تصميماً مميزاً لهاتفها الذكي الجديد، الذي جاء بآلية منزلقة قابلة للسحب لظهور شاشة إضافية، كما سجلت الشركة براءة إختراع بحسب ما نقل موقع LetsGoDigital.

ومكنّت الشركة المستخدم التحكم بتمديد الشاشة الرئيسية للجهاز إلى اليمين أو اليسار، لتتيح ظهور شاشة إضافية، في الوقت الذي تتميز فيه كل شاشة بوظائف مختلفة عن الأخرى.

يتكون دم الإنسان بشكل أساسي من سائل يدعى البلازما، وخلايا الدم الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية، وهو الوسيط الأساسي لنقل المغذيات والأكسجين إلى الخلايا، والعودة بالفضلات الأيضية بعيدا عنها.

قد يكون لدى العديد من الأفراد كمية كافية من الدم ولكنهم يعانون من ضعف تدفق الدم، والذي يتجلى غالبا بالضعف والخدر والشعور بالوخز، وعلى المدى الطويل يمكن أن يؤدي أيضا إلى تلف الأعصاب أو تلف الأنسجة أو السكتة الدماغية إذا لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب، وذلك وفقا لتقرير طبي نشره موقع "فود" الهندي.

ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا"، أن مركبة فضاء صينية غير مأهولة هبطت بنجاح على سطح المريخ ليلة أمس.

ونقلت إحدى الوكالات الروسية عن إدارة الفضاء الوطنية الصينية، أن مسبار"تيانوين-1" هبط في 15 أيار، بنجاح على سطح المريخ، لافتةً إلى أن المسبار هبط بالمنطقة المحددة مسبقاً، "يوتوبيا بلانيتيا".

وقالت إدارة الفضاء الوطنية الصينية في وقت سابق، إن «مركبة فضائية صينية غير مأهولة ستهبط على سطح الكوكب الأحمر بين 15 و19 من شهر أيار الحالي».ويشار إلى أن المركبة "تيانوين-1" هي أول مهمة صينية مستقلة للمريخ، كما يعد هبوط مركبة فضائية على أرض المريخ عملية صعبة للغاية

يطور علماء روس قناعاً خاصاً لحماية جهاز تنفس الجنود من المواد الضارة والأسلحة الكيميائية والبكتريولوجية.

والميزة الأساسية للقناع الجديد هي التخلص من الغطاء المطاطي غير المريح، حيث يخطط العلماء لتركيب مرشحات تهوية داخل الخوذة الواقية المدرعة.

ويسمى الجهاز الجديد بجهاز حماية الرأس الشامل "كي سي زي غي"، ويتكون من قناع تنفس "مماثل لذلك الذي يستخدمه الطيارون" مع مرشحات على الجانبين، ويتم إرفاق القناع بخوذة عسكرية "راتنيك" ونظارات واقية لحماية العينين.

في أكتوبر من عام 1945، نشر كاتب الخيال العلمي “أرثر سي كلارك” مقالته الشهيرة بعنوان “الناقلات الفضائية: هل يمكن لمحطات الصواريخ أن توفر تغطية راديوية على نطاق عالمي؟”، مقترحًا استخدام الأقمار الاصطناعية كمرآةً في الفضاء، لتعكس الإشارات الراديوية من جانب واحد من الأرض إلى الجانب الآخر، عبر وضع ثلاثة أقمار اصطناعية في المدار المتزامن مع الأرض على بعد 35 ألف كيلومتر، متباعدةً بالتساوٍ ليغطي كل واحد منها نحو ثلث الكوكب، ويستخدمها البشر في الاتصالات العالمية.

أظهر فيتامين (د) أنه يقلل "بشكل كبير" من خطر الوفاة لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية. 

وصرح فريق بحثي من جامعة بيرغن - واحدة من أفضل 10 جامعات في النرويج - أن الأشخاص المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية الذين يتلقون كميات كافية من فيتامين (د)، يمكن أن يقللوا من خطر الوفاة بنسبة 30%. وقالت الأستاذة جوتا ديركيس: "اكتشفنا أن الكمية المناسبة من فيتامين (د) تقلل من خطر الموت بشكل كبير". 

وواصلت ديركيس القول إن "الكثير أو القليل جدا" من فيتامين (د) يزيد من خطر الوفاة.

أعلنت وكالة الفضاء الروسية “روسكوموس” أن روسيا اختارت أربعة أشخاص للعمل كأعضاء طاقم وممثلين في أول فيلم سيتم تصويره في الفضاء الخارجي.

ونقلت وكالة “سبوتنيك” بيان الوكالة الروسية “روسكوسموس”، الذي جاء فيه إنه “من المقرر إرسال الممثلين على متن مركبة “سويوز إم إس-19″ في الخامس من أكتوبر/ تشرين الأول إلى محطة الفضاء الدولية”.

وقالت الوكالة إن عنوان الفيلم هو “التحدي”، وسيبدأ الأربعة تدريباتهم على رحلة الفضاء بنهاية الشهر الجاري.

 وبعد فحص طبي اختارت روسيا الممثلة يوليا بيريسيلد والممثل والمخرج كليم شيبينكو ليتم ضمهما إلى الطاقم الرئيسي.